تركي الحربي
2014-12-31, 02:28 AM
علماء ناسا يكتشفون كوكباً يشبه الأرض ويمكن للبشر أن يعيشوا عليه
http://up.albrari.com/uploads/14199818751.jpg
اكتشف فريق من الباحثين كوكباً يقارب حجمه حجم الأرض ويحوي مياهاً سائلة، ويمكن للبشر (حسب ما توصل إليه العلماء) أن يعيشوا على سطحه بصورة طبيعية !
يحمل الكوكب اسم Kepler-186f ويقارب حجمه حجم الأرض، وهو أول كوكب بحجم الأرض يتم اكتشافه في نطاق المنطقة المعتدلة، وهي المنطقة التي تبعد عن النجم مسافة كافية لأن يكون الماء في حالة سائلة، وبالتالي تكون الأنسب لاستضافة حياة.
هناك مشكلة واحدة فقط، هي أن الكوكب يبعد عن الأرض 490 سنة ضوئية، وهو ما يعادل 4,6 مليون مليار كيلومتر.. فقط
تبلغ السنة على سطح ذلك الكوكب 130 يوماً، ويحصل من نجمه على ثلث الطاقة التي نحصل عليها من الشمس، وله 4 أشقاء في نظامه الشمسي.
يوجد الكوكب على مسافة مثالية لتكوين مياه، لكن لا يعني ذلك بالضرورة أن هناك مياها!
أي أن العلماء «يفترضون» وجود مياه سائلة عليه بسبب توفر الظروف المثالية لذلك.
ولم يتم تأكيد وجود غلاف جوي على سطحه، ووجود هذا الغلاف ضروري لوجود مياه سائلة ووجود حياة.
تم اكتشاف هذا الكوكب بواسطة تلسكوب كبلر، وهو تلسكوب تابع لناسا يدور حول الشمس على بعد 65 مليون كيلومتر من الأرض، وهدفه اكتشاف كواكب ونجوم جديدة.
ولتدرك مدى تطور هذا التلسكوب تخيل أنه يقوم بتحليل 150,000 نجم جديد كل 30 دقيقة !!
http://up.albrari.com/uploads/14199818751.jpg
اكتشف فريق من الباحثين كوكباً يقارب حجمه حجم الأرض ويحوي مياهاً سائلة، ويمكن للبشر (حسب ما توصل إليه العلماء) أن يعيشوا على سطحه بصورة طبيعية !
يحمل الكوكب اسم Kepler-186f ويقارب حجمه حجم الأرض، وهو أول كوكب بحجم الأرض يتم اكتشافه في نطاق المنطقة المعتدلة، وهي المنطقة التي تبعد عن النجم مسافة كافية لأن يكون الماء في حالة سائلة، وبالتالي تكون الأنسب لاستضافة حياة.
هناك مشكلة واحدة فقط، هي أن الكوكب يبعد عن الأرض 490 سنة ضوئية، وهو ما يعادل 4,6 مليون مليار كيلومتر.. فقط
تبلغ السنة على سطح ذلك الكوكب 130 يوماً، ويحصل من نجمه على ثلث الطاقة التي نحصل عليها من الشمس، وله 4 أشقاء في نظامه الشمسي.
يوجد الكوكب على مسافة مثالية لتكوين مياه، لكن لا يعني ذلك بالضرورة أن هناك مياها!
أي أن العلماء «يفترضون» وجود مياه سائلة عليه بسبب توفر الظروف المثالية لذلك.
ولم يتم تأكيد وجود غلاف جوي على سطحه، ووجود هذا الغلاف ضروري لوجود مياه سائلة ووجود حياة.
تم اكتشاف هذا الكوكب بواسطة تلسكوب كبلر، وهو تلسكوب تابع لناسا يدور حول الشمس على بعد 65 مليون كيلومتر من الأرض، وهدفه اكتشاف كواكب ونجوم جديدة.
ولتدرك مدى تطور هذا التلسكوب تخيل أنه يقوم بتحليل 150,000 نجم جديد كل 30 دقيقة !!