![]() |
اقتباس:
اقتباس:
ابشر بسعدك والإدارة ما راح يقصرون خاصة أن البراري صاحبة السبق في رصد الملاحظة عبر موضوع الأخ المبدع إعصار طيبة 00 وعلى فكرة ترى ما يطرح هنا قيد المتابعة وصدقني إن الكثير من المواضيع هنا تكون تحت المجهر من وسائل الإعلام الأخرى ( حتى وإن لم تشر للمصدر عند استفادتها ) 00 وهناك متابعة واستفادة أيضا من جهات الاختصاص وجهات أخرى شكرا لك أخوي الهميم |
الله يعطيك العافية أخوي الأبرق1 |
من خلال ملاحظني لطائرااات الاستمطااار اتضح التالي
السحب التي ترش تمطر في مانها وبكامل قوتها ثم تتلاشى السحابة ولا تواصل تقدمها يعني في محلها وبس كذلك خطورة المطر الذي يهطل حيث وجود البرد الاستمطار يؤدي إلى تقطع السحاب وعدم تعمره من جديد يعني يبرق ويرعد في محله وبعدها انتهى الامر هذا ما لاحظته خلال الايام الماضية اخواني من له علاقة بالدولة يوصل كلامنا هذا لولاة الامر حفظهم الله نبي نكون يد وحده في هذا الامر تكفووووووووووووون سلام |
الله يعطيك العافيه على الخبر
|
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته شكرآ جارنا العزيز الامطار علمها عند الله سبحانه وتعالى ولو يستمطرون بجميع مطاراتهم وطائراتهم بسم الله الرحمن الرحيم {إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }لقمان34 |
انا اشوف ان الاستمطار جاب نتائج طيبه وهو لا زال فى طور التجربه .. ولازم نعرف يا اخوان ان كل شىء بهذا الكون انما هو بارادة الله سبحانه وتعالى وحده لا شريك له |
خبر جميل وان شاء الله يتم ايقافه
والله يسوق الخير من عنده |
انا والله
ضد هذه الفكرة نهائيا لان المواد المستعملة فيها مواد كيميائية تضر العشب والبهايم يا زين المطر الطبيعي اللي ينبت الارض وتنتفع به البهايم مشكور اخوي على هالخبر وما قصرت |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ..
موضوع ذي صلة بالموضوع السابق.. من وصفهم التعقيب بالعوام بينهم من يحمل شهادات عليا ومن أكثر المتابعين لمشاريع الاستمطار حول العالم عصر المعلومة والإنترنت كسر حاجز الاحتكار وإذا ثبت نجاح المشروع فسنكون أول المحتفلين.. والمرافقة خطأ تحريري https://www.alriyadh.com/2009/02/28/img/311006b.jpg قصاصة ما نشرته «الرياض» المجمعة - محمد الأمان: كنت اتوقع ان ترد الأرصاد السعودية على الموضوع الذي طرحته عن الاستمطار وأن يكون الرد منطقيا ومدعوما بحقائق علمية توضح للقارئ والمتلقي المراحل التي وصل اليها المشروع في المملكة ونسب النجاح التي حققها مقرونة بالزمان والمكان الى جانب نسب النجاح التي حققها المشروع في دول مثل امريكا وأوروبا وغيرها من دول العالم بما فيها بعض الدول القريبة ولكن ومع الأسف فوجئت وفوجئ القارئ بأن الرد جاء انفعاليا الى الدرجة التي افقدته الكثير من الدقة والموضوعية العلمية المفيدة. ولكثرة النقاط التي تحتاج الى توضيح في تعقيب مصلحة الأرصاد فسأخذها نقطة نقطة حتى تكون الأمور واضحة للجميع. ٭ النقطة الأولى: تضمن التقرير بأن كاتب الموضوع أشار الى المهتمين والمتابعين دون ان يذكر منهم هولاء المهتمين والمتابعين وتساءل عنهم إن وجدوا وهل هم من العلماء ام من (العوام). وهنا اود ان أوضح بأنه ولله الحمد لدي من الشجاعة والثقة بالنفس ما يكفي لطرح الموضوع بصفتي الشخصية لو كان رأيا أو وجهة نظر شخصية ولكن الصحافة والاعلام بصورة عامة هو المرآة التي تعكس حراك ونبض المجتمع وواجبه ان ينقل ويبرز هذا الحراك بما يخدم المصلحة العامة وبما يكفل وصول هذا النبض الى الجهات التي يهمها صالح المجتمع وهذا ماتم نقله خلال الموضوع من شريحة كبيرة من المهتمين والمتابعين الذين لم يكن حيز الموضوع كافيا للاستشهاد بارائهم ونشر أسمائهم كل على حدة وبينهم من يحمل شهادات عليا في عدد من المجالات ومن أكثر المتابعين لمشاريع الاستمطار ونتائجها على مستوى العالم فنحن اليوم في عصر(المعلومة) وهي متاحة ولله الحمد للجميع وليست حكراً على جهة دون أخرى وقبل ذلك لديهم من الخبرات والتجارب والمعرفة المكتسبة من التجربة على أرض الواقع عن الأحوال المناخية والحالات الجوية في المملكة ما يوازي مالدى الأكاديميين من دراسات وأبحاث نحترمها من الناحية العلمية ولكنها تفتقر الى اثبات نجاحها في أحوال وظروف جوية تشابه الأجواء والظروف الجوية في المملكة. ٭ النقطة الثانية: ذكر التعقيب بأنه تم النشر عن مشروع الاستمطار وعن المواد المستعملة فيه في وسائل الاعلام المختلفة وأثبتت المختبرات والشركة المنفذة سلامة هذه المواد وهنا اشارة الى انتفاء أي اضرار بيئية لهذا المشروع. و لعل من قرأ او اطلع على الموضوع الذي نشر في «الرياض» يلاحظ اننا لم نتطرق لهذا الموضوع من قريب أو بعيد وكان التركيز هو على الأثر السلبي الذي تتركه عملية التلقيح على فعالية السحاب وليس على الآثار البيئية إن كانت موجودة لأن هذا الأمر يحتاج الى دلائل علمية مبنية على تحاليل مخبرية ومعملية وهو مالا نملكه وليس من عادتنا ان نخوض في أمور لانملك الدليل على وجودها. ٭ النقطة الثالثة: كذب التعقيب مرافقة الصحفي لطائرات الاستمطار مع أننا اصلا لم ندع مرافقة الطائرات وهذا واضح من خلال الفقرة الموجودة في آخر الموضوع والتي نصها «الرياض» تابعت مساء أمس الأحد احدى هذه العمليات التي قامت فيها طائرات الاستمطار برش تكوين سحابي غرب بلدة الفيضة في السر حيث اتضح بالفعل التأثير السلبي لعمليات الرش على عمليات تكون السحب وتظهر طائرات الرش من خلال الخطوط الصفراء وكان المقصود هنا هو المتابعة عبر راردار محطة القصيم التابع للأرصاد السعودية على شبكة الإنتر نت حيث كانت هناك صورتان مرفقتان لم يتم نشرهما مع الموضوع ويبدو أن من أعد التعقيب اعتمد على العنوان ولم يقرأ الموضوع بصورة جيدة حيث تغيرت الكلمة في العنوان من تابعت الى رافقت والفرق واضح بين المعنيين. ٭ النقطة الرابعة: ذكر التعقيب بأنه من الطبيعي ان تضمحل السحابة بعد إمطارها وهذا أمر صحيح ولكن ليس بالصورة التي تحدث الآن مع السحب التي يتم رشها حيث انها تفقد قوتها وتأثيرها بصورة سريعة فيما يشبه الذوبان وهي في الأصل سحب ركامية رعدية ممطرة وليست بحاجة الى عمليات تحفيز ومن المتابعة والرصد يلاحظ ان هذه السحب تنتهي في مكانها دون أن تترك أي أثر فهل الهدف من تلقيح السحب هو زيادة فعاليتها أم هو وأدها في مكانها بالطريقة المشاهدة الآن. ٭ النقطة الخامسة: ورد في التعقيب ان هذا الموضوع سبب بلبلة وتشويشا ولسنا نعلم ماهو المغزى من هذه العبارة وماهو المقصود بالبلبلة والتشويش والاعلام يتناول يوميا من القضايا ماهو أكثر مساسا والتصاقا بحياة الناس ويقوم حوله الكثير من الجدل والتساؤلات ولم نر أي جهة من الجهات المعنية بهذه القضايا ولا من الجهات الأخرى في الدولة إطلاق مثل هذا الاصطلاح او المطالبة بوقف التطرق لقضايا المجتمع بمثل هذه الحجة الواهية التي لاتسمن ولا تغني من جوع. ٭ النقطة السادسة: اتهم التعقيب كاتب الموضوع بأن هدفه تشويه المشروع وأتسأءل ويتساءل معي القارئ الكريم على أي أساس بنى من أعد التعقيب هذا الاتهام ثم ماهي الفائدة التي ستعود على الكاتب او الجريدة من هذا التشويه المزعوم ونعود ونقول: ان كل ماورد في الموضوع المشار اليه هو استنتاجات تم رصدها على الأرض ومن خلال متابعات رادارات الأرصاد السعودية خلال قيام الطائرات بعمليات الرش ثم إن تجربة مشروع الاستمطار (ليست قرآن منزلا) ولكنها كغيرها من المشاريع والتجارب البشرية الأخرى قابلة للنجاح والفشل ومازالت هذه التجربة محل أخذ ورد على مستوى العالم وليس في المملكة فقط ولا تعني الكتابة عنها او التساؤل عن جدواها ان الهدف تشويهها او إسقاطها كما ورد في تعقيب مصلحة الأرصاد وليست هناك مصالح شخصية مباشرة أو غير مباشرة للصحفي أو لمن نقل آراءهم تتعلق باستمرار هذا المشروع من عدمه ولكنها وجهات نظر وآراء بنيت على متابعة أنية لنتائج هذا المشروع حتى الأن على الأقل. أخيرا وليس آخراً فان الكثير ممن رصدت آراءهم خلال هذا الموضوع كانوا من أكثر المستبشرين والمتفائلين بهذا المشروع عند بداية الحديث عنه وهو بالطبع أمر مفرح لكل مواطن في بلد يعتبر من أقل دول العالم في المصادر الطبيعية للمياه والجميع يتمنون نجاحه ولكن النتائج المنظورة حتى الآن لاتوحي بهذا الشيء ونتمنى لمصلحة الأرصاد ان تقدم البراهين عبر وسائل الاعلام المختلفة على نجاح هذا المشروع والنسبة التي أحدثها المشروع على زيادة معدل هطول الأمطار في المملكة بالدلائل الموثقة بالزمان والمكان ميدانيا بعيداً عن التقارير المكتبية وسنكون أول الفرحين والمصفقين لهذا الانجاز.. والله من وراء القصد |
الله يعطيك العافية أخوي الأبرق1
|
الساعة الآن 09:18 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010