![]() |
اقتباس:
نقطه أحب اوضحها أنه الطائرات اللي شفتها في بداية المقطع فهي من أعداد صاحب المقطع ووضعها للتمثيل فقط وهذا رابط الصورة اللي في المقطع ولنفس اليوم لا يوجد فيها طائرات https://www.pecad.fas.usda.gov/cropex..._date=12/21/11 ............ وهذا لجنوب اليمن وتتضح فيها الصورة بشكل أفضل https://lance-modis.eosdis.nasa.gov/i...5.aqua.1km.jpg https://lance-modis.eosdis.nasa.gov/i....terra.1km.jpg وصدقني اخي الكريم أن الله عز وجل إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون أنهم ضعفاع أمام قدرت الله ولو عندهم قدره لردو أعصار كاترينا اللذي تكون وأشتد في خليج المكسيك أما أعينهم القدرة الإلهيه فوق كل شي هذا لاشك فيه ............. لاكن أخي الكريم كن مقتنع أن الغرب تخطانا بمراحل في هذا العلم علم المناخ اللذي استخدم في البداية في الامور العسكرية ثم طوره ليكون لهو وكالات مختصه ... وأقمار مختصه ونامذج رياضية تضع لك التوقعات البعيدة والقريبه بفضل الله وأنا مستغرم مثل ما قال أخونا فصل الشتاء اقتباس:
https://www.youtube.com/watch?v=ZnZqVflSyek تحية طيبة أخوي مهل :bye1::bye1: |
شي يفقع المخ ..ًًًًًًًًًًًًًًًًً
|
غاز الكيمتريل
الدكتور / منير الحسينى ملاحظة هامة المقطع الاول التقرير اللذي يوجد في المقطع الاول يحتوي على موسيقاء https://www.youtube.com/watch?v=T3_vvCAzO8A المقطع الثاني https://www.youtube.com/watch?v=MCyVw...feature=relmfu الثالث https://www.youtube.com/watch?v=WqtwW...hannel&list=UL الرابع https://www.youtube.com/watch?v=8o2bZ...=ULWqtwWdfvi_A الخامس https://www.youtube.com/watch?v=2xWm7...=UL8o2bZlWoAg4 السادس https://www.youtube.com/watch?v=yndSw...=UL2xWm7hWFeq4 |
بسم الله الرحمن الرحيم
أشكر الأخوة الكرام على التفاعل البناء وإثراء الموضوع بالمعلومات , وأخص بالشكر أخونا مطارد ولا زلنا نتقصى الحقائق حول الموضوع والدراسات ماهو غاز الكيمتريل، وهل ممكن اعتباره سلاح للدمار الشامل ؟ كشف تقرير لمجلة "العلم والسلاح" الأمريكي، أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح أيكولوجي يسمى "الكيمتريل"،تحت إشراف علماء الطقس الإسرائيليين، سيتم إجراء اختبار عليه خلال السنة الجارية فوق الأردن ومصر والسعودية أو فوق العراق وأفغانستان. وذكر التقرير أن "الكيمتريل" متطابق مع نظرية مخلفات الطائرات النفاثة؛ فعندما تعبر الطائرات النفاثة التي تطير على ارتفاع متوسط في مجال "الاستراتوسفير"، حيث لا توجد تيارات هوائية وتصل درجة الحرارة إلى تحت الصفر تاركة خلفها شريطا سحابيا أبيض اللون، يتكون من بخار الماء المتكثف كحبيبات ثلجية، ثم ينخفض تدريجيا خلال عدة دقائق، فيطلق على هذا الشريط اسم "كونتريل"، لكن إذا استمر وجود هذا الشريط السحابي لعدة ساعات، فإن ذلك سيكون خارجا عن نطاق بخار الماء الناتج عن احتراق الوقود ويكون في ذلك الوقت سببه إطلاق المكونات الكيميائية. وأضاف أن إسرائيل استطاعت تزويد طائراتها النفاثة بمستودعات إضافية تحمل الكيماويات المستخدمة في السلاح، وبمضخات ذات ضغط عال، حيث تم إطلاقها في صورة "إيروسول" على الحافة الخلفية لأجنحة الطائرة فوق فتحة خروج عادم الوقود من المحكات ينفثها هذا التيار القوي الساخن في الهواء، ويظل الشريط الأبيض مرئيا لعدة ساعات، وهذا الشريط يطلق عليه "الكيمتريل". وأوضح أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي، بعد أن وقع بصره بطريق الخطأ وبالمصادفة على وثائق سرية عن إطلاق "الكيمتريل" فوق كوريا الشمالية وأفغانستان، وإقليم كوسوفو والعراق والسعودية في حرب الخليج، وقد خلف إطلاق "الكيمتريل" الجفاف والأمراض والدمار البيئي الذي أدى إلى وفاة عدة ملايين خلال بضع سنوات، كما جاء بالتقرير. وحول تطوير المشروع، أكد التقرير أنه بعد ساعات من إطلاق سحابات "الكيمتريل" تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7م، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية. كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم، هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس. ويؤدي هذا إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية كانت تغطي مساحات شاسعة بملايين الكيلومترات، مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الاستراتوسفير، فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع، ثم من المنطقة التي تليها. ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها، ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف، وتصبح أثناء النهار سماءً ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض، وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن. إلا أن الإطلاق التالي لسحاب "الكيمتريل" تبدأ فورا، وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق، مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة. وذكر التقرير أن إطلاق "الكيمتريل" فوق شمال أفريقيا ومصر وشمال البحر الأحمر سيؤدي إلى انخفاض شديد ومفاجئ في درجة الحرارة، وسيؤدي إلى تكوين منخفض جوي يتبعه اندفاع الرياح، وبهذا سيتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي من اتجاهها إلى دول المغرب العربي إلى الغرب والشمال الغربي باتجاه الجزائر وليبيا ومصر والأردن. وأكد التقرير أن عملية إطلاق "الكيمتريل" جرت فوق الأراضي المصرية في الفترة من 4 نوفمبر إلى 14 نوفمبر 2004، وأدى ذلك إلى نزوح الآلاف من أسراب الجراد إلى مصر بفعل الرياح. وأضاف أن علماء الفضاء والطقس أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس الكوري إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيسي لهم، كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا حتى الآن. وأضاف أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة "توربورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة. كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج وقد طُعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي حُمل مع "الكيمتريل"، ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالمكروبات. |
غاز الكيمتريل …… الخطر القادم
https://msnaouisaid.wordpress.com/2011/0 ... %af%d9%85/ الكيمتريل سلاح القرن الواحد والعشرين هذا السلاح سوف ينهى شكل الحروب التقليديه من تسليح ومعدات واجهزه هذا السلاح المسمى بغاز الكيمتريل سلاح ذو حدين اولا : فى الاستخدام السلمى فانه يقضى تماما على ظاهره الاحتباس الحرارى عن طريق اطلاقه فى الجو فيعمل على جذب السحب مما يؤدى الى حجب اشعه الشمس عن الارض فتنخفض درجات الحراره وكذلك يستخدم الكيمتريل فى ظاهره الاستمطار لان مكونات الكيمتريل الكيمائيه تعمل على جذب السحب وتجعل السحب ثقيله مما يؤدى الى نزول الامطار وهذه الميزه يستفاد منها فى المناطق التى بها ندره فى الامطار وينتشر بها ظاهره التصحر ثانيا : فى الاستخدام العسكرى فهذا السلاح يعتبر اقوى الاسلحه الكيمائيه حتى الان فعند اطلاقه من احدى الطائرات على منطقه ما او دوله ما تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلي 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلي 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم متحولا إلي هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس. ويؤدي ما سبق إلي انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي “الاستراتوسفير” ويتسبب هذا الوضع في تغير ق والمسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا استمرار الحرارة المنخفضة فهذا السلاح حاليا يستخدم فى البحر المتوسط على خلفيه ثوره ليبيا مما ادى الى وجود امطار رعديه فهل سنأخذ حذرنا اما سيكون فات الاوان ــــــــــــــــــــــــــــــــــ منقوووووووووووووول |
|
إيران وإعصار جونو
https://www.moheet.com/image/68/225-300/682405.jpg آثار كارثة هايتي وأخيرا هناك تصريحات هامة جدا في هذا الصدد نشرتها صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة وردت في بحث أعده خصيصا لهذا الأمر كان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا ، هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة " تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه " "مرض الخليج". وفي التفاصيل ، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب لن تستقر قبل عام 2025 ـ تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت". بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية والإسرائيلية في هذا الصدد ، قائلا :" ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة الكيمتريل إلي سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبير جدا من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة أخري مما يؤدي إلي ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسببا فيما يسمي موجات الحر القاتل كما حدث في باريس عام 2003 وجنوب أوروبا في يونيو2007 وسوف يتكرر ذلك مستقبلا في فصل الصيف". |
وهذا مقال نشر في صحيفة عكاظ بتاريخ
1/1/1432 بقلم د . هيثم محمود شاولي https://www.okaz.com.sa/new/issues/20...1207386962.htm |
طائرات ترش غاز الكيمتريل فوق المدن التونسية
https://www.youtube.com/watch?v=pbpJOoVI_dk https://www.youtube.com/watch?v=MRsMJ...eature=related |
اشكرك اخي خالد العماني
بالنسبة لي لا استبعد ان كارثة جدة ..كان الهدف الرئيسي حجاج بيت الله ,, لكن للبيت رب يحميه |
الساعة الآن 04:23 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010