![]() |
مشاء الله عليك يابو بدر كثرة المواضيع عن الأمطار وعن الغبار وقلة الأمطار تأتي بالفائده لشبكه وهذا مانهدف اليه المناقشه الجاده والبحث عن الأسباب والحلول تقبل مروري |
لاحول ولاقوة الابالله هالسنة لم يفارقنا الغبار الله يرحمنا برحمته ويزيله عنا مشكور يابوبدر ع النقل المفيد |
نعم تصحر شرق الشام واجزاء كثيره من العراق ربما اثر سلباً على المناخ وهذا اعتقد انه يعود الى الفساد الذي حصل في البر نتيجة الحروب وكذلك طمع الاتراك في المياه وتخلي السكان عن الزراعه بسبب عدم الاستقرار الامني والدعم المادي من قبل الحكومه فالحكومه مشغوله في النزاعات والتشتت الذي حدث منذ بداية الحروب يبقى امر مهم ان تصحر التربه وجففه يساعد على ارتفاع درجة حرارته ثم تسارع الرياح فوقها وهي رياح ساقطه من المناطق البارده في مرتفعات تركيا وايران وشرق المتوسط ويالله سترك |
مشكور اخوي ابو بدر وعساك على القوه
تحياتي |
الله يعطيك العافية يا ابو بدر والله الغبار مشكلة خاصة فى المناطق الرملية تحياتي لك |
|
الباز : موجات الغبار ستستمر 10 سنوات في جزيرة العرب .. وحرب العراق اثارتها
أرجع الدكتور فاروق الباز العالم الجيولوجي ومدير معهد أبحاث الفضاء في جامعة بوسطن الأمريكية سبب تزايد الغبار في السنوات الماضية على شبة الجزيرة العربية، إلى حرب العراق وما نتج منها من تدهور في سطح الصحراء الغربية للعراق، نتيجة زوال طبقة من الصلبوخ (حبيبات للصخور مستديرة بحجم حبات الحمص والفول) التي كانت تحمي الأتربة الصغيرة الموجودة في أسفلها، لكثرة حركة المعدات العسكرية والدبابات في هذه المنطقة، مشيرا إلى أن موجة الغبار ستنتهي بعد مدة قد تصل إلى عشر سنوات. وقال الدكتور الباز في حديثه خلال حضوره الاحتفال السنوي لجائزة الدكتور عبد العزيز بن لعبون للتفوق العلمي في مدارس التربية النموذجية في الرياض أمس الأول: "إن دراستنا لسطح الكويت بعد حرب الخليج الأولى أوضحت أن طبقة من الصلبوخ في الأرض أزيلت، نتيجة حركة الدبابات العسكرية في المنطقة، وأن هذه الطبقة من الصلبوخ كانت قبل أن تزال تحمي الأتربة صغيرة الحجم التي كانت أسفل هذه الطبقة، وبعد الإزالة أصبحت تأتي الرياح وتحرك كثيراً من الأتربة والحبيبات الرفيعة وحولتها إلى عواصف ترابية، ولا بد من أن يكون الوضع الحالي في غرب العراق هو نفسه القائم في حرب الخليج الأولى، لأن صحراء الغربية في العراق مستوية مثل الكويت". وأكد أن الحروب في الصحراء سببت تدهورا الأجواء واستمرار الغبار، فهي تعري الأتربة التي تحملها الرياح على شكل عواصف ترابية، وهو جزء من التصحر حيث تتكون كثبان رملية نتيجة الرمال التي كانت تحت الطبقة، وبين وجود كثبان رملية جديدة وجدت في الكويت بعد عدة سنوات من انتهاء الحرب وهدوء الأوضاع فيها. وحول إمكانية إصابة الإنسان جراء تنفس الغبار ذكر العالم الجيولوجي ومدير معهد أبحاث الفضاء في جامعة بوسطن الأمريكية، أن أي شيء يتنفسه الإنسان يتسبب في ضرر، كما أن الأتربة لا بد من أن يكون لها ضرر على المدى الطويل، فعمال المناجم تأثروا جراء استنشاق ألهبة النار، وناقلو التربة كذلك. https://www.taibanews.com/inf/news.ph...n=show&id=1524 |
الله يكفينا شر الغبار..
|
الساعة الآن 08:26 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010