المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن رجاء (المشاركة 2104000) ماشاء الله الله يعطيك العافيه اخري خيبر الاحظ النشو طيب بعيني على مرتفعات الحرة والراس الابيض والبارح شاهدت البرق على الابيض نسأل الله ان يسقي الديار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير البراري (المشاركة 2103994) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته المربع الذهبي لا يفوتك :038: هذا والله تعالى اعلم https://im32.gulfup.com/jbNNt.jpg

ترى ماعرف القرى والاماكن بضواحي الطائف
ولكن اهل الطائف ادرى بشعابها:hlaqla:
وهالشعاب يبي لها دلة قهوة تمخمخ بالدماغ وثم مزمزة عظم هرفي لباني :038:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الوايلي (المشاركة 2103999) الانكسار واضح شمالاً ولكن المرتفع يعتبر متواجد ومن وجهة نظري لن يتحسن الحال الا بعد اقل من شهر من الان والله اعلم https://up.albrari.com/uploads/13769873861.gif المرتفع الجوي كما هو موضح بالطبقة الــ500 ملليبار من الموديل الاوروبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنخفض الاستوائي (المشاركة 2104006) كلامك سليم اخوي ولكن الخرتفع الازوري امره محلول باذن الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنخفض الاستوائي (المشاركة 2104006) لكن انا اتكلم المداري الواضح شرق العراق

المرتفع الموجود شرق العراق وشمال غرب ايران هو وجه المدفع:038:

وامتداد المرتفع من اواسط افريقيا وحتى ايران شمال وشمال غرب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رادار الغربية (المشاركة 2103984) خلي رادارتهم تصدي https://i.imgur.com/TS4vdSI.jpg

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الوايلي (المشاركة 2104017) المرتفع الموجود شرق العراق وشمال غرب ايران هو وجه المدفع:038: وامتداد المرتفع من اواسط افريقيا وحتى ايران شمال وشمال غرب وهذا لن ينزاح الا بعد اقل من شهر من الان بعد ان تؤثر على شمال الجزيرة العربية المنخفضات الشمالية بمشيئة الله بخصوص المنخفضات الحرارية اخوي المنخفض الاستوائي هي لاتكون واضحة بالطبقات المتوسطة والعليا كمثل ال 300 و500 و700 وانما تكون واضحة بالطبقات الشبه السطحية وهي 850 ملليبار وكذلك المنخفضات الحركية والسطحية الحركية المتعمقة تكون واضحة في الطبقة الشبة سطحية والسطحية 1000 و850 ملليبار وكذلك احياناً بالطبقة ال700 ملليبار لكن الطاقة الحركية ممكن تكون بدء من الطبقات العليا ووصولاً حتى الطبقة السطحية وهذا يكون في المنخفضات الجوية التي تؤثر علينا في موسم الامطار بالخريف والشتاء والربيع

من شمال منطقة المدينة المنورة وكذلك شمال حائل والقصيم
تكون حركة السحب من الغرب الى الشمال الشرقي وفقاً لحركة التيار النفاث
بينما جنوب منطقة المدينة وجنوب منطقة القصيم ووصولاً حتى جنوب الجزيرة العربية
تكون حركة السحب من الشرق الى الغرب وفقاً لحركة التيار النفاث

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيبر الشماليه (المشاركة 2104023) أخر تحديث لموقع (( bbc )) .. يضع خيبر في منتصف تووووووقع الامطااار .. ونقول يالله يا كريم انك ما ترد من دعاااااك .. https://im32.gulfup.com/Wrb9m.jpg

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العلي (المشاركة 2104025) طيب والمدينة لها نصيب ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنخفض الاستوائي (المشاركة 2104021) ولكن تحدث النموذج الامريكي للمنخفضات الجويه بشهر اكتوبر ونوفمبر انا عارف اني كل يوم اسالك لكن اخوي ودنا نستانس بالمنخفضات وانا والله لا املك النموذج ابدا

وانا افضل مراقبة العناصر المناخية وحركة المنخفضات وووالخ.. مع بداية اكتوبر بكذا تستطيع معرفة التنبؤات
والتحديثات مافي شك سوف تتغير مع كل تحديث بالوقت الحالي لشهر اغسطس وكذلك بالشهر القادم

وإليك اخر التحديثات موضح بالصورة التالية
وهذا الموديل يعطي تنبؤات وتوقعات حتى لشهر ابريل القادم لعام 2014
وهو موديل امريكي CFS ولكنه مشفر..ولايطلع عليه الا المشتركين بالموقع

https://up.albrari.com/uploads/13769900571.png

وهذا رابط الموقع في حال اذ اردت الاشتراك به او مشاهدته
وممكن يتيح للزائر مشاهدة بعض النماذج بشكل مجاني لعدة ايام
ثم بعد ذلك سوف تحجب عليك المشاهدة الا بعد الاشتراك بالموقع برسوم مالية
https://models.weatherbell.com/

دروع فضائية وسفن بحرية ذاتية الدفع.. للقضاء على الاحتباس الحراري

تقنيات مستقبلية لـ«هندسة مناخ الأرض»

لندن: «الشرق الأوسط»
تقوم غازات البيت الزجاجي بتسخين الأرض، مثيرة لكثير من الجدل والخلاف حول الطقس، وكيفية وضع حد لضخ غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. لكن بعض العلماء باتوا ينظرون إلى خيار آخر، يرون فيه علاجا طارئا، ألا وهو «هندسة الكرة الأرضية» Geoengineering. وتكمن الفكرة من وراء «هندسة الأرض» في مقاومة التغيير المناخي الذي هو من صنع الإنسان، عن طريق حلول مستنبطة تنطوي في أغلب الأحيان على سحب الكربون من الغلاف الجوي، أو إبعاد أشعة الشمس عن مسارها المتوجه نحو الأرض لتخفيض الحرارة، لئلا ينحبس غاز ثاني أكسيد الكربون. ومثل هذه الأفكار لم تختبر بعد على نطاق واسع، ولا تزال موضع جدل كبير. وهي تتطلب أيضا التغلب على تحديات تقنية كبيرة، بعضها من الجسامة بحيث لا يمكن تذليلها.
* درع ونثار فضائيان من هذه التحديات التقنية وحلولها التي لا تزال قيد التحقيق والاستقصاء، مواد يمكنها تحمل الرياح الجوية العاتية، وسفن ومراكب بحرية ذاتية الدفع، تجوب البحار بتوجيه من الأقمار الصناعية، أو حتى دروع شمسية مركزة في الفضاء، يمكنها العمل كسقائف تقي كوكب الأرض من أشعة الشمس.
ومن الناحية التقنية سيكون محور مبدأ هندسة الأرض هو الفضاء الخارجي، فعن طريق إطلاق سفن فضائية صغيرة عاكسة لأشعة الشمس إلى مدار حول الأرض، يمكن نظريا عكس دفء أشعة الشمس ثانية إلى الفضاء.
ومثل هذه الدروع المدارية من شأنها تلطيف المناخ، نظرا لأن ثاني أكسيد الكربون وغيره من الغازات المسببة للتسخين الحراري تحبس الحرارة في جو الأرض، فإذا اخترق القليل من الحرارة هذا الجو، سيكون هناك القليل من الاحتباس.
في أي حال يبدو أن المشاريع الفضائية هذه هي الأقل احتمالا للتنفيذ، وفقا إلى كين كالديرا، عالم المناخ في مؤسسة «كارنيغي للعلوم» في جامعة ستانفورد في أميركا، لأن مثل هذه المشاريع تتطلب تشييد كيلومتر مربع، أو 0.4 ميل مربع من مساحة الأقمار الصناعية كل نصف ساعة أو أقل. أي أن هذه التحديات هي من الجسامة بحيث يتطلب تنفيذها مدة قرن تقريبا.
لكن من المشاريع الأكثر تواضعا وعملية هو رش نثار (هباء) من الأجسام الدقيقة جدا في أعلى الغلاف الجوي. ومثل هذه الأجسام موجودة بشكل طبيعي على الأرض، إذ تقوم ثورة البراكين بقذف غاز ثاني أكسيد الكربون إلى جو الأرض، الذي يتحد مع بخار الماء ليشكل أجزاء صغيرة عاكسة للضوء تؤدي مهامها تماما، مثل مبدأ الدروع الفضائية المذكورة. ومثل هذه الأجزاء تبقي الأرض باردة. وثمة كثير من الأساليب لتطبيق هذه النظرية، مثل رشها عن طريق الطائرات، أو المناطيد.
ويقول هانت، العامل على مشروع الرش بواسطة المناطيد المعروف بـ«سبايس»، إن السؤال هو عن إمكانية إيصال كميات كافية من الأجزاء هذه إلى الغلاف الجوي عبر المناطيد. والغلاف الجوي هادئ وساكن عموما، خصوصا على ارتفاع 20 كيلومترا، لكنه حتى ارتفاع عشرة كيلومترات، مضطرب للغاية، وبذلك يتوجب على المنطاد أن يكون متينا للغاية، لكي يجتاز هذه المنطقة. ولذلك ينظر الفريق إلى مواد مركبة صناعيا، مثل الكيفلار المتين، والخفيف الوزن، لصنع مثل هذه المناطيد وخراطيمها التي ستقوم بعملية الرش. ومن التحديات الأخرى أيضا في هذا المجال تشييد مضخات لدفع الهباء عموديا إلى ارتفاع 20 كيلومترا.
* سفن ذاتية الدفع ومن الاقتراحات الأخرى المتعلقة بالجزء الأسفل من الغلاف الجوي تلك التي تنطوي على تطوير سفن ذاتية الدفع، تقذف رشاشات خفيفة من مياه البحر لزيادة وهج السحب البحرية، التي تلعب سلفا دورا كبيرا في تبريد كوكب الأرض، كما يقول جون لاثام العالم في الشؤون الجوية في المركز القومي للأبحاث الجوية في بولدر في ولاية كولارادو الأميركية. ويضيف في حديث نقله موقع «لايف ساينس» الإلكتروني أن هذه السحب تعكس نصف أشعة الشمس المسلطة عليها، في حال ضربت هذه الأشعة سطح المحيطات، فإنها ستعكس نسبة 10% فقط. وعن طريق تعديل هذه المرايا الطبيعية، عن طريق قطرات ضئيلة، وأفراد مساحات أوسع منها، يمكن جعلها تعكس نحو 55 إلى 60% من أشعة الشمس التي تسقط عليها.
وقد طور ستيفن سولتر، الباحث في جامعة أدنبرة مراكب صغيرة لا يزيد طولها عن 12 مترا، تعمل بدوارات تشغلها الرياح. وقد زودت مركبات «فليتنير» هذه، التي سميت باسم مطورها الأصلي في أوائل التسعينات من القرن الماضي، بتوربينات تحت مياه البحر لتوليد التيار الكهربائي الضرورية لتحويل مياه البحر إلى رذاذ. وتقوم مرشحات متخصصة بعدم قيام العوالق الميكروسكوبية الدقيقة بتعطيل العمل. وسيجري توجيه هذه المراكب عن طريق الأقمار الصناعية، وفقا إلى لاثام.
ويتفق غالبية علماء المناخ أنه لو تضاعفت تركيزات اليوم من غاز ثاني أكسيد الكربون، فإنه سيكون لذلك تداعيات كبيرة، مما يتطلب نحو 1500 سفينة من هذا النوع، تبعد الواحدة منها عن الأخرى مسافة 241 كيلومترا، بغية تعطيل الأثر، وموازنة الأمور.