شكراً أخي سلمان على متابعة الموضوع
صحيح خسارة بيئيه كبيرة ولكن لانضع اللوم على صاحب الأبل ونصفه بالجاهل وأن حلاله وأبله ماتسوى النمر ؟ هذا وصف مجحف بحق راعي الأبل يأخي يمكن هذه الأبل راس ماله ومعيش عياله منها وبعدين هذا النمر يدخل في حكم المؤذي والله أعلم إذا كانت القطط أو الكلاب تؤذي كالكلب العقور فإنه يُقتل، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (خمس من الدواب كلهن فواسق يقتلن في الحل و الحرم: الغراب والحدأة والفأرة والحية والكلب العقور)، فالكلب العقور يقتل في الحل والحرم، وهكذا القط الذي يؤذي يأكل الدجاج، يأكل الحمام، ولا ينفع طرده؛ بل يطرد ويأتي ويأكل ويؤذي فإنه يقتل، أما إذا تيسر طرده وإبعاده من دون قتل فإنه يكفي ولا يقتل. وكذلك لا يقتل بالنار، فإن النار لا يعذب بها إلا الله، يقتل بغير النار، يقتل بالسم، بالضرب إذا لم يتسر الخلوص منه إلا بذلك، أما إذا تيسر طرده وإبعاده وتخويفه حتى يبتعد فلا يقتل، فإذا اضطر الإنسان إلى قتل القط لإيذائه وعدم التخلص منه بغير ذلك فلا بأس، لكن بغير النار، أما الكلب فلا يقتل إلا إذا كان عقوراً، ولكن يطرد إذا كان مؤذياً، إذا كان يؤذي يطرد، يطرد من المزرعة يطرد من الحارة يبعد، ولا يقتل إلا إذا كان يؤذي بالعقر، إذا كان يعض الناس، يعقر الناس. هذا تفسير الشيخ العلامه أبن باز لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم |
الموضوع فيه لبس ونقل الخبر عن طريق الواتس وفيه مغالطات كثيره
عموما السؤال المحير : كيف يتم تسميم جيفه ويتسمم منها النمر و النمور لاتاكل الجيف ؟ |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
... نحترم وجهة نظر الأخوة .. المسألة اكبر مما نتصور الحياة الفطرية مرتبطة ارتباطا مشترك مع حياة البشر بشكل مباشر وغير مباشر والقضية لاتتوقف عند النمر العربي وحده .. بل على جميع الحيوانات والنباتات الفطرية .. وتعتبر تلك الكائنات خاصة النادرة منها كنز من كنوز الوطن .. يجب المحافظة عليها .. والدليل ان الدولة وضعت هيئة متكاملة تهتم بتلك الكائنات ..كسائر جميع دول العالم ولو اطلقنا العنان للجميع في العبث في تلك الحياة الفطرية .. لإختل توازن الحياة بشكل عام المؤثر على البشر وحياته وذلك على المدى القريب وعلى المدى البعيدايضا .. |
اقتباس:
اقتباس:
ويطرح عدة علامات استفهام ... تلك المادة السامة كيف سكتت عنها الهيئة السعودية للحياة الفطرية !!!!؟؟؟ المادة السامة تلك .. قتلت كثير من الكائنات .. من طيور ودواب وحتى القنافذ ..في كل عملية تسميم لإستدراج كائن واحد ...وزارة التجارة ووزارة الزراعة ..معنيه في هذا الأمر .. ويجب عدم السكوت عن تلك التجاوزات في استخدام هذة المادة القاتلة .. المواطن والمقيم يحتاجون الى مزيدا من التوعية عبر وسائل الإعلام حول حماية الحياة الفطرية .. |
شيء مؤسف أن نقرأ ونشاهد قتل احد الحيوانات المهددة بالانقراض ..
خاصة النمر العربي الذي يعد من اكثر الحيوانات المهددة بالمنطقة العربية .. ومثل ما ذكر الاخوة الافاضل شرواكم .. لابد من الجهة المعنية تكثيف جهودها في التوجيه والارشاد في القرى واخص بالذكر المدراس التي تقع في القرى والهجر بحماية الحياة الفطرية من حيوانات ونباتات لانها ثروة لابد من المحافظة عليها .. ويجب عمل جولات من قبل الجهة المختصة على القرى لسماع شكاوى السكان عن تضرر حلالهم من قبل الحيوانات واخذ عينات على الحيوانات الميته وفحصها للكشف عن اسباب موت الحيوان ومعرفة القاتل لاخذ التدابير اللازمة .. |
25 ربيع الثاني 1435-2014-02-2501:36 PM
قال لـ"سبق": وضعت له السم اعتقاداً بأنه ذئب مفترس.. ولم أبِعه لتاجر "قاتل النمر العربي": افترس 20 ناقة بنصف مليون.. ولن أغادر الوادي https://cdn.sabq.org/files/news-image/260884.jpg?481327 محمد حضاض- سبق- جدة: كشف جبير المطرفي "قاتل النمر العربي"، لـ"سبق" العديد من التفاصيل الجديدة بخصوص ما حدث في وادي نعمان، صباح يوم السبت الماضي. وقال "المطرفي"، الذي شارف على العام الـ 65 من عمره، ولا يملك هاتفاً جوالاً، حيث تمَّت الاستعانة بأحد أقاربه للتواصل معه هاتفياً: "منذ ثلاثة أعوام ونحن نعاني في وادي الشقّ بنعمان من مقتل الإبل أنا وأحد جيراني, حيث فقدنا أكثر من 20 ناقة تقدر قيمتها بحوالي نصف مليون ريال, منها سبعة من إبلي وما يقارب الـ13 لأحد جيراني داخل جبال وادي نعمان الشاهقة الارتفاع". ويعيش جبير المطرفي، في وادي نعمان منذ أن فتحت عيناه على الدنيا، يمتهن رعي الإبل التي لا تزيد على الـ 20 ناقة فقط ويكتفي براتبه من الضمان الاجتماعي والذي لم يتجاوز يوماً الـ2400 ريال، للصرف على أبنائه العشرة, في حين لا يعتمد إلا على نفسه وأبنائه في رعاية الإبل ومتابعتها من فترة لأخرى. ويتابع "المطرفي" سرد قصته التي تناقلتها العديد من وسائل الإعلام المحلية والعالمية: "بحثنا عن هذا السبع مراراً وتكراراً؛ لنوقف خسائرنا المتواصلة، ولكن لم نجده، حيث كان يختفي لأسابيع وأحياناً لأشهر متواصلة ويظهر في ليلة واحدة، ويلتهم ما يجد أمامه من الإبل, والتي كانت تمضي ليالي متواصلة في الأودية والجبال بحثاً عن العشب، ولم يكن يزعجها إلا هذا السبع المفترس". وأضاف "المطرفي": "كنت أعتقد أنه ذئب ضخم، حيث لم يسبق أن أخبرتنا الحماية الفطرية بأن النمر يعيش بالقرب منا، حتى حدثت الحادثة الأخيرة والتي كانت القشة التي قصمت ظهر هذا السبع المفترس، عندما صحوت صباح الجمعة الماضية، وجدت إحدى الإبل ملقاة على الأرض، وقد هجم السبع المفترس على بطن الناقة والتهمه بالكامل، ووجدت آثار هروب الإبل بعيداً عن الموقع ولم أجدها إلا بعد مشقة كبيرة، وهي في حالة من الهياج بعد هجوم السبع عليها، حيث أعدتها للوادي وقررت أن أقضي على هذا السبع بالسم، وهو ما يتبعه أغلب أبناء البادية في مختلف مناطق المملكة عندما يعانون الأمرَّين من السباع التي تلتهم البهائم بشكل مستمر". وأردف "المطرفي": "بعد صلاة العصر تحديداً وضعت السم فيما تبقى من ناقتي المقتولة، وعدت لمنزلي للنوم، وفي الصباح الباكر اتجهت لأرى ذلك السبع الغادر فصعقت من هول المفاجأة عندما وجدت النمر العربي مقتولاً بجوار الناقة المسمومة، وأخذته بكل صعوبة من موقعه حتى أوصلته إلى الوادي، وعلقته على إحدى الأشجار الضخمة، وفقاً لعادات القبائل العربية التي دائماً ما تُعلِّق السباع لتطمئن أهل الماشية بأن السبع الذي فتك بماشيتهم قد تم قتله". وأفاد: "عندما أنزلته للوادي تجمع عليه المئات والتقطوا له الصور, فالجميع لم يكن يصدق أن النمر يعيش في ذلك الوادي، حيث لم يره أحد منذ أكثر من 40 عاماً تقريباً، ولم يخبرنا أحد من الجهات المختصة، وفي صبيحة اليوم التالي صحوت ولم أجد النمر في مكانه وعلمت أن أحداً قد أخذه من موقعه". ونفى "المطرفي"، تهمة بيعه، وقال: "سامح الله الناس, فهناك من اتهمنا بإطلاق 30 رصاصة من الرشاش تجاهه، وهناك من اتهمني بأنني بعته لأحد التجار بمبلغ كبير، وذلك لم يحدث إطلاقاً". ويؤكد "المطرفي" قاتل النمر العربي، أن هيئة الحماية الفطرية تعاملوا معه باحترام، حيث جلسوا إليه واستمعوا لقصته بالكامل، وما زالوا حتى اليوم يترددون على موقع مقتل النمر لأخذ العديد من العينات التي يحتاجونها؛ لإجراء الدراسات اللازمة. "المطرفي"، والذي تفاجأ بنبأ وجود عشرة نمور غيره في الجبال الممتدة بين "الطائف"، و"مكة" قال: "لا أعلم أين أذهب, فأنا أعيش في هذا الوادي منذ ستة عقود ولن أرحل عنه, ولكني أصبحت خائفاً على أبنائي من هجمات النمور الليلية، ولذلك منعتهم من الذهاب للإبل مساءً، وحرصت على أن تعود الإبل بالقرب من المنزل حتى لا تتكرر حوادث مقتلها مرة أخرى". وأوضح "المطرفي" أنه اتفق مع الحماية الفطرية على الإبلاغ عن أي حوادث غريبة مستقبلاً، وأضاف: "أطلب من الجهات المختصة أن تحمينا من الحيوانات المفترسة وخصوصاً تلك القادرة على قتل الإنسان, ويجب أن يضعوا طريقة للحفاظ عليها، شريطة ألا تضر البشر". https://cdn.sabq.org/files/general/25879_74904.jpg |
الساعة الآن 10:29 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010