رحلة غروب
2012-02-21, 03:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبتي أخوتي واخواني في الله ....
ها أنا اعود لكم من بعد إنقطاع لفترة
وذلك بسبب ظروف صحية ألمت بي كان سببها الرئيسي نقص حاد جدا
في الفيتامين د ادى لتدهور الصحة قليلأ
حمانا الله واياكم وجميع المسلمين من كل داء وضرر ,,
ومن هذه المنطلق ومن بعد ما عانيته وأعانية من (( د ))
أحببت أن أشارككم بعض المعلومات التي أكتسبتها عنه بعد البحث والأطلاع....
ونبدأ أولاً بالتعريف عنه
هو فيتامين د يتواجد غالبا في الحليب ومشتقاته
والكثير يعرفه على انه هو الكالسيوم ولكن لا
الكالسيوم على حده والفيتامين د على حده
فالكالسيوم يساعد على أمتصاص فيتامين د في الجسم
وفيتامين د منظم أساسي للكالسيوم في الجسم
((يساعد فيتامين د في تطوير عظام الجسم
الهيكل العظمي عموماً ويساعد في تشكيل خلايا الدم وتقوية المناعة
ويساعد في تمايز الخلايا الأمر الذي قد يقلل من أخطار السرطان
ويساعد على الحماية من أمراض المناعة كإلتهاب المفاصل المناعي
وتصلب الأنسجة المتعددة وسكري الأطفال))...
وهذا بين القوسين أقتبسته مع التنسيق من الويكيبيديا ...
ومؤثرات نقص الفيتامين د ....
فبالتأكيد بما أنه أساسي في تطوير الهيكل العظمي
فتأثيرة يكون على العظام والمفاصل
كهشاشة العظام وما إليه من أمراض العظام حمانا الله واياكم ....
ولكن ما يخفى على الكثير أو القليل من الناس
هو تأثيرة على كامل الجسد وليس فقط العظام
له تأثير مباشر على القلب وهو ما أعاني منه
فنقص فيتامين د يسبب أضطراب ضربات القلب
أي الخفقان الشديد ويختلف من شخص إلى أخر شدته
ويؤدي الخفقان إلى الكتمة فنشعر بثقل في التنفس
أو تنفس بصعوبة نوعاً ما
والمصيبة إذا تزامن أو تواجد مع إرتفاع في ضغط الدم
فيكون تأثيرة أكبر مما يهون ((يتعب)) الجسم
ويزيد من الاعراض كالخفقان الصداع الدوخة وما إليه من اعراض إرتفاع الضغط ..
ومن المعروف أن مسببات إرتفاع ضغط الدم تكون إما نفسية أو وراثية أو العادات الصحية السيئة..
فهنا يجب معالجة الأثنين ومراعاة العادات الصحية
كالحمية من الموالح والأكثار من تناول الخضار والفواكة
والتركيز على ماهو غني بفيتامين د
وأهم أهم اهم مصدر لفيتامين د هو أشعة الشمس
لأن مصدر الفيتامين د هو جلد الأنسان حيث يركب تحت الجلد
بتعريض الجسم لأشعة الشمس ..
وكذلك هناك أطعمة يتوفر بها فيتامين د ومنها :
الحليب خالي الدسم .
منتجات السمسم فبذور السمسم تحتوي على كميات عالية من الكالسيوم.
زيت كبد سمك القد.
السبانخ.
الساردين .
التوفو .
حليب الصويا.
فيجب علينا مراعاة كامل الفيتامينات الهامة لتغذية أجسادنا
فأجسادنا نعمة من الله يجب علينا مراعاتها والحرص عليها
ويجب علينا تعويد الأطفال على شرب الحليب يومياً
لا يخرج الطفل لا يحصل على لعبتة جهازة أي شيء يريدة إلا إذا تناول الحليب
فتغذية العظام وتعزيزها بالكالسيوم وفيتامين د من الصغر أساسي ومهم
للوقاية في الكبر ..
أتمنى أكون أفدت بمعلومات بسيطة
ونصيحة أخوية في الله للجميع
عن هذا الفيتامين الذي كثير وكثير الأن يعانون منه كباراً وصغاراً
حمانا الله وأياكم وشفانا واياكم وجميع مرضى المسلمين ..
أشهد أن لا إله إلا الله أستغفره وأتوب إليه
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبتي أخوتي واخواني في الله ....
ها أنا اعود لكم من بعد إنقطاع لفترة
وذلك بسبب ظروف صحية ألمت بي كان سببها الرئيسي نقص حاد جدا
في الفيتامين د ادى لتدهور الصحة قليلأ
حمانا الله واياكم وجميع المسلمين من كل داء وضرر ,,
ومن هذه المنطلق ومن بعد ما عانيته وأعانية من (( د ))
أحببت أن أشارككم بعض المعلومات التي أكتسبتها عنه بعد البحث والأطلاع....
ونبدأ أولاً بالتعريف عنه
هو فيتامين د يتواجد غالبا في الحليب ومشتقاته
والكثير يعرفه على انه هو الكالسيوم ولكن لا
الكالسيوم على حده والفيتامين د على حده
فالكالسيوم يساعد على أمتصاص فيتامين د في الجسم
وفيتامين د منظم أساسي للكالسيوم في الجسم
((يساعد فيتامين د في تطوير عظام الجسم
الهيكل العظمي عموماً ويساعد في تشكيل خلايا الدم وتقوية المناعة
ويساعد في تمايز الخلايا الأمر الذي قد يقلل من أخطار السرطان
ويساعد على الحماية من أمراض المناعة كإلتهاب المفاصل المناعي
وتصلب الأنسجة المتعددة وسكري الأطفال))...
وهذا بين القوسين أقتبسته مع التنسيق من الويكيبيديا ...
ومؤثرات نقص الفيتامين د ....
فبالتأكيد بما أنه أساسي في تطوير الهيكل العظمي
فتأثيرة يكون على العظام والمفاصل
كهشاشة العظام وما إليه من أمراض العظام حمانا الله واياكم ....
ولكن ما يخفى على الكثير أو القليل من الناس
هو تأثيرة على كامل الجسد وليس فقط العظام
له تأثير مباشر على القلب وهو ما أعاني منه
فنقص فيتامين د يسبب أضطراب ضربات القلب
أي الخفقان الشديد ويختلف من شخص إلى أخر شدته
ويؤدي الخفقان إلى الكتمة فنشعر بثقل في التنفس
أو تنفس بصعوبة نوعاً ما
والمصيبة إذا تزامن أو تواجد مع إرتفاع في ضغط الدم
فيكون تأثيرة أكبر مما يهون ((يتعب)) الجسم
ويزيد من الاعراض كالخفقان الصداع الدوخة وما إليه من اعراض إرتفاع الضغط ..
ومن المعروف أن مسببات إرتفاع ضغط الدم تكون إما نفسية أو وراثية أو العادات الصحية السيئة..
فهنا يجب معالجة الأثنين ومراعاة العادات الصحية
كالحمية من الموالح والأكثار من تناول الخضار والفواكة
والتركيز على ماهو غني بفيتامين د
وأهم أهم اهم مصدر لفيتامين د هو أشعة الشمس
لأن مصدر الفيتامين د هو جلد الأنسان حيث يركب تحت الجلد
بتعريض الجسم لأشعة الشمس ..
وكذلك هناك أطعمة يتوفر بها فيتامين د ومنها :
الحليب خالي الدسم .
منتجات السمسم فبذور السمسم تحتوي على كميات عالية من الكالسيوم.
زيت كبد سمك القد.
السبانخ.
الساردين .
التوفو .
حليب الصويا.
فيجب علينا مراعاة كامل الفيتامينات الهامة لتغذية أجسادنا
فأجسادنا نعمة من الله يجب علينا مراعاتها والحرص عليها
ويجب علينا تعويد الأطفال على شرب الحليب يومياً
لا يخرج الطفل لا يحصل على لعبتة جهازة أي شيء يريدة إلا إذا تناول الحليب
فتغذية العظام وتعزيزها بالكالسيوم وفيتامين د من الصغر أساسي ومهم
للوقاية في الكبر ..
أتمنى أكون أفدت بمعلومات بسيطة
ونصيحة أخوية في الله للجميع
عن هذا الفيتامين الذي كثير وكثير الأن يعانون منه كباراً وصغاراً
حمانا الله وأياكم وشفانا واياكم وجميع مرضى المسلمين ..
أشهد أن لا إله إلا الله أستغفره وأتوب إليه