![]() |
القسم الأول: أن ينسب المطر إلى النجم معتقداً أنه هو المنزل للغيث بدون مشيئة الله وفعله جل وعلا، فهذا شرك أكبر بالإجماع.
القسم الثاني: أن ينسب المطر إلى النوء معتقداً أن الله جعل هذا النجم سبباً في نزول هذا الغيث، فهذا من الشرك الأصغر؛ لأنه جعل ما ليس بسبب سبباً، فالله تعالى لم يجعل شيئاً من النجوم سبباً في نزول الأمطار، ولا صلة للنجوم بنزولها بأي وجه، وإنما أجرى الله العادة بنزول بعض الأمطار في وقت بعض النجوم. جزاك الله عنا كل خير على هذه الفائدة التي أفدت الجميع بها أخي الحبيب عاصفة الغربية لا حرمك الله الأجر والثواب |
الله يجزاك خير
|
باررررك الله بيك اخوي عاصفة الغربية
جزاك الله الف خير على هذا الموضوع المفيد جدا جهد تشكر علية واصل ابداعاتك اخي الكريم في طرحك لهذة المواضيع المفيدة للجميع |
اقتباس:
جزاك الله الف خير ان شاء الله الجميع يستفيد |
موضوع يستحق التميز لاهميته
|
الساعة الآن 04:02 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010