تخيل كم طفا شمعك .. وصوتك في الظلام يصح
نثرت الشمس .. لعيونك .. وقدمتك على شاني أبد ما جيك في شرهه . كثر ما جيت للتوضيح عبث بي ظالمٍ جاحد ... حبس دمي في شرياني |
قالت ... ياسائلي أنا لست سوى غيمة شارده بأمطارها .. تبحث عن السهول والحقول ...!
أنا لست سوى نغم يعزف ليلا ونهارا .. على الوتر الحزين ... انا لست سوى شجرة أرز ... شامخه .. صابره .. على غــدر السنيــــن .... أما موقعي ياسيدي .. فأنا اقف عاجزة .. فوق رمال متحركه .. إلى ان تبتلعني .. وتخفيني ....... أو تنقذني منها معجزة .. ورحمة من رب العالمين .., |
افتقدكِ ,,, لكني لم أسأل عنك أحداً من البشر ... افتقدكِ ,, لكني لم أبحث عنكِ في أي مكان ........
جمعنا معاً .... الا أني ضعفت ...! فسألت عنكِ كل طير , عله مر ببيتكِ , فحمل لي معه اي خبر عنكِ .. ازداد ضعفي , فبحثت عنكِ في كل نسمة هواء , علني استنشق في ريحها شيئاً من رائحتكِ ..... |
سلّ سيف الحضور وعانق الآمنيات وامسح الدمع لايبقى لعينك بريق الفرح لحظةً , تستاهل الذكريات والحزن عبرةً منها كرهت الطريق..!! |
ذخرتهم في وجه وقتي ليا مال ومال الزمان ومابقى الا بعضهم ياليتني لا جيت اختار الاشكال اعرف خوافيهم واحس بـ / غرضهم |
ياصاحبي لو ينفع الصدق والطيب في هالزمن ماينفع اللي عطيته الذيب لامنه عوى جاوبه ذيب شطر(ن) ليامن ضاق صدري طريته |
خلوني أكرم في حياتي وأنا حي وإن مت مدري جثتي من دفنها مسكين ياللي تحسب الواجد شوي العافيه لو تنشرا وش ثمنها |
بالأمس مالي فالوجع طاري و لكنّ الهبوب هبت على صدري و هزت فيه ضلع ما يلين ما عاد هي لحية بكاء ساعه و فتح زرار ثوب لا والله الا حاجة لو جيت أبخفيها تبين المشكله اني كل ما قابلت كذاب و لعوب قلت الحياة و طبعها يا رب زينها تزين أستغفر الله كنّ في صدري من الضيقه حروب ثارت و دارت و انتهت بالموت بين الجانبين الارض ضاقت و أصبحت مترين و العزم مغلوب و الموت قرّب و اصبح وجوده لعيني فرض عين ممكن يذوب الثلج !! لكن كيف كفيني تذوب؟ من كثر ما أفرك بعضها في بعض ذابت راحتين ساعه تمر و تمضي الايام و الوقت محسوب و الهم ينحت في ضلوع الصدر و الحصن المتين يارب تعطيني من السااعات ما يكفي و أتوب و يا رب تجعلني على مافات مرضي والدين الحمد لك و الشكر و المنه على كشف الغيوب سبحانك الله لا كريم الا انت رب العالمين أمسيت أصارع قسوة العبره و أقاتلها و انوب عن قوم قلبي كل ما شدوا و قالوا : راحلين |
يا مخلي مهجتي قـــاع ووصالك غيوم لد فيني وروي القاع بالماي الغـــــزير لا تخليني كذا بين معطـــــــى ومحروم ونت تدري جيتك تعنـــــي الشي الكثيـر |
حبي لكِ ليس برقاً يلمع ويختفي .... وحبي لكِ ليس بحراً... في حالة مد وجزر ...
حبي لك كالهواء يحيط بنا من كل صوب .... وحبي لكِ باقٍ إن غبت او حضرت .... يامن غيابه حضور .. وحضوره هو الحضور |
الساعة الآن 05:42 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010