لآ زلت (أحبببه ) وأتجآهل غيبته وأمدح خطآه الغآيب الي مآرجع طيفة وعقلي مآ نسآه ..... أقبل وأنا قلبي معي وأقفي وقلبي في يديه . |
كنت احس اني مثل كل شـيٍ سرمـدي
ابتدي .. ثم انتهي بـ البدايـه مـن جديـد !! وسط زحمة ذكرياتي جلسـت بـ مفـردي ! كيف كل الناس فيني و انا فيهم وحيـد ؟! |
أيه عادي
مِثل الأغلب في بلادي! أزرع الشهر الطّويل أحْلآم، وأدري في حصادي تْجين أقسّم لِكْ ثمَنْ هالعُمر في تالي حصادي ؟! أحسبي لي .. كم لِتر يكفي إرتحالي. أحسبي لي .. كَمْ شقىَ، كَمْ وجه غالي .. رحت عنّه في غيابٍ ما أدري أرجع مِنْه سالم .. أو تلقّفني يدين الموت، ويدين الليالي أحسبي لي .. كِلّ لحظه في غيابي مِنْ متىَ بـ/ الضّبط مَدْري ؟ قبل كَمْ ؟ الله وأعلم! ماحسبت، ولااا مداني أذكر أخر حِلْم يمكن مِنْ عمر، أو يمكن أكثر .. |
ايام رآحت بي ورآحـت علـى خيـر
مرت على عمـري مـرور"الثوانـي ْ~ ايام كانت غير .. فـي ذمتـي غيـر احيت يباس عروق ذيـك المحآنـي ْ~ قبل الوداع ., قبـل طـوي المشاويـر ماكنت احـس بقيمتـه لـو جفانـي ْ~ ويوم افترقنا ..والحزن جانـي امغيـر عرفت وش معنـى ضيـاع الآمانـي ْ~ ماعاد لك ياحـزن.. حشمـه وتقديـر من يوم جيت وجبت لي "جرح ثانـي ْ~ وماعاد بيـدي شـي.. دام المقاديـر وفـت وعدها..وسلبتنـي زمـانـي ْ~ سيلـت بفراقـه دمـوع المعـاذيـر حتى خشـع مـوج "الغـلآ" للموانـي ْ~ ومديـت للقيـا كفـوف التباشـيـر ومدت لي الفرقـا كفـوف التهانـي ْ~ ودي آ فضفض بس ويـن التعابيـر؟! ودي اعبـر بـس ويـن المعانـي؟! ْ~ حاولت ابـرر صمتـي بـأي تبريـر وعجزت آبرر صمتي اللـي غشانـي ْ~ ياصمتي اللـي مالقـا لـه تفآسيـر ليـت الـذي وداه.. يمـه خـذانـي ْ~ ياحيله الله وش بقا؟! وش يبي يصير؟! دام المكـان اليـوم مآهـو مكانـي ْ~ الغيت من بعـده جميـع المحآذيـر وارخصت عمري دام هالعمـر فانـي ْ~ بعده.. تراها تهون كـل المخاسيـر يعني وش اكبر من خساره كيانـي؟! ْ~ لو قلـت مآل لبعـده الـيـوم ...تأثـيـر تفضحني عيوني.. ويكـذب لسانـي ْ~ لكن تركت له هالقصيده علـى خيـر يمكـن يحـس بضيقتـي .. لاقرانـي ْ~ رآآقت لــي |
اببعد والطريق اللي يودي [ ياعساه يجيب ] !
.... بدالي واحدن تلقا معاه اللي تمنيته ..، مدامك شايف الفرقا امل خيره وراي مصيب ..... انا حاضر على امرك وامرك ماتعديته ، |
آلصَبِحْ : يِسألْ هآلعَصآفيِرَ وُيِنْ أنَتْ ؟!
شِفْ هَـ آلشَبآبِيكْ الحزّينِة بِدّونُكَ ,، لِيتكْ تجَيِ قَبلْ الحزّنْ | يِكَسّر الوُقِتَ مِنَ قَبلْ تَصّحىْ ../ مآتِلاقيّ عَيوِنَكْ .. |
شوّه ملامح ضحكتي .. جرح ذاتي ..!
وأنا .. بشر .. مملي .. متاهات .. وطعون .. صعبة أنادي خافقك .. ( ياحياتي ) ..! وأنا .. حياتي كلها .. ( حزن و شجون ) ..!! |
الصمت كنز اللي عرف . . قيمة " الصمت "
والحكي في بعض المواقف . . / جريمه ! سهّرت لك صاحب على صدمته - نمت - .. أحزنته وفرّحت ( راعِ النميمه ) . . ! لوّ انجرحت ومن . . , جروحك تألّمت . . ’ ما كنت تطعن صاحبك في صميمه . . !! |
مايلتفت لك بالوفا غير الافكار
... لآدار في بالك مع الليل ومضه .. تنور بها دفتر هجوسك والاشعار ... والبخت ينشد في محيّاك حضه .. بيني وبين الصبح شمعه وتذكار ... والليل يبني في طعوني واقضه .. ياشوكة الأيام وش لك بالازهار ... واطرافها في واهج الصيف غضه .. واللي شرب كاس التعاسه بالامرار ... كنه على طعم التمني ّ يخضه .. دآم الخفا عكس السوالف والاخبار ... فالقاف ستري وان عصاني أفضه .. واحرق هدب فكرة صمودي بلا نار ... وارش دمعي بالدفاتر واكضه .. يمكن وهي تقرا بيوتي .. وتحتار ... تبكي .. وقلبه .. بالندامه .. يعضه |
ياللي [ خَذاكْ ] الغير من سِبَّة اظروف من جَنبي البَارح مَعَ [ ماخذَكْ ] طِفت لا تَحسِب إنِّك يُوم مرِّيت .. مااا أشوف سوِّيت نَفسي , مِن القَهَر كِنِّي ما شِفت المَسألهــ : ما هي تغلِّي ولا خُوف لولا غَلاتِك ؟ كَـان تلقاني مَا خفت ! أخاف يلمَح نظرِتك وإنت : ملهوف وإلا يِشوف بنظرتي كم : تحسفت ! |
الساعة الآن 06:00 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010