المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قبل سفرك أنت بـ حاجة إلى هــذا


الشيخ
2011-07-29, 01:31 AM
http://up.albrari.com/uploads/12778892872.gif (http://up.albrari.com/uploads/12778892872.gif)
(http://up.albrari.com/uploads/12778892872.gif)

حياكم الله أعزائي بقسم لرحلات والسياحة
حيث سنتجول معا بمختلف أنحاء العالم

هذا الموضوع عبارة عن نصائح مهمة أنت بحاجة إليها للسفر

أتمنى أن تستفيدوا منه و نتمنى لكم سفرة ممتعة

دعـــاء الـــســـفــــر
الله أكبر ، الله أكبر، سبحان الذي سخرلنا هذا وما كنا له مقرنين
وإنا إلى ربنا لمنقلبون .اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ،
ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا وطوي عنا بعده ،
اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل ،
اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر ،
وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل وإذا رجع قالهن وزاد فيهن
" آيبون ،تائبون ، عابدون ،لربنا حامدون.
نـــصائـــح و مـــ ع ــــلــومـــات تــهــمـــك




1 - تحديد موعد السفر والعودة بالتاريخ الميلادي لأنه هو المعتمد عالميا ،
مع اعطاء مرونة في حالة عدم وجود امكانية ،
أو عدم وجود رحلات في اليوم المراد السفر فيه .

2 - تحضير أسماء المسافرين من جوازات السفر (باللغة الانجليزية ) مع ورقة وقلم .

3 - بعد اعطائك المعلومات لموظف الحجز ،
سيعطيك رقم الحجز ، وآخر موعد لشراء التذكرة ،
وسعر التذكرة اذا كان متوفر ( لأن الأسعار تتغير كل فترة ) ،
ورقم الرحلة ، وموعد الاقلاع . ولا تنسى الورقة والقلم لتدوين المعلومات


.4- بعد شرائك للتذكرة تأكد أن أرقام التذاكر مدخلة في حجزك ،
وأن حجزك مؤكد نهائي ، ويفضل الحصول على برنت بالحجز ، وايضا يفضل

الاتصال بمكتب الخطوط الحاجز عليها ليطمئن قلبك ،
هذا اذا كان حجزك عن طريق مكتب سياحي .

الشيخ
2011-07-29, 01:55 AM
وعندا الرحلات البرية انت بحاجة الى هذا
إن الكون وما فيه آية من آيات الله الكونية تدل على عظمته وقدرته وعظم صنعته وعلمه
( صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) [النمل: 88]
قال تعالى: ( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ ) [آل عمران:190].



فمما يزيد الإيمان، ويقوي الإسلام، ويربط الإنسان بخالق الأكوان،
هو التفكير والتدبر في مخلوقات الله.

وإن رحلة (البر)
على ما فيها من إدخال السرور للنفس وإنعاشها ونشاطها،
إذا جعلها الإنسان فرصة للتأمل وجد ثمرة هذا التفكر والتأمل
- خصوصاً عندما يخرج لذلك المكان الفسيح الذي يرى فيه عظمة هذا الكون
صافياً من مؤثرات الحياة المستجدة ( الضوء ـ الضوضاء ـ وغير ذلك ) ونظر وأطلق بصره لتلك الآيات العظيمة،
المعجزة في دلالتها، القوية في معانيها، المؤثرة في عظمة من خلقها.

يقول أحد الأحباب:

خرجت إلى رحلة البر وعندما أظلم الليل وأسدل ستاره، استلقيت على ظهري لكي أنام،
فإذا منظر مهيب، وموقف عظيم، ارتعش له جسدي، واقشعر له بدني،
وأنا أنظر ولأول مرة منذ فترة طويلة إلى تلك السماء التي حرمت من النظر إلى صفائها وما فيها من المخلوقات العجبية،
فإذا نجوم عظيمة، وشهب تنطلق من هنا وهناك، فقلت:

ما أعظم هذا الكون! وأعظم منه مَن خلقه! فما زلت أنظر وأتأمل،
وأتذكر قول الله سبحانه وتعالى:
( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ )
[آل عمران:190]، فشعرت بقلب ينبض بالإيمان، وجسد تسري فيه معاني القرآن،
فخرجت من تلك الرحلة بثمرة عظيمة وهي: ( تجدد الإيمان ).

فاجعل - أخي الحبيب -
من رحلتك هذه رحلة إلى الإيمان، ومعرفة آيات خالق الأكوان.


البر وأحكامة

لقد جاء الشرع بأحكام ينبغي للمسلم أن يسير عليها في كل مكان ويجب مراعاتها والحفاظ عليها،
والسؤال عنها، وعدم التساهل فيها، ومن أعظم الأحكام:
هي المحافظة على الواجبات وترك المحرمات في تلك الأماكن التي قد يغفل الإنسان ويتساهل فيها لبعده عن أعين الناس،
ونسي أو تناسى أن الله سبحانه وتعالى يعلم السر وأخفى،
وأنه لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء،
وأعظم هذه الأحكام خطراً:
هو ذلك الركن الركين وأصل الإسلام العظيم الذي لا يصح إسلام المرء إلا بالقيام به،
وهي: الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة...

محافظةً عليها، وأداءها في وقتها، وعدم التساهل بها، وإليك أحكامها:

اعلم - أخي الحبيب ويا صاحب
(الرحلة) - أن في المحافظة على الصلاة أجراً عظيماً في الإقامة والترحال،
وأن في المحافظة على الصلاة في تلك الأماكن (الفلاة) أجراً ذكره رسول الله في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه:
{ صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته وحدة خمساً وعشرين درجة،
فإذا صلاها بأرض فلاة فأتم وضوءها وركوعها وسجودها، بلغت صلاته خمسين درجة } [صحيح الجامع:3824].

معرفة دخول الوقت والحرص على الصلاة في وقتها،
لما صح عنه عندما سئل عن أفضل الأعمال قال:
{ الصلاة على وقتها } ويلحق بهذا الأذان وخصوصاً في أرض الفلاة لما في ذلك من فضل
ذكره الرسول من حديث عبدالله بن عبدالرحمن بن أبي صعصعة:
{.. فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن، ولا إنس، ولا شيء، إلا شهد له يوم القيامة } [رواه أبو داود وغيره].

ولحديث عقبة بن عامر قال:
سمعت رسول الله يقول:
{ يعجب ربك من راعي غنم في رأس شظية جبل يؤذن بالصلاة ويصلي،
فيقول الله عز وجل: انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة يخاف مني،
قد غفرت لعبدي وأدخلته الجنة } [رواه النسائي والبيهقي وغيرهما]
ولما فيه من طرد للشيطان لحديث أبي هريرة عن النبي أنه قال:
{ إن الشيطان إذا نودي للصلاة أدبر } [رواه مسلم].

التأكد من القبلة
والاجتهاد في ذلك، فإن اجتهد وصلّى وتحرى القبلة فصلاته صحيحة،
ولو اكتشف بعد الانتهاء من الصلاة أنه صلّى إلى غير القبلة فلا يعيد وصلاته صحيحة.

الوضوء وهو شرط لصحة الصلاة،
ويحرص المسلم على إكماله وإتمامه،
فإن تعذر الماء أوخاف استعامله لمرض أو برد شديد تيمم.

وقد أجرى بعض العلماء على من خرج في رحلة أو متنزه أجرى عليها قياساً أحكام السفر من الرخص وغيرها.

فمن ذلك:
المسح على الخفين للمسافر ثلاثة أيام بلياليهن.
ومن ذلك: قصر الصلاة وجمعها، فتقصر الرباعية ويستثنى من ذلك
(الفجر والمغرب) وتجمع الصلاتان الظهر والعصر،
والمغرب والعشاء، سواء ذلك تقديماً أو تأخيراً،
على حسب الحاجة والحال.

وتصلى الجمعة ظهراً،
وإن وجد مكاناً قريباً من قرية أو غيرها فصلاها جمعة فحسن.

الشيخ
2011-07-29, 02:12 AM
وعندا زيارة الأثار التاريخية

وقد جاء في القرآن الكريم الأمر بالسير في الأرض في عدة مواطن :
قال تعالى : ( قُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) الأنعام/11 .
وقال سبحانه : ( قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ ) النمل/69 .
قال القاسمي – رحمه الله - :
هم السائرون الذاهبون في الديار لأجل الوقوف على الآثار ،
توصلا للعظة بها والاعتبار ولغيرها من الفوائد .
" محاسن التأويل " ( 16 / 225 ) .
......

أما زيارة آثار الأمم السابقة وأماكنهم
: فإن كانت أماكن عذاب ، وقع فيها من الخسف أو المسخ أو الإهلاك لهم بسبب كفرهم بالله سبحانه
: فلا يجوز حينئذ اتخاذ هذه الأماكن للسياحة والاستجمام .
سئل علماء اللجنة الدائمة :
يوجد في مدينة ( البدع ) بمنطقة تبوك آثار قديمة ومساكن منحوتة في الجبال ،
ويذكر بعض الناس أن هذه مساكن قوم شعيب - عليه السلام - ،
والسؤال : هل ثبت أن هذه هي مساكن قوم شعيب - عليه السلام - ،
أم لم يثبت ذلك ؟
وما حكم زيارة تلك الآثار لمن كان قصده الفرجة والاطلاع ،
ولمن كان قصده الاعتبار والاتعاظ ؟ .
فأجابوا :
اشتهر عند الإخباريين أن منازل
" مَدْين "
الذين بعث فيهم نبي الله شعيب عليه الصلاة والسلام هي في الجهة الشمالية الغربية من جزيرة العرب ،
والتي تسمى الآن : ( البدع ) وما حولها ،
والله أعلم بحقيقة الحال ،
وإذا صح ذلك :
فإنه لا يجوز زيارة هذه الأماكن لقصد الفرجة الاطلاع ؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما مر بالحِجر – وهي منازل ثمود - قال :
( لاَ تَدْخلُوا مَسَاكِن الذينَ ظَلموا أَنْفسَهم أَنْ يُصيبَكُم مَا أَصَابَهم إِلاَّ أَنْ تكُونوا بَاكِينَ ) ،
ثم قنع رأسه وأسرع السير حتى أجاز الوادي -
رواه البخاري ( 3200 ) ومسلم ( 2980 ) - .
قال ابن القيم - رحمه الله - في أثناء ذكره للفوائد والأحكام المستنبطة من غزوة تبوك - :
ومنها :
أن من مرَّ بديار المغضوب عليهم والمعذبين لا ينبغي له أن يدخلها ،
ولا يقيم بها ، بل يسرع السير ،
ويتقنع بثوبه حتى يجاوزها ،
ولا يدخل عليهم إلا باكياً معتبراً ،
ومن هذا إسراع النبي صلى الله عليه وسلم السير في وادي محسر بين منى ومزدلفة ،
فإنه المكان الذي أهلك الله فيه الفيل وأصحابه .
" زاد المعاد " ( 3 / 560 ) .

سئل الشيخ عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ

السؤال :

ما حكم الإسلام في إحياء الآثار الإسلامية لأخذ العبرة مثل
( غار ثور ، وغار حراء ، وخيمتي أم معبد ) ،
وتعبيد الطرق للوصول لتلك الآثار ليعرف جهاده ـ صلى الله عليه وسلم ـ ويتأسى به ؟

الجواب :

إن العناية بالآثار على وجه الاحترام والتعظيم يؤدي إلى الشرك بالله عز وجل ؛
لأن النفوس ضعيفة ومجبولة على التعلق بما تظن أنه يفيدها .
والشرك بالله أنواعه كثيرة ـ غالب الناس لا يدركها ـ .


والذي يقف عند هذه الآثار يتضح له كيف يتمسح الجاهل بترابها ويصلي عندها ،
ويدعو من نسبت إليه ؛
ظنا منه أن ذلك قربة إلى الله ، وسبب لحصول الشفاء ،
ويعين على هذا كثير من دعاة الضلال ،
ويزينون زيارتها حتى يحصل بسبب ذلك الكسب المادي ،
وليس هناك غالبا من يخبر زوارها بأن المقصود العبرة فقط ،
بل الغالب العكس .

وروي في الترمذي وغيره بإسناد صحيح عن أبي واقد الليثي ، قال :

خرجنا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى حنين ،
ونحن حدثاء عهد بكفر ،
وللمشركين سدرة يعكفون عندها ،
وينوطون بها أسلحتهم ،
يقال لها "ذات أنواط" ،
فمررنا بسدرة فقلنا
( يا رسول الله ! اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط ).

فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ :

" سبحان الله ! هذا كما قال قوم موسى :
{ اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَة }
والذي نفسي بيده ؛ لتركبن سنة من كان قبلكم "
فشبه قولهم : اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط بقول بني إسرائيل :
{ اجعل لنا إلها كما لهم آلهة }،
فدل ذلك على أن الاعتبار بالمعاني والمقاصد لا بمجرد الألفاظ .

ولو كان إحياء هذه الآثار أو زيارتها أمرا مشروعا
لفعله النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
أو أمر بذلك أو فعله أصحابه أو أرشدوا إليه ،
وهم أعلم الناس بشريعة الله ، وأحبهم لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ .
فلم يحفظ عنه ولا عنهم أنهم زاروا غار حراء أو غار ثور .
ولم يحفظ أنهم عرجوا على موضع خيمتي أم معبد ، ولا محل شجرة البيعة .

بل لما رأى عمر ـ رضي الله عنه ـ بعض الناس يذهب إلى الشجرة التي بويع النبي ـ صلى الله عليه وسلم
ـ تحتها ؛
أمر بقطعها
خوفا على الناس من الغلو فيها ، والشرك ،
فشكر له المسلمون ذلك ، وعدوه من مناقبه ـ رضي الله عنه ـ.


فعلم بذلك أن زيارة تلك الآثار
وتمهيد الطرق إليه ؛ أمر مبتدع
لا أصل له في شرع الله ،
والواجب على علماء المسلمين وولاة أمورهم أن يسدوا الذرائع المفضية إلى الشرك حماية لجناب التوحيد .

وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .


س: ماحكم زيارةالآثارالتاريخيةوماالمشروع حال زيارتها؟

الاجابـــة

لا بأس بزيارتها إذا كان القصد الاعتبار

ولم يكون القصد التعظيم، أو التبرك،

أو تحري الصلاة هناك، أو اعتقاد إجابة الدعوة،
فإذا وصل إلى بلدٍ فيها شيء من الآثار القديمة جاز له الوقوف عليها لعموم قوله تعالى:
http://ibn-jebreen.com/images/b2.gif (http://ibn-jebreen.com/images/b2.gif) أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ (http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=12&nAya=109)http://ibn-jebreen.com/images/b1.gif (http://ibn-jebreen.com/images/b1.gif)
ثم يُشرع حال الزيارة ذكر الله تعالى، وتسبيحه،

وتكبيره، ودُعاؤه بالنجاة من العذاب الذي نزل على أولئك المُعذَّبين، وما أشبه ذلك .



عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

============================
سؤال

هل تجوز زيارة الآثار الفرعونية في الأقصر وأسوان؟؟
هل تجوز زيارة الآثار الفرعونية في الأقصر وأسوان وغيرهما
(من تماثيل ومعابد كانت تستخدم في عبادة غير الله) على اعتبار كونها إعجازا حضاريا؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالآثار المذكورة هي من ديار الهالكين المعذبين من الكافرين،
ولا يجوز دخولها إلا مرورا بها مع الاتصاف بالخشوع والبكاء،
حذرا أن يصاب الداخل إليها بمثل ما أصيب به أهلها،
مع التفكر والاعتبار في مصيرهم،
أما زيارتها للسياحة والمتعة واعتبار كونها تراثا حضاريا،
فهذا مخالف للحالة التي
أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتصف بها المؤمن
في هذا الموقف،
فالزائرون لهذه المواقع يمكثون فيها وتنتابهم
الفرحة
وأحيانا الاعتزاز
بما يشاهدونه من آثار.
هذا إضافة إلى ما يوجد بهذه الأماكن من منكرات شنيعة مثل
-فشو
-احتساء الخمور
-والتبرج
-وربما العري
-والاختلاط الفاضح بين الجنسين
وغيرها من المعاصي والمنكرات. والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

محمد النجيبان
2011-07-29, 02:26 PM
مجهود تشكر عليه يابو طلال
جعله الله في موازين حسناتك

الشيخ
2011-07-30, 11:59 PM
كل هذا من اوامرك يابو عبدالله الله يجزاك خير ويحفظك

راع الشماليه
2011-07-31, 12:11 AM
الله يبيض وجهك على المعلومات القيمة

جـهـد تـشـكر عليه

تحياتي لك

أبو منير السبيعي
2011-07-31, 03:30 AM
بارك الله فيك ورحم الله والديك

ابو طلال الفيفي
2011-08-31, 10:28 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله تبارك الله
نصائح مهمه ومفيده ونحتاجها في رحلاتنا
بارك الله فيك اخي الكريم

المتحـ2007ـد
2011-08-31, 06:19 PM
ما شاء الله

موضوع رااائع ومهم جداً

وتوضيح لكل ما يهم المسافرين

سياحياً وبرياً

بيض الله وجهك يا ابو طلال

وجزاك الله خير

وهذا حديث لنزول المنزل

ومضاد لسم العقرب ومحصن الأمكنة من شر مايدب عليها من مخلوقات :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
يارسول الله ! ما لقيت ُ من عقرب لدغتني البارحة ؟ قال :
(( أما لو قُلتَ حين أمسيت : أعُوذُ بكلمات الله التامات من شر ماخلق لم تَضُرك )) رواه مسلم

أثر التجربة :

قال سهيل ( راوي الحديث ) : فكان أهلنا تعلموها فكانوا يقولونها كل ليلة فلُدغت جارية منهم فلم تجد وجعاً . صحيح الترمذي
قال القرطبي رحمه الله : ( هذا خبر صحيح وقولٌ صادق علمنا صِدقَهُ دليلاً وتجربة )

وروى مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال :
(( من نزل منزلاً ثم قال : أعوذ بكلمات الله التامات من شر من خلق لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك ))

من كتيب الحصن الواقي

برق العارض
2011-09-22, 10:07 AM
جزاك الله خير

كمال البدور
2011-10-05, 12:17 PM
بيض الله وجهك اخي الحبيب
معلومات طيبه وضروريه
بارك الله فيك

صلاح الزعاقي
2011-10-28, 09:55 AM
الآن نحن مقبلون على إجازة ومن الجميل الاطلاع على هذا الموضوع الغني بالنصائح

والإرشادات والفوائد والتوجيهات

حفظ الله المسافرين وأعادهم لديارهم وذويهم سالمين غانمين

جزاك الله خير يا بو طلال على طرح المتميز

هديرالوادي
2011-10-29, 10:22 AM
جزاك الله خير

أبوالبراء
2011-11-05, 09:47 PM
جزاك الله خير أخوي الشيخ
ولاحرمك الله الأجر
وجعله في ميزان حسناتك

ممتاز
2012-02-06, 05:06 PM
بارك الله بك

مشكوووووووووووووووور

أبا محمد
2012-10-10, 01:03 AM
جزاك الله خيرا
أسجل أعجابي بهذا الطرح الجميل
والموضوع المفيد
شكرًا لك أبا طلال

سحاب شقراء
2012-12-19, 06:36 AM
الله لا يحرمنا منك ولا من نصائحك الطيبه يالغالي وكثر الله من امثالك ولا حرمك الله الاجر ان شاء الله تعالى

سراب
2013-02-02, 01:15 AM
جهد مبارك
جعله الله في موازين اعمالك استاذي القدير

الشيخ
2013-05-25, 10:40 AM
لاهميته تم الرفع
بارك الله فيكم

حـــــارب
2013-06-28, 10:10 PM
ماشاء الله تبارك الله

معلومات قيمة مهمة ومفيدة ، يحتاجها ويستفيد منها كل من نوى الأرتحال والسفر ..
أشكرك أخي أبو طلال وأشيد بجهودك المميزة ..

يستحق الرفع ، بوركت .

خيبر الشماليه
2013-06-29, 11:19 PM
بيض الله وجهك ..

معلومااات راائعه ومفيده ..

نسأل الله ان يجعلها في مواازين حسنااتك ..