السلام عليكم

أنى أتوقع أن الامطار التي تقع على المدن

بنفس الكمية التي تقع على الودية

والله أعلم

أنا أقول نفس الكمية
والله اعلم

اخي الغالي الواثق بالله..لاتغفل ان الامطار تتفاوت بين منطقة ومنطقة..
لكن اذا كانت هذه الاودية قريبة من القرى او المدن فاانا اعتقد الكمية واحدة..
والعلم عند الله..

لا ما يحتاج تحديد
خلاص بنشارك :new12:

طبعا الكمية سواء

لكن قد يكون الله عز وجل استجاب دعاء عباده بأنها على الأودية والآكام ومنابت الشجر فتكون الأودية أكثر
والسيل الأخير خارج الرياض من الشمال والجنوب والغرب أكثر من داخلها

وقد يكون السيل بلاءا كما حصل عام 1431 في مراويح الصيف لم يبدأ ضرب السحابة المصحوبة بالبرد إلا مع دخول الرياض

ولله سبحانه الحكمة في تصريف الأمور

الله المدبر إن شاء جعل الأوديه أكثر مطراً وإن شاء جعل المدن أكثر مطراً

لكن مياه الأوديه في الواقع تجتمع من أماكن مرتفعه فتصبح سيلاً قوياً أما المدن فالغالب أنها أماكن متساويه الأرض فتصبح مناقع ماء والتدبير لله تعالى

أخي العزيز الواثق بالله
حياك الله
بالنسبة لكمية الأمطار داخل المدن هي نفسها التي تهطل على الأودية
ولكن الشي والذي أنت تستغربه عدم فيضان المدن
هو الله يسلمك أن أبائنا وأجدادنا بنو قراهم بعيداً عن الأوديه وبأماكن مرتفعة وجعلوها على ضفاف الأوديه وهناك طرق هندسية أفضل من الآن لدخول السيول وخروجها بالمزارع والبيوت بحيث أنت الساكن لاتحس بجريان وكمية الأمطار وأسوق لك دليل بمحافظتنا المجمعة حيث أنها ملتقى عدة أوديه
وادي المشقر - وادي المعيذر - وادي الكلبي -وشعيب وشي - وشعيب العمار والخيس - والرويضة وغيرها من الأودية
والحمد لله تخرج من المجمعة بوادي واحد وبطريقة سلسة بعد ماتعبر النخيل بها ودائما نقول المطر على الراس أي أنه على الديرة أو المدينة والبر ماجاه سيل يسوى
للمعلومية المجمعة القديمة أزيلت بالكامل من أثر السيول حيث أنها كانت بالوادي
وهي عدة بيوت فقط
أتمنى أن أكون أفدتك وشاكر لك الموضوع
تحياتي

من وجهة نظري أن مطر البر أكثر وأقوى من مطر المدن لأنه كذا مره اطلع الديره بعد المطر القى الارض منجرفه والاشجار من عروقها منقلعه.