أقفت توّدع عمرهـا اللـي معـي راح وأقبلت أودّع عقبهـا عُـمـري الجـاي |
ماني بناشدك ليه البعد والصده
وماني بناشدك يوم انك تناساني انا كذا لاعطيت الطيب مارده ولا انت لامن بغيت الطيب تلقاني |
يَ حسرتيَ يوميَ معكَ متأمّلَ و جداً طَموٌح
. . . وَ يَ شين حلمِي لاَ تحطّم بعدمَا خآوَأكْ فوٌق! كنّ الحزنَ في خآفقِي متحلّف إنه مآ يروحَ . . . و كنّه أبدَ مآ جآزّ له غيرهَ ب هالدنيَا خفوق! |
انا تعبت من الحجاج السمح والكف البخيل
ولاعاد عندي حل اعالجها وخيط افتوقها صحيح انا ممكن اسوي وسوي المستحيل لكن رجلي في هواء نفسي ماعت اطيقها وشلون ابرر موقفي واجزاء جميلكك بالجميل وانا يديني في فم الحيه ورجلي فوقها |
أنت فيني تكسب الذنب وعيوني شهود
و مشتكي عيني على الله .. و لله دّرها تشتكي عيني و ترقا قدم رجلي سنود مثل من دوّر حلاها .. و طاح بـ مرها |
يّ ، قِصيديّ ؛ طَوّلْ ( الشُوقْ . . ) .. إغَترآبهْ !
مَآ شَهَد : قَآفكْ علىْ [ هَميّ / وَغَميّ ] ؟ جِيتّ آفرّجْ , بَعضْ "هَميّ . . بَ الكِتابةة ، آكتشِفتْ إنْ : الكِتابَةة كِل ( هَميّ ) للِ سُؤآلْ "المُر" ، فيّ صَدريّ إجَآبةةْ ، وَقبْل أنَآديّ : صَرختِيّ ,, تَذبلْ بِ فَميّ ! أقدْر ، ألبْس [ عمّةة الشِيخْ وَ ثيِآبهْ ] ! وَآظِهر التَآريّخْ ، منْ : جِيبيّ / وَكُميّ .. |
وش يبعد الهم ياللي ناشد عنه
عز الله اني عجزت انطقه بلساني ياما تقهويت من هيله ومن بنه لو قلت له بس قال اقدع وقهواني |
يا اللّي تمكّنت بعروقي و هيمنت يا امس حاجاتي . . وحس إنتمائي ! أنا شبعت وجيه خلق الله ، إلاّ أنت علِّمني أوصل فيك ( حد إكتفائي ) ! |
مآ للطـواريق عقب غيآبي الطارق
يآللي تكاثرت صوتي يوم غنّيته أنا خـويّ آلحنين آلمـورق آلفــآرق لا ضيّقـوا صدره الأشباه .. لبّيته جيتک من الـ لازمان أسوق لي بارق لقيت لي ليل : ميّت قلب وأحييته آليــوم حاضر وبكرة .. يمكن مفآرق لاضقت من هآلمكان بصدق خليّته |
إن كنت ظامي لا تعلق بالـوعود ولا تشرب المآ حسب مآجاب الدلـو مافيه اعز من الصعـود إلا الصعـود ولا فيه اذل من انحدارک من علـو ..! |
الساعة الآن 01:14 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010