![]() |
اول شيء
يعطيك العافية اخوي خالد العتيبي ومشكور ع فتح الموضوع 2 _ انا عن نفسي ما ني عارف ليش الفلكيين مختلفييين مع بعض المفروض متفقين لأن هذا علم تبون الصدق احس كل واحد منهم يخالف الثاني عشان نسمع شوشرة وضجة زي العام الماضي ما ادري هذا وجهة نظري. 3 _ من رؤية الهلال فجر اليوم يتضح لي بناءا ع خبرتي البسيطة بأن غرة شهر رمضان يوافق يوم الجمعة . 4 _ وفي النهاية نعود لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته " تحياتي لكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى (يأيها الذينءامنواأطيعواالله وأطيعواألرسول وأولى ألأمرمنكم فان تنزعتم في شيءفردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم ألأخره ذلك خيرو وأحسن تاويلآ) النساء59 |
جزاك الله خير أخوي خالد
قد يكون في اختلافنا نحن البشر في خبراتنا وطرق تفكيرنا ومسالك علمنا ما ننفع به الناس ونوسع مداركهم طالما النوايا سليمة والمقاصد شريفة والدوافع للبحث والتوضيح هي لتعزيز كل عمل يسهل على المسلمين عباداتهم والبشر مجتهدون وعاملون لكنهم خطاؤون ، ولا كمال إلا لله سبحانه وتعالى --------------------------------------- الآن نستعرض ما تم في شهر فبراير الماضي بشأن إثبات دخول الأشهر القمرية بين علماء الشريعة والحساب الفلكي : -------------------------- https://cdn1.alshrq.com/wp-content/up...66-513x340.jpg جانب من اجتماع العلماء والفقهاء في مكة (تصوير: محمد السواط) مكة المكرمة – الزبير الأنصاري مؤتمر إثبات الشهور القمرية يبحث دلالات الآيات المتعلقة بالأهلة ومطالعها ودقة حساباتها واصل علماء وفقهاء مشاركون في مؤتمر إثبات الشهور القمرية بين علماء الشريعة والحساب الفلكي جلساتهم أمس في مكة المكرمة. حيث ناقشوا خلال الجلسة الأولى تفسير الآيات الكريمة ذات الصلة ودلالاتها، وأحاديث رؤية الهلال رواية ودراية ودلالاتها. وناقش المشاركون في الجلسة مسائل عديدة ترتبط بالشهور القمرية، وما يترتب على ذلك من أحكام متعلقة بها كمعرفة بدء صوم شهر رمضان، وذلك بتحري هلال شهر رمضان ليلة الثلاثين من شهر شعبان، فإن ثبتت الرؤية بدأ الصوم، وإن لم تثبت أكمل المسلمون عدة شعبان ثلاثين يوماً. ومعرفة نهاية صوم شهر رمضان وذلك بتحري هلال شهر شوال ليلة الثلاثين من شهر رمضان، فإن ثبتت الرؤية انتهى الصوم، وإن لم تثبت أكمل المسلمون عدة رمضان ثلاثين يوماً. وتطرقوا إلى معرفة بداية أشهر الحج، وخصوصاً شهر ذي الحجة، لتحديد يوم عرفة، الذي يعد الوقوف به أعظم ركن من أركان الحج، ولمعرفة يوم عيد الأضحى كذلك. إضافةً إلى معرفة الأشهر الحرام، التي حرم الله فيها القتال، والمراد بها، ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب. وناقش العلماء والفقهاء في الجلسة الثانية سبعة بحوث في ضوء موضوع الجلسة وهو اختلاف مطالع الأهلة ومدى إمكانية تعيين مناطق تتحد فيها المطالع. وبيّن الباحثون خلال الجلسة أن العلاقة بين علماء الشريعة وعلماء الفلك يجب أن تحكمها النصوص الشرعية والحقائق العلمية، وأن ارتباطنا بالنصوص الشرعية هو الأصل وما يثبت من حقائق علمية في الفلك والحساب مرتبط بهذا الأصل وليس معارضاً له، أما النظريات وما لم يتم فيه الوصول إلى أمرٍ قطعي في علم الفلك فلا يمكن أن يعارض به نصوص الشرع. فيما تناولت الجلسة الثالثة «مدى دقة الحسابات الفلكية». ومن المقرر أن يواصل المؤتمر عقد جلساته في مقر الرابطة برئاسة سماحة المفتي العام للمملكة، حيث سيصدر بيانه الختامي مساء اليوم الإثنين المصدر : صحيفة الشرق السعودية - العدد رقم (٧١) صفحة (٤) بتاريخ (١٣-٠٢-٢٠١٢) https://www.amadorastronomy.org/Event...20060624/8.jpg ---------------------------------------------------------------------- صدور البيان الختامي لمؤتمر العالمي لإثبات الشهور القمرية بين علماء الشريعة والحساب الفلكي : مكة المكرمة : صدر في ختام أعمال المؤتمر العالمي لإثبات الشهور القمرية بين علماء الشريعة والحساب الفلكي الذي نظمه المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - في مقر الرابطة بمكة المكرمة، البيان التالي: الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فإن الثابت أن لهذا الكون قوانين وسنناً تحكمه هي من صنع العلي القدير الذي خلْقه في غاية الإبداع والانتظام والإتقان. ومن ذلك خلْقُ الشمس والقمر لمعرفة المواقيت والسنين والحساب, قال تعالى: (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيم (38) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ )(40) (يس). وقال عز من قائل: (الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ) (الرحمن: 5). وقال عز وجل: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْم يَعْلَمُونَ) (يونس 5). وقد جعل الله الأهلة مواقيت للناس لمعرفة بداية الأشهر القمرية, قال تعالى: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ) (سورة البقرة: 189). ولتعلق ثبوت الأهلة بعبادات هي من أركان الإسلام كالحج والصيام, ولأن الأشهر القمرية هي الأساس والمعيار لكثير من الأحكام الشـرعية كالعدة والإيلاء والكفارات كما قال تعالى: (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا) (البقرة 234) وقال تعالى: (لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) (البقرة 226)، وقال تعالى في كفارة القتل الخطأ وفي كفارة الظهار: (فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ) (النساء 92، المجادلة 4) . وقد بين رسول الله طريق معرفة دخول شهر رمضان وخروجه, وذلك بالرؤية البصرية في عدد من نصوص السنة المطهرة, منها قوله : «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته». رواه البخاري . وقد سارت الأمة الإسلامية على ذلك منذ عهد النبوة، وقد برزت بعض المشكلات والجدل عند دخول شهر رمضان أو خروجه أو دخول شهر ذي الحجة، وقد زاد في الوقت الحاضر تقارب المسافات بين البلاد البعيدة، وتطورت وسائل الاتصال الحديثة، حتى أصبح العالم كله بمرأى ومسمع من كل أطرافه, وقد أصبحت في هذا العصر الآفاق المحيطة بالكرة الأرضية ملوثة بالكثير من الأبخرة والغازات والسحب الدخانية ، مما جعل التلوث في الجو يصل إلى مستويات عالية, إضافة إلى التلوث الضوئي وكثرة الطائرات والأقمار الصناعية التي تجوب الفضاء وتعكس الأضواء وذلك مما يؤثر على الرؤية البصرية. لهذا كله وغيره زاد الخلاف في ثبوت الهلال ورؤيته، ووقع في ثبوت بداية الأشهر القمرية في بعض البلاد الإسلامية فرق كبير ربما يصل إلى ثلاثة أيام، وأضحت هذه القضية من معضلات العصر - عند المسلمين . ولأهمية هذا الموضوع عقدت لدراسته العديد من المؤتمرات والندوات, وعرض على بعض المجامع الفقهية والهيئات الشرعية، إلا أن الجدل فيه ما يزال قائماً، والحاجة ملحة إلى دراسة معمقة - يراعى فيها ما جاءت به الشريعة مع الاستفادة مما يسره الله من تقدم كبير في علم الفلك وحساباته ومراصده - تمحص فيها وجهات النظر المختلفة للوصول إلى حلول ناجعة. لهذا فإن المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي انطلاقاً من مسؤولياته في معالجة قضايا المسلمين، ولما رأى من شدة الحاجة لبحث هذا الموضوع عقد «المؤتمر العالمي لإثبات الشهور القمرية بين علماء الشريعة والحساب الفلكي » في المدة من 19-21 ربيع الأول 1433هـ التي يوافقها 11-13 فبراير 2012م . وقد اجتمع فيه نخبة من العلماء الشـرعيين والفلكيين من هيئات شرعية, وجامعات, ومراكز أبحاث متخصصة, من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها, في أقدس بقعة من بقاع العالم, في مكة المكرمة وفي رحاب الكعبـة المشـرفة، برعاية كريمة من خادم الحرمين الشـريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله ووفقه لخدمة الإسلام والمسلمين وبعد أن اطلع المشاركون في المؤتمر على الأبحاث المقدمة, واستمعوا إلى ملخصاتها, وما قدم من عروض, وما حصل حولها من مناقشات أكدوا على ما يلي: ------------------ أولاً: الأصل في ثبوت دخول الشهر القمري وخروجه هو الرؤية, سواء بالعين المجردة أو بالاستعانة بالمراصد والأجهزة الفلكية, فإن لم ير الهلال فتكمل العدة ثلاثين يوماً. فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : (صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ غُبِّيَ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا عِدَّةَ شَعْبَانَ ثَلاثِينَ) رواه البخاري. وعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال : (الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْـرُونَ لَيْلَةً فلا تَصُومُوا حتى تَرَوْهُ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاثِينَ) رواه البخاري. وعنه قال: قال : (لا تَصُومُوا حتى تَرَوْا الْهِلالَ ولا تُفْطِرُوا حتى تَرَوْهُ فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا له) رواه البخاري. فقد دلت هذه الأحاديث وغيرها على أن الرؤية هي الأصل في ثبوت دخول الشهر وخروجه. ثانياً: أن ترائي الهلال واجب كفائي؛ لأنه مما لا يتم الواجب إلا به. يؤيد ذلك: فعله وتقريره. فعن عائشة رضي الله عنها قالت: «كَانَ رَسُولُ اللهِ يَتَحَفَّظُ مِنْ شَعْبَانَ مَا لاَ يَتَحَفَّظُ مِنْ غَيْرِهِ، ثُمَّ يَصُومُ لِرُؤْيَةِ رَمَضَانَ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْهِ عَدَّ ثَلاَثِينَ يَوْمًا ثُمَّ صَامَ »رواه أبو داود. وفي رواية ابن حبان وابن خزيمة بلفظ: (كَانَ رَسُولُ اللهِ يَتَحَفَّظُ مِنْ هِلالِ شَعْبَانَ مَا لا يَتَحَفَّظُ مِنْ غَيْرِهِ ..). وروى عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -، قال: «تَراءَىَ النَّاسُ الهلالَ فأخبرت رسول الله أني رأيته فصامه وأمر الناس بصيامه» رواه أبو داود. ثالثاً: يجب أن تتوافر في الشاهد الشروط المعتبرة لقبول الشهادة, وأن تنتفي عنه موانعها, وأن يتم التثبَّت من حدَّة نظر الشاهد ، وكيفية رؤيته للهلال حال الرؤية، ونحو ذلك مما ينفي الشك في شهادته . رابعاً: أن الحسـاب الفلكـي علم قائم بذاته, له أصوله وقواعده, وبعض نتائجه ينبغي مراعاتها؛ ومن ذلك معرفة وقت الاقتران, ومعرفة غياب القمر قبل غياب قرص الشمس أو بعده, وأن ارتفاع القمر في الأفق في الليلة التي تعقب اقترانه قد يكون بدرجة فأقل أو بأكثر.ولذلك يلزم لقبول الشهادة برؤية الهلال ألا تكون الرؤية مستحيلة حسب حقائق العلم المسلمة القطعية حسب ما يصدر من المؤسسات الفلكية المعتمدة، وذلك في حالة عدم حدوث الاقتران، أو في حالة غروب القمر قبل غياب الشمس. خامساً: تكون رؤية الهلال للأقليات الإسلامية في البلد الواحد في بعض المناطق والأقاليم رؤية لبقيتهم عملا على توحيد صومهم وفطرهم. سادساً: بالنسبة للبلاد التي فيها أقليات إسلامية , ولا يمكنهم رؤية الهلال لسبب من الأسباب، فإن عليهم الأخذ برؤية أقرب بلدٍ إسلاميٍ, أو أقرب بلد فيه جالية إسلامية, صدر ثبوت الهلال فيه عمن يمثلها من المراكز الإسلامية ونحوها. سابعاً:أن إثبات بدايات الشهور القمرية فيما يتعلق بالعبادات مسألة شرعية فهي من مسؤولية علماء الشريعة المخولين من قبل جهات معتمدة أو ما في حكمها, وأن مسؤولية الفلكيين و الجهات الفلكية تقديم الحسابات الفلكية الدقيقة بشأن ولادة القمر وموقع الهلال, وتقدير ظروف الرؤية لأي موقع على سطح الكرة الأرضية، وغيرها من المعلومات التي تساعد الجهات الشرعية المختصة في إصدار القرار الدقيق الصحيح. ثامناً: الشريعة لا تمنع من الاستفادة من العلوم الحديثة, كالحساب الفلكي بمستجداته، وتقنيات الرصد المتقدمة، ونحوها، في مصالح الناس ومعاملاتهم, فالإسلام لا يتعارض مع العلم وحقائقه. تاسعاً: إذا ثبت دخول الشهر من جهة شرعية واعتمده ولي الأمر في الدولة الإسلامية فلا يجوز الخوض أو التشكيك فيه بعد صدوره, لأنه من المسائل الاجتهادية التي يرفع فيها الخلاف بحكم الحاكم . عاشراً: حث الحكـومـات الإسـلاميـة على الاهتمام بوسائل الرؤية وتخصيص هيئات للترائي. وفي هذا الصدد يشيد المؤتمر بجهود بعض الدول الإسلامية في مجال الرصد وإنشاء المراصد الفلكية, وفي مقدمتها جهود المملكة العربية السعودية ممثلة في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في هذه المضمار. حادي عشر: يوصي المؤتمر رابطة العالم الإسلامي بتكوين هيئة علمية من علماء الشريعة, وعلماء الفلك المتخصصين للنظر في جميع البحوث والدراسات في كلا المجالين؛ والتي قدمت في اللقاءات والندوات والمؤتمرات التي انعقدت لبحث هذا الشأن, وما صدر عن المجامع الفقهية وهيئات كبار العلماء ومجامع البحوث الإسلامية. وتحرص على الوصول إلى اتفاق في توحيد بدايات الشهور القمرية, واعتماد مكة المكرمة مركزاً للرصد الفلكي وإصدار تقويم موحد للتاريخ الهجري وأن تنسق الرابطة مع جهات الاختصاص الشرعية والفلكية في العالم الإسلامي, ويكون مقر هذه الهيئة رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة قلب الإسلام النابض بالخير والبركة. وتكون الهيئة من مجامع الفقه في الدول الإسلامية وأجهزة الفتوى فيها؛ أو من يرشحونهم من أهل الاختصاص في مجالات العلم الشرعي وعلوم الفلك, ومن ثم يعرض ما تتوصل إليه وما صدر عن هذا المؤتمر على المجمع الفقهي في الرابطة. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. // انتهى // |
اقتباس:
الرياضيات هي ثابتة في أرقام محددة لاتقبل التغيير او البطلان لكن منهجنا وشريعتنا هي سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ونسال الله تعالى ان يكتب لنا الخير وبإذن الله تعالى سيكون لي حديث في وقت لاحق وذلك لظروف السفر وحاليا متواجد في تيماء ولله الحمد والمنة والسلام مسك الختام |
اذا الفلكين الذين يملكون التقنيات الحديثه مختلفين اذاً مافائدة علمهم
سبحان الله .. في الاخير تبقى سنة نبية محمد صلى الله علية وسلم هي الأبقى والأولى اتباعاً شكراً ياخبيرنا ابو حمدان على فتح هذا الموضوع |
اقتباس:
اقتباس:
وحسب علمنا سيتم التطبيق لتوصيات مجمع الفقه الإسلامي المستندة على ماجاء في اجتماع علماء الشريعة والفلك من هذا العام بمشيئة الله وإن هذه العقيدة النيرة الخيرة ببساطتها، وبوضوحها فهي -والحمد لله- كالشمس في رابعة النهار، كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( تركتكم على مثل البيضاء -وهي الشمس- ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ) كما اشكر اخوي خالد على فتح مثل هذه الموضوعات المفيدة للمناقشة سلام |
""""""""""""""""""""""
يعطيك العافيه اخوي خالد العتيبي على الموضوع الرائع مع ان هناك تغريدات ولكن مضوعك في الصميم تناقض عجيب بين الفلكيين السبت ام الجمعه متخصص فلكي: السبت 21 يوليو أول أيام رمضان والعيد 19 أغسطس https://s.alriyadh.com/2012/07/10/img/786860233080.jpg عبدالعزيز الشمري الرياض - سلطان العثمان أوضح الباحث العلمي الفلكي عبدالعزيز بن سلطان الشمري عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك ل»لرياض» أن أول أيام شهر رمضان المبارك سوف يكون إما يوم الجمعة أو يوم السبت، مبيناً أن الشمس تغرب في سماء مكة المكرمة مساء يوم الخميس 19/7/2012م الساعة السابعة وخمس دقائق ويغرب القمر بعدها الساعة السابعة و11 دقيقة والفرق بين غروب الشمس قبل القمر وغروب القمر بعدها ست دقائق في سماء مكة المكرمة وعليه في حالة الإعلان عن رؤية الهلال ليلة الجمعة رؤية شرعية بشهود عدول فإن شهر رمضان يبدأ يوم الجمعة الموافق 20/7/2012م وإذا لم تتم رؤيته فسوف تكون بداية شهر رمضان يوم السبت، وأشار الشمري إلى أن هناك بعض الدول العربية والإسلامية سوف تصوم يوم الجمعة 20 /7/2012م وأخرى سوف تصوم يوم السبت 21 /7/2012م، كما أوضح أن شهر رمضان ينتهي إن شاء الله بنهاية يوم السبت الموافق 18/8/ 2012م، حيث ستغرب الشمس في سماء مكة المكرمة بمشيئة الله تعالى مساء يوم السبت الموافق 18/8/2012م الساعة السادسة وتسعة وأربعون دقيقة ويغرب القمر بعدها في تمام الساعة السابعة و11 دقيقة والفرق بين غروب الشمس قبل القمر وغروب القمر بعدها 22 دقيقة، وعليه سيكون عيد الفطر يوم الأحد الموافق 19/8/2012م، في جميع أنحاء العالمين العربي والإسلامي دون استثناء ومن المتوقع أن يكون هذا العيد موحدا لجميع الدول العربية والإسلامية. وأضاف عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك أن شهر رمضان هذا العام هو الأحر والأشد حرارة والأطول نهاراً في النصف الشمالي من الكرة الأرضية منذ 33 عاماً لكونه يقع في مربعانية الصيف ما بين 20 يوليو 2012م إلى 19 أغسطس 2012م والأبرد والأشد برودة والأقصر نهاراً منذ 33 عاماً في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية لكونه يقع في مربعانية الشتاء في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية وذلك بسبب أن الشمس بمشيئة الله تعالى تتعامد على مدار السرطان في النصف الشمالي من الكرة الأرضية في شهر رمضان لهذا العام وذلك بسبب الفارق الزمني بين التقويم الهجري القمري والتقويم الميلادي الشمسي وهو 11 يوماً لكل عام ما يعمل على تدوير الأشهر الهجرية القمرية على مختلف فصول السنة على نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي ولكن بصفة متعاكسة حيث إنه عندما يكون في النصف الشمالي من الكرة الأرضية صيفا يكون في النصف الجنوبي شتاء وإذا كان النصف الشمالي ربيعا يكون النصف الجنوبي خريفا ويتكرر هذا التدوير كل 33 عاماً بمشيئة الله تعالى، والله أعلم ................................. 2012-07-16 --- 26/8/1433 https://mokhtsar-sa.com/sites/default...ublic/6047.jpg المختصر/ أحدث الجدل عن تحري رؤية هلال شهر شوال العام الماضي ردة فعل واسعة لدى الفلكيين هذا العام وذلك بعدم الإعلان حتى الان عن تفسيراتهم الفلكية المعتادة كل عام وامتنع الفلكيون عن الادلاء بأي تصريح في هذا الشأن فيما يخص رؤية هلال شهر رمضان المبارك . . ووفقا لما نشر فقد أوضح رئيس الجمعية الفلكية في جدة المهندس ماجد أبو زاهرة ان الجمعية اوقفت التصريحات والإدلاء بأي معلومات فيما يخص تحري رؤية الاهلة منذ صفر الماضي نافياً ان يكون ما حدث من جدل العام الماضي سبباً في ذلك . فيما وضعت الجمعية الفلكية بجدة توضيحاً عبر موقعها الاليكتروني مفاده ان النشاط الفلكي والمتعلق بتحري بداية الشهور القمرية التابع للجمعية تم ايقافه مؤقتا منذ صفر 1433 هجرية، ولا يوجد اي تصريح من قبل الجمعية سواء لشهر رمضان المبارك او غيره من الشهور في الوقت الحالي. يذكر ان رؤية هلال شهر شوال العام الماضي احدثت جدلاً واسعاً بين عامة الناس بعد ان شكك عدد من الفلكيين في استحالة رؤية الهلال وبعد ان ثبت للمحكمة العليا رؤية هلال شهر شوال آنذاك ووافق ذلك الحساب الفلكي في تقويم أم القرى التقويم المعتمد في المملكة فيما رأى بعض الفلكيين استحالة رؤية الهلال وتسبب ذلك بحدوث ربكة للعامة. في حين طالب مفتي المملكة وعدد من اعضاء هيئة كبار العلماء حينها وقف الفلكيين عند حدهم وان تعليقاتهم باطلة ومردودة ومخالفة للشرع وانها اختراق للأحكام الشرعية ومحاولة لاخضاعها للآراء البشرية التي تخطئ وتصيب مشيرين الى ان بداية الصيام ونهايته وضع النبي صلى الله عليه وسلم حداً لذلك يقف عنده كل مسلم: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً) كما وضع صلى الله عليه وسلم حدا لصيامنا وإفطارنا بقوله: " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فاقدروا له "، وجاء ما يفسر ذلك بقوله: " أكلموا عدة الشهر ثلاثين يوما " وان كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم لم تحلهم للحساب الفلكي وآياته جل علاه وسنة رسولنا الكريم واضحة في هذا الشأن مطالبين الفلكيين المشككين أن يتقوا الله ويقفوا ويوقفوا عند حدهم. المصدر: حروف ........................................ https://hshd.net/news16535.html |
شكر خالد الحريص
اللهم بلغنا رمضان |
حيا الله خبيرنا واستاذنا الغالي.
ومازال الفلكيين في اسلوب اللف والدوران فهم لن ينكروا او يعلنوا عدم امكانية الرؤية بل فقط شبهوها بالإستحالة وقدرات خاصة وما إلى ذلك لكن تظل قدرة رب العالمين فوق امنيات الجميع. الفلك وبالرغم من اعتمادهم على الحسابات الرياضية لكنهم يتجاهلون عنصر الانحراف في القياسات والمعطيات فالقوانين الرياضية مهما كانت دقة نتائجها فهناك قصور وخلاف في المعطيات والمدخلات لذا نجد الانحراف في النتائج موجود لكنه غير محسوب . ننتظر ليوم الخميس فجرا والامور ستتضح اكثر . |
الساعة الآن 03:09 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010