![]() |
اقتباس:
سواء اكشن او ملاحم فتن او غيرها مالنا ومالهم وليس لنا دخل بهم لامن قريب ولامن بعيد الاهم من ذلك كله يجب بعدم تصديقهم او حتى بالاقتراب منهم ونحن وضعنا لندحرهم ان شاء الله جميعاً وبتنبوءاتهم الفاسقة والخادشه والاكاذيب التي يُروجونها وسوف نستمر بمشيئة الله لنصتادهم ونكذب اقوالهم المزعومه وشكراً |
نحن في جنوب المدينه سنكون بمناى بأذن الله من نهاية العالم لان هناك كهوف والكهف بالف دولار وتركي الوايلي تعال بلاش وجميع من في البراري ههههههههههههههههههه استغفر الله;)
|
منتدى الطقس والفلك أعتقد يا اخوان ان القسم معني بالطقس والفلك وبالنسبة لهذا الموضوع فإنه أثار جدل واسع منذ عشرات السنين وللأسف العديد حول العالم حتى للأسف من العرب من يعتقدون بهذا الكلام وبكل صراحة لم ألحظ أي موقع أو منتدى عربي على شبكة الانترنت جميعها بحث في هذا الموضوع وأشبع شغف كل قارئ كما بحثه الاستاذ تركي الوايلي ووضحه للآلاف الذين يتابعون هذا الموضوع والدليل انظروا كم حجم المشاهدات سواء من الأعضاء أو من الزوار 5,062 أما أن يأتي بعض الأعضاء ويفرضون آرائهم ويقمعون صاحب الموضوع وموضوعه ويحاولون استفزازه فهذا شيء غير مقبول نهائيا فالحكم على الموضوع بأنه مضيعة للوقت فهذا من وجهة نظرهم فقط ونرجو من الاخوان المشرفين مراقبة بعض الردود الاستفزازية فالحمدلله شبكة البراري وأعضائها من خيرة الأعضاء والتي نتمنى لها مسيرة ملؤها النجاح والتألق الدائم . ومتابعين معك أستاذ تركي ولك منا جميعا كل تحية وتقدير |
ههههههههه
من اللي مصدقهم |
الإيطاليون يتحصّنون بملاجئ تحميهم من نهاية العالم! سبق – متابعة: قام عشرات الإيطاليين ببناء ملاجئ محصنة تحميهم من نهاية العالم، التي تنبأت بحصولها "حضارة المايا" في 21 ديسمبر الجاري.وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (آكي): أن من بين هؤلاء محامٍ من مدينة بادوفا بشمال البلاد، قام ببناء "قلعة صغيرة" تحت دارته لحمايته وزوجته وابنه, غير أن المحامي لا يتحدث عنها أبداً، ولا يريد الكشف عن هويته، ربما خوفاً من معرفة الناس بالمأوى والتوافد إليه.إلا أن تفاصيل هذا المشروع كشفها رجل الأعمال ورئيس إحدى شركات المباني الآمنة، ليوناردو ريمونريني، لصحيفة "كويري ديلا سيرا" الإيطالية، وقال: إنه أشرف على "إنشاء عشرات الملاجئ المحصنة، خاصة في وسط إيطاليا وشمالها".وأضاف "أنجزنا في بادوفا مخبأ بمساحة 60 متراً مربعاً، يمكنه الصمود أمام الزلازل والانفجارات، وفي إحدى الغرف مولد كهرباء يمكن أن يعمل أيضاً بالديزل ومجهز بالألواح الشمسية" لتوليد الطاقة.وتابع أن: "المشروع أنجز في مايو الماضي، ويقع على عمق متر تقريباً، ويحتوي على غرف كبيرة، ومرحاض ومطبخ، بالإضافة إلى مخزن قابل لحفظ الأطعمة، يكفى الزوجين وطفلهما للبقاء على قيد الحياة لمدة 6 أشهر".لكن الطريف أن منفذ المشروع، ريمونريني، لا يؤمن بنبوءة الـ"مايا" هذه ولا بنهاية العالم، لكنه قال: "إن كان الزبون يطلب مني ملجأً فلا يمكنني تغيير رأيه" أي إقناعه بالعدول عن الفكرة.يشار إلى أن سكان نابولي الإيطالية المعروفين بإيمانهم بالخرافات، قرروا ارتداء الأبواق الإيطالية (طلسم يبعد العين الشريرة)؛ نظراً إلى أن سكان هذه المدينة الإيطالية مثل كثيرين غيرهم يشكون في هذه النبوءة، غير أنهم يشعرون بالخوف في الوقت عينه.يذكر أن حضارة الـ"مايّا" المندثرة ازدهرت قبل آلاف السنين في أمريكا الجنوبية، ويشير تقويم نُسب إليها إلى يوم 21 ديسمبر الجاري كحد أقصى لنهاية العالم. |
ربط نهاية العالم بتقويم حضارة « المايا »٫ أكذوبة https://www.alyaum.com/News/files.php..._710786705.jpg جريدة اليوم - عبدالعزيز العمري - جدة قالت الجمعية الفلكية بجدة ان ربط تاريخ 12 ديسمبر 2012 م بنهاية العالم والتي كان يفترض أن تحدث في هذا اليوم ، نسبة إلى تقويم حضارة المايا القديمة «غير صحيح ، مؤكدة أن تقويم المايا سينتهي في 21 ديسمبر 2012 . واضافت بأن تسلسل « 12-12-12 « سواء كان ما بعد منتصف الليل او بعد منتصف الظهر مر بشكل عادي مثل باقي أيام السنة ولا شيء أكثر من ذلك ، واوضحت أن التسلسل الرقمي في التقويم الشمسي وفق الصيغة « 12 -12 – 12» هو الأخير من نوعه خلال الـ 88 عاما المقبلة ، وسوف يتكرر هذا التسلسل من جديد مرة أخرى 1 يناير 2101 أو « 1-1-1 « مشيرة الى ان الاعتقاد الشائع حول العالم بأن هذا التاريخ هو «يوم حظ «، وان كثيرا من احتفالات الزواج عقدت في هذا اليوم وهناك من تمنى أن يولد طفله أو طفلته فيه ، وأضافت بان هناك من كان يعتقد بحدوث أمر غير اعتيادي على مستوى الكرة الأرضية يوم 12 في شهر 12 سنة 2012 عند الساعة 12 و 12 دقيقة و 12 ثانية ، وهي اللحظة التي يتكرر فيها الرقم 12 ستة مرات “12-12-12 ، 12:12:12” ، وأشارت الى ان هذا التسلسل الرقمي النادر حدث في أوقات مختلفة في كل منطقة زمنية حول العالم ، ففي احدى المناطق يكون الوقت 22:12:12 في 11 ديسمبر 2012 ، و حوالي نصف الكوكب لم يكن قد دخل أصلا إلى 12 ديسمبر ، وبالنسبة للبلدان التي تستخدم نظام 12 ساعة كان هناك لحظتان 12:12:12 ، الأولى كانت بعد منتصف الليل « 12:12:12 فجرا « وبعد ذلك بعد منتصف الظهر « 12:12:12 بعد الظهر» . |
اقتباس:
ودي اشوف وجيههم بعد 21 ديسمبر وش بيكون شعورهم :z-attack: |
الصينيون ينتظرون نهاية العالم يوم 21 ديسمبر
https://image.moheet.com/images/11/big/114821.jpg وكالات - متابعة ينتظر الصينيون نهاية العالم يوم 21 ديسمبر الجاري، هذه هي المقولة والعنوان المتداول في كافة المنتديات الاجتماعية، وتبحثها بالتحليل مقالات الصحف والبرامج التلفزيونية في الصين حالياً.وعلي الرغم من أن نبوءة نهاية العالم، شغلت على مدار سنين قطاعات واسعة من شعوب العالم، وصدرت روايات وأفلام كثيرة تحاكي الكارثة في ذلك التوقيت، الذي تم تحديده قبل أكثر من 3 آلاف عام من قبل شعب حضارة "المايا" الذي سكن في أجزاء من المكسيك وفي شمال جواتيمالا، قبل ما يقارب من 5 آلاف عام، ومنه فيلم "2012 " الذي حاكى الكارثة، وأوجد النجاة في سفن عملاقة خرجت من منطقة التبت الصينية، تحمل الهاربين من نهاية العالم إلى مصير مجهول .هذا الفزع الكبير، وجد مكاناً بين عدد من المواطنين الصينيين، خاصة الفقراء وغير المتعلمين الذي يؤمن جزء منهم أن النهاية ستأتي في هذا التاريخ، وآخرين يرون أن وبالا كبيراً أو كارثة قد تحدث، فيما شرع العديد من القرويين في بعض مناطق الجنوب الصيني، في تخزين الأطعمة والشموع، وذلك لاعتقادهم أن ظلاماً سيستمر لعدة أيام بحلول21 ديسمبر الجاري، فيما اتجه البعض إلى التخلي عن أملاكه أو منح الأموال إلى الجمعيات الخيرية وملاجئ الأيتام وكبار السن .ومظاهر هذا التخوف الصيني، كثيرة ومتعددة من نهاية العالم في 21 ديسمبر 2012، حيث قام قروي صيني من إقليم شينجيانج، أخذ الموضوع بجدية زائدة واستثمر مدخراته لبناء سفينة "أطلق عليها سفينة نوح الجديدة" للحماية من الفيضانات التي ستحدث خلال هذا اليوم، وعلى الرغم من أنه يأمل أن يساعده القارب على النجاة، إلا أنه أقر بأن ذلك لم يكن دافعه الوحيد، بل رغب أيضاً في استخدام القارب للاستمتاع بالمنظر في نهر " تريم" الصيني، وتأمين خدمات النقل البحري في حال نجا العالم من الكارثة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".أما مدينة شيآن الصينية، فقامت إحدى المحال التجارية باستغلال الحدث، ونظمت نشاط ثقافي، تمثل في كتابة "الوصايا الأخيرة" للمواطنين وتعليقها على جدران المحل حيث لاقت "تعابير نهاية العالم" إقبالا واسع النطاق من الشباب لكتابة ما يريدونه وما يوصون به. |
نهاية العالم.. استعدوا !
بقلم : فاطمة المزروعي يوم الجمعة القادم 21 من ديسمبر، أي بعد بضعة أيام فقط، نحن على موعد لتبخر أكبر كذبة شهدتها البشرية في العصر الحديث، وظلت تتردد على نطاق واسع لعقود طويلة من الزمن، فحسب تقويم حضارة المايا. فإن دمارا شاملا سيصيب الأرض وسيؤدي إلى نهاية الحياة، وأن بقعة واحدة فقط هي التي ستنجو وهي قرية تقع على هضبة بجنوب فرنسا، هذه الأسطورة تسببت طوال سنوات في تخمينات وتكهنات، وغني عن القول أنه بدأ آلاف الفضوليين "يحجون" إلى تلك القرية الفرنسية التي عاشت عقود طويلة في عزلة وهدوء. لكن كيف نشأت هذه الكذبة؟ وكان لها كل هذه المصداقية؟ بدأت هذه الخرافة عندما عثر علماء في شبه جزيرة يوكوتان جنوب شرق المسكيك، حيث ازدهرت في تلك البقعة الجغرافية حضارة المايا، وكان منحوت على ذلك الحجر حسابات فسرها العلماء بأنها نهاية مرحلة. ورغم أن هناك العشرات من العلماء في مجال الانثروبولوجيا والحفريات، أوضح أن هذه الحسابات ليست نبوة بنهاية العالم، إلا أن هناك من اعتبرها تاريخ نهاية العالم، وذلك باصطدام الأرض بكوكب آخر، وأنه سيحدث عواصف وفيضانات في مواقع كثيرة من العالم. لا أعلم إذا كانت القرية الفرنسية التي تسمى بوغاراش، والتي زعمت الأسطورة أنها ستنجو من هذا الدمار، لا أعلم إذا كانت محظوظة أو لا.. فعدد سكانها الذين لم يتجاوزا 200 نسمة، وتقبع على هضبة ارتفاعها 1230م فوق سطح البحر، في هدوء وبساطة، والتي شهدت توافد كبير من الزائرين، من كل مكان في العالم، فتغيرت ملامحها فجأة ودون معرفة بالسبب وسر اهتمام كل هذه الأعداد من الناس فجأة بها. هذه الأسطورة، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة حيث سبق وأعلن عن تواريخ لنهاية العالم، وفي أحيان تسببت تلك الإعلانات في حدوث عمليات انتحار جماعية. الوكالة الأمريكية للفضاء "ناسا" تنشر بين وقت وآخر على موقعها الرسمي تقارير تكذب فيه كل هذه التكهنات، مؤكدة بأن العالم بخير والحياة ستستمر،ومقدمة براهين علمية على خطأ هذه الأقاويل بدليل أن الفضاء خال من أي أنشطة أو حركة لأجرام قد تهدد كوكب الأرض. بالنسبة لنا – ولله الحمد - مرتاحون ومطمئنون تماما دون تقارير الوكالة الأمريكية ! . |
https://up.albrari.com/uploads/13548304761.jpg
تؤكّد وكالة الفضاء ناسا NASA أنّ ما من شيئٍ يدعو للقلق بما يخصّ نهاية العالم في الواحد والعشرون من كانون الأوّل الحالي واصفةً ذلك "بخيالٍ مُصنع" عن يوم الحساب. وفق ديفيد موريسون، أحد المسؤولين البيولوجيّين الفلكيّين في الناسا، أنّه في حين يُعتبر هذا نكتةً لبعض النّاس ولغزاً لآخرين، هناك مجموعة أساسيّة منهم تعيش فعلاً بالقلق ولكنّه يعتقد أنّ نشر الشّائعات على شبكة الإنترنت وغيرها غير محبَّذ به. آراء وكالة ناسا حيال هذا الشأن: لا وجود للنيازك والكواكب المارقة أو التّوهجات الشمسيّة الّتي يُمكن أن تصل إلى الأرض أو أن تهدّد الحياة عليها في كانون الأول الحالي. وقال دون يومانس، عالم كواكب يُتابع الأجسام القريبة من الأرض في مختبرٍللناسا، أنّ ما من شيءٍ يُهدّد الأرض والحياة عليها في الوقت الحالي باستثناء أحد الكويكبات الّذي سيمرُّ بعيداً عن الأرض بنحو 3963 كيلومتراً وذلك في 13 شباط 2013 . كما نفت الناسا الادّعاءات بأن الحقل المغناطيسي للأرض سينعكس أو يقع في ثقبٍ أسود نافيتاً أيضاً كلّ النّظريات الأخرى عن ذلك اليوم.كما نجدّد في كل سنة الجدول الزّمني الّذي نتبعه يومياً، هكذا هو "تقويم المايا" الذي لن يزول من الوجود في 21 كانون 2012. فهذا التّاريخ ليس إلّا نهاية فترةٍ طويلةٍ ثم تأتي فترةً أخرى، ويبدأ العدّ لتقويم جديد. وبالنّسبة الى النّشاط الشّمسي، فله دورة عاديّة تتبدّل تقريباً كلّ 11 سنة، ولكن لا خطر في حصول أيّ تغيير سنة 2012. والكسوف المقبل الّذي قد يحصل ما بين 2012 و2014، لن يكون سوى دورة متوسطةللطّاقة الشمسيّة، لا تختلف بشيءٍ عن الدّورات السّابقة. إذاً، لا داعي للقلق والاختباء والإنتحار وتوديع الأهل والأصدقاء، فنهاية العالم لن تكون قريبة. أما في لبنان فاليكم بعض المواقف: النائب سيرج طور سركيسيان: "لا أؤمن بكل الحديث عن نهاية العالم في 12 كانون الأول والأرقام حلوة وهي بادرة خير على امل ان تعم هذه البركات حياة اللبنانيين." الفنانة هيفا وهبي: "لاأتتأثر بكل هذه الخرافات، فأنا أؤمن بالكتب السماوية والله وحده يعرف ويقرر متى تأتي نهاية العالم." الأعلامي جورج صليبي: "انظرالى الرقم 12-12-12 بإيجابية لأنه لن يعود الا بعد 100 سنة ولا يريد التفكير بنهاية العالم لأن لديه الكثير من الأحلام والمشاريع التي يريد تحقيقها. فالكون عندما يريد ان ينتهي لن ينتظر رقما معينا ليفعل ذلك. وأتمنى وقف الدجل واالشعوذة والتخيلات والى مزيد من التفاؤل." نقيب المحررين الياس عون: اعتبران تاريخ 12-12- محزن وخصوصا للأعلاميين والصحافيين لأننا في مثل هذا اليوم فقدنا زميلنا جبران تويني. وعن نهاية العالم المزعومة بعد أيام، فهي مجرد تخمينات. لا احد يعرف ذلك الا الخالق. حتى الهزات الأرضية، لا يمكن توقعها، نعرف بها بعد حصولها. لذلك لا يمكننا العيش في الوهم." |
الساعة الآن 05:44 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010