شبكة البراري - خبراء الزلازل والبراكين تحت المجهر

1-اولآ اشكر كل من خالد العمر والوايلي على سمو اخلاقهم
وردودهم لبعضهم تدل على ثقافتهم وطموحهم بالرقي بالشبكه

واقول للأخ المؤمن بالله اتق الله فقد افتريت وقلت باطلآ
ومن قال لك بأن خالد العمر يفسر القرآن برأيه وهو من ينصح ويحذر من تفسير الاعجاز العلمي
2-ثم انك اقسمت بأن خالد العمر آثم وأنه يحمل اوزار من تبعه
فهل تملك رحمة ربنا ام ان لديك تصاريح للغفران حتى تقنط الشيخ
واعتقد بانه اعلم منك بأقوال ابن تيميه
ثم ها انت تفسر القرآن على هواك وتقول بان آدم نزل إلى الارض لا يعلم معنى الاسماء التي علمه الله ومن اين لك ذلك
هل يعقل ان يكرمه الله بالنبوة وهو لا يعلم معاني الاشياء ؟؟
وافيدك بتفسيرها -علم آدم (أي القى في قلبه علمها )حتى اصبح آدم عليه السلام أعلم من الملائكه ولك ان تعود لتفسير سورة البقره في ابن كثيراو لابن سعدي او الجلالين اوما شئت
ولعلك صدقت مقولة فلاسفة الغرب بأن الانسان كان عبارة عن قرد يأكل الاعشاب ويسكن الكهوف
وأقول لك ولمن تأثر بدراسة العلوم قوله تعالى في سورة الاسراء (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا )
الايه رقم 70-
فضلهم الله بالعلم اولا . والعقل والجمال والاعتدال والنطق والدفن بعد الموت وغيرها .
ثم ردك عليه بان داوود اول من صنع . فهل تدري معنى الاية حتى ترد
اولآ الايه في سورة الانبياء رقم 80
ومعناه بناء على تفاسير العلماء يعني علمناه صناعة الدروع للحرب وكانت قبل صفائح
ومعنى تقيكم بأسكم أي القتال
واحيلك لتفسير الشيخ عبد العزيز الراجحي https://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=188311

اما كلامك عن مثلث برمودا فلا اقول الا ان الله جعله آية للكفار وانهم حتى لو صعدوا الفضاء فالارض مليئة بالاسرار التي لم ولن يستطيعوا الوصول إليها بقدرته وهم إلا الان عجزوا عن الاقتراب لمثلث برمودا وفك رموزه مع ان به جزر لم تصلها اختراعاتهم الذكيه ولا حتى الغبية منها

لا ازكي الاخ خالد العمر ولكني اعتقد انه من الغرباء القلة في هذا الزمان
وقد افرغ نفسه للدفاع عن حصن التوحيد
وهو على وعد للشبكة بكتاب له سبق وان اعلن عنه يختص بالرد على ادعياء الاعجاز العلمي واتمنى منه ان يفيدنا بما استجد وان يفي لنا بوعده
اللهم اهدنا جميعا للحق

اختم ردي هذا بقول ما قاله الشاعر
أقلّوا عليهم لا أبا لأبيكموا من ال... لوم أو سدوا المكان الذي سدوا