![]() |
(عليكم بالاستغفار وسترون عجبا)
|
الصراحه مزعجه وانت صريح يابوسديم !!!!
كلامك واقعي ومشاهد ونحن في جزيرة العرب والمقصود بكلمة العرب اي (الجفاف) مع التغير الحاصل في الكره الأرضيه والشذوذ الحاصل في المناخ ربما يزيد الأمر تعقيداً وخاصه في جزيرتنا العربيه الجميله جداً00جداً00 من الامثال الغريبه عندما يهطل المطر00 هناك مقوله للشيبان الا وهي (مابطى بالسيل الا كبره) وهذا غير صحيح وربما يكون (مابطى بالسيل الا ضعفه) |
نسأل الله أن يغيثنا ..
علينا بكثرة الإستغفار.. استغفر الله استغفر الله استغفر الله.. |
إن شاء الله هذي السنه سنة خير وستعم الامطار جميع المناطق وأعتقد أن هذي السنه ستكتب في التاريخ ومالنا إلا الإكثار من الاستغفار وسترون الخير العميم هذا والله أعلم..
|
حبيت أضع مشاركتي وهي عبار عن تفيسر للشيخ العلامة أبن باز رحمه الله عن قول ( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ما تفسير قول الحق تبارك وتعالى في سورة الرعد: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[1]؟ الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه: وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ[2]، وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[3]يعني آيسون من كل خير، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ[4]والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة. وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة، واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى، وقد جاء في الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[5]فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير. |
مابعد العسر إلا اليسر ،،
والتفاؤل سمة المؤمن ،، ونحن متفائلين خيرا ،، ومواسم الخير على البلاد والتي سجلها التاريخ ليست كلها كانت مبكرة فتجد في كثير منها بدأ في منتصف الوسم وبعضها في آخره ومع ذلك انتشر الخير وانتفع الناس ،، والعكس كذلك فليست البداية المبكرة للموسم دليل ولنا في موسم 1429 خير مثال حيث بدأت الامطار مبكرة وجرى وادي الرمة وبعد انقطعت الأمطار وجف العشب في الشتاء ,, |
بدآية خجوله للوسم هذا العآم وان شاء الله يكون الهدوء اللي يسبق العآصفه ونسأل الله أن يرزقنا بالخير والمطر وتنعم به مملكتنا الغآليه وديآرها جميعاً |
بائذن الله راح تشوف الخير أترك التوقعات |
الساعة الآن 10:07 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010