شبكة البراري

شبكة البراري (https://www.albrari.com/vb/index.php)
-   واحة شعراء البراري ( قصائد، خواطر، نثر) (https://www.albrari.com/vb/forumdisplay.php?f=129)
-   -   دكة الشيبان (https://www.albrari.com/vb/showthread.php?t=71947)

سراب 2012-06-30 01:13 AM

ابو علي متقاعد ربي يبارك له في رزقه وعتقد انهم ما ابعدوا مابين جدة والطايف شي
واتوقع انها زيارات عائلية ومنها تمشية وتغيير جو ربي يهنيهم
الا ابوي شرايك بدق عليك الحين ههههههههه
ساعات اشوفك مقابل المنتدى بوقت متأخر ومنحاش عن الثنتين

سمو المشاعر 2012-06-30 12:07 PM

مرحباً اخوي غانم تعجبني تغريداتك وعلى فكرة ترى ساهراخذ زكاته قبل رمضان هههه ثلاث قسائم متتابعة لايفصل بينها سوا الفارق الزمني ما شفتها الا وهي تضرب مثل البرق الله عليك ياساهر قيدت حركة البشر حسبنا الله وتعم الوكيل.

سمو المشاعر 2012-06-30 12:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب (المشاركة 1745113)
ابو علي متقاعد ربي يبارك له في رزقه وعتقد انهم ما ابعدوا مابين جدة والطايف شي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب (المشاركة 1745113)
واتوقع انها زيارات عائلية ومنها تمشية وتغيير جو ربي يهنيهم
الا ابوي شرايك بدق عليك الحين ههههههههه
ساعات اشوفك مقابل المنتدى بوقت متأخر ومنحاش عن الثنتين

وربنا يبارك فيك وفي صحتك وصحة من تحبِ
نعم زيارات عائلية خاطفة نعم كما ذكرت زيارات عائلية وفي نفس الوقت تمشيت الورعان الصغار ههههههههههههه دقي يابنيتي لاعليك الا قولي الثلاث وليس اثنتين
لأن حكمتي أضرب النساء بالنساء واضرب الهجن بالعصى خخخخخخ فعلاً متخوفين من الرابعة وهي قريباً إن شاء الله وسوف اوجه دعوة لأبو سامي للحضور, قولي يارب

غانم الضومري 2012-06-30 06:00 PM

حدثني أحد الزملاء عن موقف مر عليه وهو ..

قال أنه يعمل بالمنطقة الشرقية وأخيه في الغربية ،، وأباه وأمه المسنان في القصيم .. وكان هو وأخيه يتناوبون الزيارة لهم بشكل مستمر .. قال أن أمه وأبيه بعدما تجاوزوا الستين ، كثر بينهم النقاشات التي تصل أحيانا إلى الحدة ..
فطلب من أمه أن تسافر معه إلى الشرقية فوافقت كذلك وافق الأب أن يذهب مع إبنه إلى الغربية ...! فلما ركب كل منهما في سيارة نظرا إلى بعض نظرة وداع .. تناثرت دموعهم .. وفتح كل منهما باب السيارة وتعانقا عناقا .. قال : فبكينا جميعا واخذا أيدي بعضهما وقال لنا مع السلامة ..

أسأل الله أن يرزقنا بأبناء بررة .. وزوجات محبات .. اللهم إرزقنا الخضرة والماء .... !

تحيتي

غانم الضومري 2012-07-03 12:02 AM


كان الذيب ومازال مصدر خوف .. والذيب له هيبه لماذا ؟ لأنه ذيب .. ودائما ما نصف المميز منا بالذيب .. ومثاله : ذيب أجا وذيب غونان المخيف لأهل ( بئر غونان التي تقع بين الدمام وإبقيق ) ، والذيب عدو كل يتشرف ويفتخر حينما يسيطر عليه ويقتله ..
اللي حصل إنه كان هناك ذئباً يسمى بذئب ( قبه ـ شمال بريده بالنفود) كان ذلك الذئب يأخذ كل اسبوع خروفا من أطيب حلال تلك المنطقة ـ وأمر الشيخ وكلف أحد أفراد قبيلته بمتابعة الذئب وقتله ..
ذهب المكلف بالمهمة إلى أحد الجبال المجاورة فوجد أثر الذئب خارجا من الجبل ، وتغلفل بمكانٍ مرتفع ومناسب لإطلاق النار على الذئب حال عودته إلى عرينه ( غار ) .
لم يطول إنتظار المكلف إلا والذئب قادما وحاملا فوق ظهره رخلة من أطيب الحلال .. وضع الذئب الرخل على الصفاة المقابلة لجحره ،، والمكلف يتفرج .. فصلخ الذئب صيدته ، وأخرج الكبد والقلب ووضعها على صفاة بجانب بقية الرخل ..
إستغرب المكلف ولم يطلق النار عليه ليرى ماذا يفعل الذئب .. دخل الذئب إلى الغار وأخرج ذئبا مسناً أعمى وليس عليه شعر فوضعه على المفطح ودخل إلى الغار مرة أخرى فأخرج لبؤة مسنة عميا فوضعها على الكبد والقلب ..
ثم جلس الذئب مقابلا لهم حتى فرغوا من الأكل ولم يشاركهم المأدبة .. عرف المكلف بأنهما والديه.. ففاضت عينه وتركهما ، ورجع ، وقال إني لم أرى الذئب فغضب الشيخ وكلف شخص آخر .. ولما ذهب لحق به المكلف الأول بأن الذئب بالمكان الفلاني .. ولكني لم أقتله لسبب أرجو أن لا تقتله قبل أن ترى ماذا يفعل .. فنظر بما فعل ولكنه قتل الذئب وأخذ رأسه إلى الشيخ .. وترك المسنين يواجهون مصيرهم ..

إذا كان الحيوان رحيما بوالديه فمن باب أولى أن نكون نحن بني البشر رحومين بوالدينا

اللهم أرحم والدينا جميعا ..

تحيتي

سمو المشاعر 2012-07-03 10:23 PM

الحديث عن الحب عبارة عن محاولة ..فقط محاولة اظهار صورة جمالية لشيء لم نتمكن من سبر اغواره لا عقلا ولا منطقا ...وعندما عجزنا عنه اطلقنا عليه لقب الحب .
الحب في نظري ليس من الأمور الاختيارية عند المرء ، والتي يستطيع أن يتحكم بها ويصفها كيفما شاء ، بل هو شيء معنوي غامض ينمو في القلب ، وتظهر بعض أعراضه على لغة الجسد،

وفي رأيي أن أجمل الحب هو الذي يداهمنا فجأة دون ترتيب وبدون ميعاد بل اجمله على الأطلاق هو الذي اختار الفؤاد ، لا مااختاره الفؤاد فيجعل من سكوتنا كلاما و همساتنا الحانا وكلامنا غناء فتظهر تلك المشاعر الجياشة الضرورية لاستمرار الحياة ...ومن المعروف ان لكل قلب فطرته التي فطره الله عليها ، وتتفاوت القلوب بحسب أصحابها في وجود الحبِّ من عدمه ، وفي درجات الحب بل وحتى في تدرجاته ...فهناك من لا يعرف للحب رسما ، ولا يرى له صورة ، ولا يشعر بمن حوله الا من خلال التعامل المادي، بعيدا عن مشاعر الجمال الذي يولد الإبداع ..

ومع هذا كله فلن نستطيع وصف الحب ، لأننا إذا حاولنا وصفه أفسدنا روعته وأذهبنا جماله ، ولكن نجد هناك أشياء توصل لأشياء ولعل ( الرسم ) أو ( الصورة ) تختصر الكثير وتعبر ببلاغة اروع من بلاغة الحرف ..والحديث بالوصف أحيانا ممل ولايرسم صورة واضحة المعالم للموصوفَ أبدا .ولكن هكذا دائما الإنسان لا بد وان يجد رمزا في حياته يعبر عنه ويصف به ، ويصور به معايشة شيء معنوي لن يستطيع الكاتبُ أن يصل له بحرفه فهناك رموز تجعلنا نعيش حياة أحلام عندما نتمعنها ونحاول التقرب من معرفتها والحب هو احدها

غانم الضومري 2012-07-04 09:03 PM

آه.. من الحب وسيرة الحب .. نشتكي منه ونرجع ونحب ..

المنتديات تعددت صفحاتها وكل يفسر الحب بما تمليه عليه معرفته ..

الحياة بدونه لا معنى لها .. قرأت هذه القصيدة لشاعره توفيت عن 80 دهرا ، قبل مائة عام تقريبا يمقن بخوت المرية .. تابع معي شعورها فهل هو غرام أم ماذا نسميه ..

قلبي كما شيهانة بيضها فقش
المح راح ولا بقى الا قفوشه

واصاحبي صيده دقاق المها العكش
له عادة في كل ليله يحوشـــــــــه

والله يالولا الدرب من دونهم عفش
ودرب الخلا ما ينوطي في عفوشه

لا فز فزة خايفٍ موحين وقـــش
يخاف من مخلاب سبع ينوشه

يعني لم يختلف شعور الشاعرة عن شعور جيلنا هذا !

لو كان لديها وسيلة اتصال بصاحبها لما توانت بالاتصال عليه ، ..!


الحب هذا ثلاث حروف .. فيه .........
تحيتي

سمو المشاعر 2012-07-05 01:25 AM

حسن الظن من الفضائل والأخلاق الكريمة التي دعا إليها الاسلام ،خلق فريد وأمر يدل على أن من يتحلى به قد جمع من خصال الخير ما جمع .
وفي حسن الظن راحة للفؤاد وطمأنينة للنفس وسلامة من أذى الخواطر المقلقة التي تنهك الجسد بل بلا شك تؤذيه ، وتهدم الروح ، وتطرد السعادة ، وتكدر العيش ، وبفقده وتلاشيه تتقطع حبال القرابة ، وتزرع بذور الشر، وتلصق التهم والمفاسد بالآخرين ، لذلك كان أصلاً من أصول أخلاق الإسلام ، وعليه فلا يجوز لإنسان أن يسيء الظن بالآخرين لمجرد التهمة أو التحليل لموقف ،أو نقل خبر كاذب دون التثبت منه فإن هذا عين الكذب " إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ".

وقد نهى الله عز وجل عباده المؤمنين من إساءة الظن بإخوانهم فقال " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ " وما ذاك إلا لأن الظن سيئة كبيرة موقعة لكثير من المنكرات العظيمة ، إذ هو داع من دواعي التجسس ، وذريعة للوقوع في الغيبية المحرمة " ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا " فما أحوجنا إلى هذا الخلق العظيم لتدوم بيننا المحبة والوئام ، وتصفوا القلوب والصدور من الأكدار والآثام ، وتزول بين المسلمين أسباب الشحناء والبغضاء.

التمس العذر لأخيك : فعندما يحزنك الآخرون بقول أو فعل ، حاول أن تلتمس العذر لهم، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير ، حتى قالوا: ( التمس لأخيك سبعين عذراً). فلعل لأخيك عذرا لا تعرفه ، فتؤذي مشاعره ، وتجرح إحساسه.

لا تحكم على النيات: فأنت لست بمطلع على ما وقر في صدور الآخرين من نوايا ، فالله تعالى وحده من يختص بهذا الأمر .
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين وتذكر قول الله تعالى ( إن بعض الظن إثم )

غانم الضومري 2012-07-05 04:28 PM



تذكرت قصة سمعناها وكأنها من نسج الخيال .. عن : أبو نيّـة وابو نيتين ..

قصة مثل ابونيه غلب ابونيتين .

يحكى انه فى قديم الزمان حل الجوع بكثير من القبائل مما اضطر اغلب
الناس الى الهجرة للبحث عن لقمة العيش ، حيث التقى شخصين فى الصحراء

فسأل الاول الثانى .. عن اسمه ومن اى القبائل هو والى اين يريدالذهاب .

فاجابه .. بان اسمه ( ابو نيه ) ويبحث عن لقمة العيش

ثم اخبره الاول .. بان اسمه مشابه لاسمه وانه يدعى (ابو نيتين ) وكذلك يبحث
عن لقمة العيش .

فاتفق الاثنان على ان يترافقا بشرط ان من يجد لقمةعيش يقتسمها مع رفيقه وتعاهدا على ذلك .

وبعد مدة من السفر اقتربا من قرية بها خير كثير ولم يبق على وصولها سوى يوم واحد وكان بقربهما بئر قديمه والماء بها بعيد.

فطلب ابو نيتين من ابو نيه ان يساعده على النزول للبئر ليشرب ومن ثم هو يساعده ايضا
على النزول للشرب .

ففعل ابونيه ماطلبه وساعده على النزول ثم الصعود بعد الشرب .

بعد ذلك ساعد ابو نيتين ابو نيه على النزول الى البئر وبعد ان شرب ابو نيه طلب من ابو نيتين ان يساعده على الصعود .


رفض ابو نيتين وقال له لم يبق على القريه سوى يوم واصل اليها وتقاسمنى فيما اجد فيها من لقمة العيش وذهب وتركه فى البئر .

بعد مدة حضرت بعض الجن (بسم الله) المتمثلة بصورة غربان ووقفت على البئر ,,,

واخذوا يحدثون بعضهم مافعلو ببنى البشر اليوم ..

فقال الاول : انا اليوم سحرت بنت شيخ القبيله وليس لها علاج الا ان يذبحوا جمل اسود ويمسحوا جسمها كله بدمه .

فقال الثانى::: اما انا فقد حبست عين القريه حتى تهلك مزارعهم كلها ولن تعود العين مرة اخرى الا اذا ذبحوا بقرة سوداء عند العين .

سمع ابو نيه ماجرى من حديث بين الغرابين ولم يكونوا يعلموا بوجوده فى البئر .


ولما اصبح الصباح حضر الى البئر بعض المسافرين وادلوا دلوهم فى البير طلبا للماء فماكان من ابونيه الا ان تعلق بالدلوا,,
وحكى لهم قصته فاخرجوه من البئر ومن فوره ذهب مباشرة الى شيخ القريه واخبره انه يستطيع علاج ابنته بشرط ان يعطيه نصف املاكه ويزوجه ابنته اذا شفيت فوافق الشيخ على ذلك .


وطلب منه ان يذبح جملا وان يمسح جسم ابنته بالدم كاملا ففعل الملك ذلك فشفيت ابنة الشيخ ووفى بوعده وزوجه اياها واعطاه نصف مايملك من المزارع وخلافه .

ثم سال ابونيه الشيخ عن عين القريه وما حدث لها اخبره الشيخ ان العين توقفت من مده ولايعلم السبب وان اهل القريه يعانون من قلة الماء وان مزارعهم تضررت من عدم وجود الماء فى العين

فقال له ابو نيه :::اريد ان اشارط اصحاب المزارع على ان يعطينى كل واحد منهم جزءا من محصول مزرعته
اذا اعدت العين الى الجريان مرة اخرى باذن الله فوافق الشيخ وجميع اصحاب المزارع .

فطلب منهم ان يحضروا بقرة سوداء ويذبحوها عند العين .

ففعلوا فعادت العين مرة اخرى باذن الله .

ثم ان ابو نيتين سمع عن هذا الرجل الذى لديه هذه الخوارق فذهب اليه لعله يجد لديه لقمة
عيش وعندما سال عنه ودلوه عليه تفاجا به انه صاحبه ابو نيه فاخذ يعتذر اليه عما بدر منه
ولكن ابو نيه طمأنه واخذ يهدى عليه
وقال له:: انا مازلت عند عهدنا وسوف اعطيك نصف ما املك .

ولكن ابونيتين رفض ذلك كله وطلب من ابونيه ان يذهب معه الى البير وان ينزله فيها ويتركه كما تركه ضنا منه ان ابو نيه وجد سرا فى البئر جعله كما هو عليه الان .

فاستغرب منه ابو نيه وقال له انا سامحتك .

ولكن ابونيتين اصر على طلبه فما كان من ابونيه الا ان يلبى طلبه فذهب معه وانزله فى البئر وتركه

وعندما اتى الليل حضرت نفس الجن المتمثله فى صورة غربان ووقفت على البئر .

واخذوا يتحدثون وهم مستغربين كيف عرف اهل القريه كيفية علاج ا لفتاة وكيفية اعادة جريان الماء .

فقال احدهم :: لعل احدا كان موجود فى تلك الليله فى البئر وسمعنا واخبرهم بذلك تعال لننظر فى اسفل البئر فلما نزلوا وجدوا ابونيتين اسفل البئر .

فانتقموا منه ضننا منهم انه هو الذى فضح سرهم والقوا عليه الحجارة حتى دفنوه فى البئر ، وكان ذلك جزاه

صفاء النية مطلوب .. والأصل في التعامل هو حسن النية .


تحيتي

غانم الضومري 2012-07-09 11:17 PM

وين انت ياقايد الشيبان .. أبطيت ما شفت لك جره
؟
تحيتي


الساعة الآن 04:40 PM

Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010