![]() |
بارك الله فيك اخي الغالي
يعطيك العافية بيض الله وجهك |
بصراحة انا محتارة .. مرة يقولوا 70 ومرة ينفوا هذا الكلام ..!!؟
اسأل الله أن يلطف بنا .. شكرا أخي الكريم لنقلك .. رعاك الله ..~ |
*****************************
|
كل شي بيد الله سبحانه وتعالى ولكنني لا أعتقد أن تصل إلى 60 درجة مئوية
|
من المعروف اذا فصل الصيف شديد الحراره وفي فصل الشتاء ستكون شديد البرودة
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه العوامل ستعمل على وجود تباين كبير في درجات الحرارة صيفا في المملكة .. برودة الأرض هذا العام ستجعل الطقس أكثر تقلبا في درجات الحرارة وتعمل على خفضها قليلا .. وصفة افتراضية لصيف هذا العام تشير الى حالة من التطرف في الطقس .. والله تعالى أعلم . ان استمرار برودة الأرض خلال عام 2012 م بشكل فارق عن الأعوام الطويلة الماضية ، سيجعل مناطق كثيرة من الأرض بمشيئة الله في حالة اضطراب جوي عنيف ، ويجعل الطقس أكثر ديناميكية ، أي يتميز بالتقلب والتباين ينعكس ذلك في حدوث فوارق في درجات الحرارة ونشاط في الرياح وقوتها و تشكل الأمطار الغزيرة الفجائية ، وعلى نطاقات ضيقة خلال الأشهر القادمة في مناطق عدة من الأرض .. هذا والله تعالى أعلم . أما فيما يتعلق بقراءة درجات الحرارة خلال أشهر الصيف القادم وعلى مستوى مناطق المملكة ، في ظل حالة من التباين تعمل جميعها على وجود فارق في درجات الحرارة ، فانه يمكن تلخيص هذه التباينات فيما يلي: -أن درجات الحرارة في حالة هبوب الرياح الشمالية الغربية ودرجة نشاطها وحجم الغبار المصاحب لها ومدى استمراريتها خلال الصيف سيبقي درجات الحرارة في حدود المعدل الصيفي . -أما في حالة سكون الرياح وصفاء الأجواء من دون عوالق ترابية فان ذلك سيعمل على زيادة الاشعاع الشمسى بشكل كبير وبالتالي ارتفاع هائل في درجات الحرارة خصوصا ماقبل وأثناء وبعد الظهيرة ، بحيث يصبح الوضع لايطاق نسأل الله السلامة والعافية ، لاسيما وأن زرقة السماء صيفا أمر جديد وخطير جدا ودليل على ضعف الغلاف الجوي وشدة جفافه مما يسهل من زيادة وكثافة الأشعة فوق البنفسجية الى الأرض وبمعدلات خطيرة للغاية ، فهي المسبب الرئيسي في شعورنا بحرارة الشمس بشكل غير مسبوق عندما تكون الشمس شبه عمودية أو عمودية في بداية أغسطس . -يذكر أن ظاهرة زرقة السماء معظم أيام السنة تسببت في ظهور حالة من التطرف في درجات الحرارة ، وهو ما نلاحظه في شكل فارق كبير ما بين درجات الحرارة الكبرى والصغرى ، فمثلا الذي يعيش في المناطق البرية ، بعيدا عن أجواء المدن والقرى سيلاحظ هذا الفارق الكبير بين درجات الحرارة مابعد الظهيرة ودرجات الحرارة ما قبل شروق الشمس خلال الصيف والشتاء . -كذلك تأثير المنخفض الأسيوي وتعمقه في أجواء المملكة له دور كبير في ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير حيث يمتد هذا التأتير حتى الحوض الشرقي للمتوسط ، ويتسبب ذلك بمشيئة الله تعالى في ارتفاع كبير في درجة الحرارة واحداث استقرار في حركة الرياح الشمالية الغربية ، وحالة من الانحباس الحراري بعض الوقت ، وهبوب رياح جنوبية شرقية الى شرقية في وسط المملكة تحمل معها بعض الرطوبة مما تزيد شعور بالحرارة . بينما في شرق المملكة وهي الأكثر ارتفاعا في درجات الحرارة خلال الصيف ، فان ارتفاع نسبة الرطوبة مرتبط بارتفاع الحرارة وطول مدة هذا الارتفاع ، فشدة تسخين مياه الخليج العربي ناتج عن ارتفاع درجات الحرارة وبالتالي ارتفاع نسبة الرطوبة في عموم حوض الخليج العربي . -اما في مصائف المملكة فان لكثرة الغيوم والأمطار دور في خفض درجات الحرارة في تلك الأجزاء ، لدرجة الشعور بالبرودة في عز الصيف ، وبخاصة مرتفعات عسير .. هذا والله تعالى اعلم . مع تحياتي أخوكم اللامي |
نسأل الله ان يعيذنا وياكم من حر جهنم
|
الله يكفينا شدة الحرارة الحمدلله ان المدارس معطلة والا البزارين
ينتهون الله يعين شكرا لك اخوي الزعاق والشكر موصول لاخوي اللامي عالاضافة بوركتم جميعا |
الأرصاد : أجواء حارة أعلى من المعدل في رمضان
لتزامنه مع وسط الصيف
الأرصاد : أجواء حارة أعلى من المعدل في رمضان https://s.alriyadh.com/2012/06/29/img/646458241855.jpg جدة - واس : 2012-06-29 16:00:05 توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة أجواء حارة أعلى من المعدل في شهر رمضان المبارك لهذا العام على كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة وبعض مدن المملكة, مرجعة ذلك لتزامنه مع وسط الصيف. جاء ذلك في التقرير الذي أصدرت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة من خلال المركز الإقليمي لمراقبة الجفاف والإنذار المبكر لشهر رمضان المبارك لهذا العام . وأوضح الوكيل المساعد لشئون المناخ والدراسات التطبيقية الدكتور مراد هاشم في ثنايا التقرير أن النماذج العددية للتوقعات الجوية تشير إلى أن درجات الحرارة المتوقعة خلال صيف 2012م الذي يتوافق مع شهر رمضان المبارك 1433هـ ستكون أعلى من المعدل على معظم مناطق المملكة، ومن المحتمل أن تصل درجة الحرارة العظمى 50 درجة مئوية في الظل وعلى ارتفاع مترين من سطح الأرض ولمدة أقل من ساعة خلال فترة الظهيرة ما بين الساعة الثانية عشرة ظهرا والساعة الثانية بعد الظهر على أجزاء من منطقة مكة المكرمة والمدينة المنورة وشمال وجنوب المنطقة الشرقية ويكون ذلك لمرة واحدة خلال أوائل شهر رمضان المبارك 1433هـ ثم تتراجع درجة الحرارة العظمى بـ 7 درجات مئوية خلال باقي أيام الشهر على منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة أما المنطقة الشرقية بخمس درجات (مع الأخذ في الحسبان درجتين مئويتين أعلى أو أقل من ذلك). وأفاد مدير عام المركز الإقليمي لمراقبة الجفاف والإنذار المبكر عبدالرحمن مشتاق من جانبه أن درجات الحرارة التي تقيسها وتسجلها الرئاسة وتعتمدها في السجلات والتقارير المناخية هي عبارة عن درجة حرارة الهواء في الظل على ارتفاع مترين من سطح الأرض وبعيدة عن أي مؤثرات خاصة أشعة الشمس التي تصل سطح الأرض على هيئة الأشعة القصيرة (Short Wave Radiation) وتؤدي إلى الارتفاع في درجات الحرارة بعد انعكاسها بالأشعة الطويلة (Long Wave Radiation) وتؤدي إلى تسخين الهواء القريب من سطح الأرض ولذلك فإن درجة حرارة الهواء في الظل تختلف عن درجة حرارة الهواء تحت أشعة الشمس المباشرة التي تتأثر بالبيئة المحيطة بأجهزة القياس مثل المباني والإسفلت ونوعية الهواء وحالة الرياح السطحية وغيرها من العوامل التي تؤدي إلى الارتفاع في درجات الحرارة خلال النهار. وقد احتوى التقرير على بعض النصائح والإرشادات البيئية والتي من أهمها تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة وخاصة من الساعة الحادية عشر قبل الظهر إلى الساعة الثالثة بعد الظهر ومتابعة النشرات الجوية اليومية التي تصدرها الرئاسة والأخذ بتعليمات الدفاع المدني. وأشار التقرير إلى أن المخلص المناخي لمكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام من واقع السجلات المناخية يتضح أن حالة المناخ لهذه الفترة تكون في وسط فصل الصيف التي تتميز بطقس حار إلى شديد الحرارة وسط النهار، حيث وصلت درجات الحرارة اليومية القريبة من سطح الأرض في الظل إلى أعلى من 43 درجة مئوية، وكانت الرياح السطحية شمالية إلى شمالية غربية معظم الأيام، وكان الطقس أشد حرارة ورطباً بصحبة الرياح الجنوبية في فترات متقطعة، وطقس معتدل ليلا، وتكونت تشكيلات من السحب المختلفة وسحب ركامية رعدية على مرتفعات الطائف أثرت على العاصمة المقدسة مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة. المصدر https://www.alriyadh.com/net/article/747929 |
الأرصاد: أجواء حارة أعلى من المعدل في شهر رمضان المبارك وقد تصل الى 50 درجة جدة : واس توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة أجواء حارة أعلى من المعدل في شهر رمضان المبارك لهذا العام على كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة وبعض مدن المملكة, مرجعة ذلك لتزامنه مع وسط الصيف. جاء ذلك في التقرير الذي أصدرت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة من خلال المركز الإقليمي لمراقبة الجفاف والإنذار المبكر لشهر رمضان المبارك لهذا العام . وأوضح الوكيل المساعد لشئون المناخ والدراسات التطبيقية الدكتور مراد بن عبدالحميد هاشم في ثنايا التقرير أن النماذج العددية للتوقعات الجوية تشير إلى أن درجات الحرارة المتوقعة خلال صيف 2012م الذي يتوافق مع شهر رمضان المبارك 1433هـ ستكون أعلى من المعدل على معظم مناطق المملكة، ومن المحتمل أن تصل درجة الحرارة العظمى 50 درجة مئوية في الظل وعلى ارتفاع مترين من سطح الأرض ولمدة أقل من ساعة خلال فترة الظهيرة ما بين الساعة الثانية عشرة ظهرا والساعة الثانية بعد الظهر على أجزاء من منطقة مكة المكرمة والمدينة المنورة وشمال وجنوب المنطقة الشرقية ويكون ذلك لمرة واحدة خلال أوائل شهر رمضان المبارك 1433هـ ثم تتراجع درجة الحرارة العظمى بـ 7 درجات مئوية خلال باقي أيام الشهر على منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة أما المنطقة الشرقية بخمس درجات (مع الأخذ في الحسبان درجتين مئويتين أعلى أو أقل من ذلك). وأفاد مدير عام المركز الإقليمي لمراقبة الجفاف والإنذار المبكر عبدالرحمن بن اسماعيل مشتاق من جانبه أن درجات الحرارة التي تقيسها وتسجلها الرئاسة وتعتمدها في السجلات والتقارير المناخية هي عبارة عن درجة حرارة الهواء في الظل على ارتفاع مترين من سطح الأرض وبعيدة عن أي مؤثرات خاصة أشعة الشمس التي تصل سطح الأرض على هيئة الأشعة القصيرة (Short Wave Radiation) وتؤدي إلى الارتفاع في درجات الحرارة بعد انعكاسها بالأشعة الطويلة (Long Wave Radiation) وتؤدي إلى تسخين الهواء القريب من سطح الأرض ولذلك فإن درجة حرارة الهواء في الظل تختلف عن درجة حرارة الهواء تحت أشعة الشمس المباشرة التي تتأثر بالبيئة المحيطة بأجهزة القياس مثل المباني والإسفلت ونوعية الهواء وحالة الرياح السطحية وغيرها من العوامل التي تؤدي إلى الارتفاع في درجات الحرارة خلال النهار. وقد احتوى التقرير على بعض النصائح والإرشادات البيئية والتي من أهمها تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة وخاصة من الساعة الحادية عشر قبل الظهر إلى الساعة الثالثة بعد الظهر ومتابعة النشرات الجوية اليومية التي تصدرها الرئاسة والأخذ بتعليمات الدفاع المدني. وأشار التقرير إلى أن المخلص المناخي لمكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام من واقع السجلات المناخية يتضح أن حالة المناخ لهذه الفترة تكون في وسط فصل الصيف التي تتميز بطقس حار إلى شديد الحرارة وسط النهار، حيث وصلت درجات الحرارة اليومية القريبة من سطح الأرض في الظل إلى أعلى من 43 درجة مئوية، وكانت الرياح السطحية شمالية إلى شمالية غربية معظم الأيام، وكان الطقس أشد حرارة ورطباً بصحبة الرياح الجنوبية في فترات متقطعة، وطقس معتدل ليلا، وتكونت تشكيلات من السحب المختلفة وسحب ركامية رعدية على مرتفعات الطائف أثرت على العاصمة المقدسة مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة. وأبان التقرير أنه من واقع السجلات المناخية فإن الرياح خلال هذه الفترة على مكة المكرمة غالبا ما تكون شمالية بمعدل سرعة 8 كيلو متر في الساعة، وتكون الرؤية الأفقية جيدة بشكل عام، وإن تدنت سرعة الرياح إلى أقل من 5 كيلو متر لفترات قصيرة بسبب الرياح الهابطة من السحب الرعدية الممطرة. وفيما يتعلق بالمخلص المناخي للمدينة المنورة خلال شهر رمضان 1433هـ، أوضحت السجلات المناخية أن حالة الطقس لهذه الفترة تتميز بطقس حار إلى شديد الحرارة نهاراً، حيث وصلت درجات الحرارة اليومية القريبة من سطح الأرض في الظل إلى أعلى من 44 درجة مئوية، ومعتدل ليلاً، وكان معدل اتجاه الرياح السطحية غربية بمعدل سرعة 14 كيلو مترا في الساعة، أحيانا تظهر تشكيلات من السحب المنخفضة والمتوسطة نتج عنها أمطار خفيفة إلى متوسطة رافقها أحيانا سحب رعدية ورياح نشطة مثيرة للأتربة. كما يتضح من السجلات المناخية للمدينة المنورة أن الرياح السحطية غالبا ما تكون غربية بسرعة 14 كيلو متر في الساعة وتكون الرؤية الأفقية جيدة بشكل عام، وأحيانا ما تتدني إلى أقل من 4 كيلو متر لفترات قصيرة بسبب الأتربة المثارة. وعن أهم الظواهر الجوية الحادة التي تم تسجيلها خلال الفترة من 1980م إلى عام 2011م، خلال الفترة من 20 يوليو حتى 18 أغسطس المتزامنة مع شهر رمضان المبارك لهذا العام أوضح التقرير أنه فيما يتعلق بمكة المكرمة فقد سجلت أعلى درجة حرارة 49.7 درجة مئوية في يوم 7 أغسطس 2010م، كما بلغت أدنى درجة حرارة عليها 23.4 درجة مئوية يوم 15 أغسطس 1992م، كما سجلت أكبر كمية أمطار في مكة المكرمة خلال 24 ساعة 24.6 ملم في يوم 23 يوليو 1995م، في حين سجلت أعلى سرعة رياح على مكة المكرمة 70 كيلو مترا في الساعة واتجاهها جنوبية شرقية في يوم 2 أغسطس 2002م. أما المدينة المنورة فقد سجلت أعلى درجة حرارة 49 درجة مئوية في يوم 20 يوليو 2005م، كما بلغت أدنى درجة حرارة على المدينة المنورة 23 درجة مئوية يوم 2 أغسطس 1984م، كما سجلت أكبر كمية أمطار خلال 24 ساعة 11 ملم في يوم 16 أغسطس 1994م، في حين سجلت أعلى سرعة رياح على المدينة المنورة 120 كيلو متر في الساعة واتجاهها شمالية في يوم 2 أغسطس 1995م. من جانبه , أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة حسين القحطاني أن جميع هذه المعلومات هي معلومات مناخية أولية نتاج استقراء لأحوال الطقس لأكثر من 35 سنة سابقة، وهي نظرة أولية ولا تدخل في نطاق التوقعات، وتوضح أهم الظواهر التي عادة ما تتأثر بها المملكة خلال هذه الفترة من فصل الصيف والتي تتزامن مع شهر رمضان لهذا العام. وبين أن هذه المعلومات الأولية والتحليلية يتم تمريرها لجميع الجهات المعنية بالتعامل مع ظروف الطقس للاستفادة منها كل حسب اختصاصه، مؤكدا أن الرئاسة ستتبع الخطط المعنية بالتعامل مع أحوال الطقس وكذلك الطرق المعتادة في تمرير معلومات الطقس بالشكل اليومي لضمان وصول المعلومات أولا بأول للمجتمع والمختصين والمعنيين بها. المصدر https://www.aleqt.com/2012/06/29/article_671061.html |
الساعة الآن 05:25 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010