![]() |
ويعد غاز الكيمبريل أحدث أسلحه الدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية واحداث الاضرار البشعة بالدول والاماكن " غير المرغوب فيها" .
وهذا السلاح عباره عن مركبات كيميائة يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جويه معينه , ويؤدي اطلاق احدى الطائرات غاز " الكيمتريل " في الهواء الى تغيرات في مسارات الرياح المعتاده وتغيرات اخرى غير مألوفة في الطقس تنتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط اي امطارز ورغم التداعيات الكارثيه هذه , الا ان الكيمتريل يمكن استخدامه في المجالات السلميه النفعية , حيث له دور فعال في التقليل من ظاهره الاحتباس الحراري , كما انه مفيد جدا في ظاهرة " الاستمطار " في المناطق القاحله . الا ان واشنطن استخدمت تلك التقنيه في اغراض " استعماريه " . وقد اكتشف الكيمتريل من قبل الاتحاد السوفيتي السابق من قبل الباحث الصربي نيقولا تيسلا اوائل القرن الماضي , وعرفت امريكا بالكيمتريل بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وهجره الباحثين الصرب لامريكا واوروبا واسرائيل. وقد نجحت واشنطن انتزاع موافقه الامم المتحده ومنظمه الصحه العالميه عام 2000 على استخدام تقنيه الكيمتريل لتخفيض الاحتباس الحراري على مستوى الكره الارضيه . ووفقاً للوثائق السرية التي حصل عليها العالم المصري , فان امريكا اطلقت غاز الكمتريل لاول مره على كوريا الشماليه مما ادى الى جفاف واتلاف محاصيل الارز وتسبب في موت الملايين , كما استخدم في منطقه تورا بورا بافغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجره. واكتشف العالم ان هذا السلاح اطلقته " ناسا " عام 1991 فوق العراق والسعوديه قبل حرب الخليج الثانيه بعد تحمليه بالسلاله النشطه من الميكروب المهندس وراثياً لحساب وزاره الدفاع الامريكية للاستخدام في الحرب البيولوجيه وقد طعم الجنود الامريكيون باللقاح الواقي ضد الميكروب , الا ان 47% ممن عادوا كانوا قد اصيبوا به واطلق على هذا المرض وقتها " مرض الخليج "حيث انه كان يؤدي الى نزيف الانف واوبئه الانفلووانزا وفقدان الذاكره المؤقت وحتى الايدز. كما اكتشف العالم المصري ان اعصار " جونو " الذي ضرب سلطنه عمان واحدث خراباً كبيراً ثم جنح الى ايران كان ناجماً عن استخدام الكيمتريل , وانه صناعه امريكيه اسرائيليه وكانت ايران هي المقصوده بهذ االدمار الا ان بعض الحسابات الخاطئه حولت الاعصار الى سلطنه عمان . طبعات للعلم امريكاا المتحكمه فيه والطائرات اللي ترش تكون على ارتفاعات عاليه وهذا يسمحها لها الرش على اي دوله لان الارتفاعات العاليه تعتبر مجال جوي ليس ملك للدول |
اقتباس:
|
اقتباس:
كاميرات قآدره على رصدها وتصويرها .. المهم ودنا نطلع بفائده انا وانت والأخوان كلهم بس هل تتوقع ان فعلاً هناك أشياء تستخدم بتشتيت وتلقيح السحب ك غازات مثلاً !! ونعلم جميعاً كل شي بعد مشيئة الله |
لا توقع ان يغير مسار اعصار والله اعلم
|
|
السلام عليكم جميعا
بصراحه مشكورين على نفاش الموضوع لاهميته انا والله شفت طائره في الحاله اللي قبل متجهه من جهة البحر الى الشرف بأرتفاع منخفض وانا ساكن في حي الروظه قريب شارع صاري وكانت الطائره بين حراء وقريش يعني مهو خط طيران ابد |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،نرى في مثل هذه الصوره قبل عشرين سنه في المدن والقرى طائرات لها زوم من خلفها والي محيرني كﻻم الناس ليش ما قالو من قبل انها تشتت السحب!!!
بارك الله فيك أخي سفير الحيا على طرح الموضوع لنقاش. |
الموضوع يحتاج الى دراسة بالفعل
حسب معطيات منظمة الامم المتحدة فانه خلال الـ 25 عاما المنصرمة تضاعفت الحوادث الطارئة، المرتبطة بالمتغبرات المناخية ثلاث مرات. فهل هنالك من اساس للقول بان ذلك يعتبر نتيجة لتجارب سرية لما يسمى باسلحة المناخ؟ وهل ان مثل هذا السلاح موجود بشكل عام، او ان ذلك وليدة الفنطازيا العلمية؟ والى اي نتيجة سيفضي التأثير، دون رقابة، على مناخ الارض للاهداف العسكرية؟ هذه الموضوعات وغيرها تكون مادة نقاش ضيوف برنامج "بانوراما". معلومات حول الموضوع: ثمةَ ما يبرر القول إن الأميركيين مضوا أبعد الجميع من حيث تقنيات التأثير على المناخ. ولم يُعرف الا بعد الحرب في الفيتنام ان سلاح الجو الأميركي كان طوال 5 سنوات يعالج السحب والغيوم في سماء فيتنام بمفاعلات كيمياوية خصوصية تستدر الأمطار الغزيرة. والهدف هو اتلاف الحقول واغراق المسالك والممرات في لأحراش والغابات. كما قام الأميركيون بعمليتين في فيتنام، احداهما باسم "المحراث الروماني" والثانية "ذراع المُزارع" اتلفتا كل الكساء النباتي والطبقة العليا من التربة على مساحة 65 الف كيلومتر مربع. واسفر ذلك عن انتشار المستنقعات وتبدل المناخ موضعيا. بعد هذه الإجراءات "الإستراتيجية" وضعت في الأمم المتحدة "معاهدة حظر استخدام الوسائل الحربية وغيرها للتأثير على البيئة الطبيعية". وقع الإتحاد السوفيتي والولايات المتحدة هذه الإتفاقية في جنيف عام 1977 . ورغم ذلك افادت وسائل الإعلام الغربية ان البنتاغون وضعت مؤخرا نظرية متكاملة لخوض الحرب المناخية اطلقت عليها تسمية "الطقس في مضاعفة القوة". ما جعل بعض المحللين يعتبرون تقلبات الطبيعة نتيجة لعمليات حربية او تجارب عسكرية سرية. فخلال الحملة الحربية الأميركية على افغانستان حصلت في اقل تقدير 3 زلازل مدمرة. واعلن بعض العلماء بأعلى الأصوات آنذاك ان تلك هي نتيجة مبرمجة لتجريب الأميركيين في هذه المنطقة سلاحا سريا للغاية. |
|
من خلال متبابعتي المتواضعة والتي قد تكون خاطئة بسبب المصدر
احب ان اوضح ان موضوع رش السحاب وتفريقه موجود ومطبق كيف يتم الرش :- تخترق الطائرة السحابة ثم تقوم بالرش لماذا لاتطبق في الاعاصير :- لانه من المستحيل ان تدخل الطائرة في سحابة الاعصار هل المادة مضرة :- نعم المطر الساقط والمحتوي على مادة الرش يضر المزروعات هل تم تطبيقه عندنا :- لن يجب احد .... لذا اقول الله اعلم ما يتداوله الناس في اماكن التطبيق الرياض - جدة - مكة - الباحة - ينبع - وغيرها المبالغين في السخط يقولون ان سبب تعطيل الرادارات ومحصات الرصد الاني يرجع لخوفهم من كشف المستور رائي في الموضوع لو كان فعلا صحيح انا مع المحفاظة على ارواح الناس وممتلكاتهم حتى تنتهي خدمات البنية التحتية |
الساعة الآن 10:35 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010