يا صَاحبي ما نويت الهَجر وَأَطرافه
لكن ظُروفٍ كبيره عنْك تمنعني من ذاق نبع الغَلا والطيب ما عَآفَه نفسِي عزيزه حبيبي وإِنت خابرني لك منْزل في حنَآيَآ الروح قطافه قلبي مَلَكته وقُربك شي يسْعدني |
البارحه والناس غافيـن وهجـوع
جتنـي هجوسـي ورداً سارياتـي والليل طال وخط الارسال مقطـوع ياليل ياطولك متى الصبـح ياتـي قزرت ساعاتك على ثومـة الكـوع مالـي نديـم الا الثـلاث الخواتـي صفر الدلال اللي بها الهيل مشموع باشكـال وارناقـا معـه لايقاتـي وأَصبحت من كثر الهواجيس مفجوع وافكـار قلبـي شـرداً سارحاتـي ياسائلاً تسأل ترى الصوت مسموع وما نشر بالصفحه قريتـه بذاتـي سويت لي مشروع من غير مشروع والزمتنـي بالـرد دون شهـواتـي أَكيد عندك يا فتى الجود موضـوع والا مسوي بـك زمانـك سواتـي مسقيك من علقات الايـام قرطـوع وتسمع صراعي فيـه ومغامراتـي فان كان هذا الامر بالشكل والنـوع خـل الامـر لمكـون الكاينـاتـي ساير زمانك كان لك قلب وضلـوع وارج الفـرج بايامـك المقبلاتـي وإن كان ما طاعتك خلك لها طـوع ما انته بضاربها برمـح الزناتـي أما سؤالـك مـا جوابـه بممنـوع ولو للحيـاه أسرارهـا الخافياتـي أجاوبك لو ما معي منـك منفـوع تحب تعرف كيـف قصـة حياتـي حياة ذيباً عايـش الفقـر والجـوع ليلـه يبـات وليلـة مـا يبـاتـي أعيش عيشة ذيب والراس مرفـوع وإن قلّ مالي عـزّ نفسـي غناتـي |
راح وترك في صدري وسوم واعلام
ووصـى علي طيفه وقفى بَ قلبين . |
كل ما جيت اسآلك عن سر دمعاتك بكيت
ما قْدرت أَشوف عينك بـ المدامع تختنق لآَ تجاملني وتضحك واضْحه لو ما حكيت لآَ تصور لي حكايه من فراغ وتختلق كل مافِيك يتكلم حتى في صَمتك لقيت أَن سَهم البعد نافذ وإبتدينا نفترق |
يا طارق البابِ رفقًا حين تطرقهُ
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ |
ما مـرّ بي قـلـقٌ إلا و أنـقـذني..
”بـيـتٌ“ يحـوّلُ أحزاني لأفراحِ.. سيفتحُ الله باباً كنت تحسبهُ.. من شدة اليأس لم يخلق بمفتاحِ |
فاض الحنينُ وما لبعدكَ مرجعُ
والشوقُ بين مشاعريُ متـوّلعُ وتغيبُ؛ لا تدري بأنك غصتي وبأنّني في البعدِ.. كم أتوجّعُ |
تطاوَلَ بي الفراقُ ولستُ أنسَى
دموعَكَ وهْي تَختبرُ إشتياقي هناكَ على ضفافِ الشوقِ مَرسَى ... ستحملُني له ريحُ التلاقي |
وتضيقُ دنيانا فنحسبُ أننا
سنمُوت يأساً أو نمُوت نَحيبا فإذا بلُطف اللهِ يهطِل فجأةً يُرْبي من اليَبس الفُتاتَ قلوبا |
مُعَذَّبٌ عاشقٌ يبكي أحبتَهُ
وكلّما هَمَّ أن ينساهمُ ذَكَرا ويلٌ لهُ ما درى أن الهوى قَدَرٌ وليس في وُسْعِهِ أن يَقهرَ القدرا |
الساعة الآن 11:33 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010