المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبير يكشف : استمطار السحاب مشروع ناجح لأرصاد الجوية.


خالد المرزوق
2011-08-05, 02:26 AM
http://www.burnews.com/contents/newsm/25878.jpg



عاجل( عبدالعزيز الزهراني )-
صرح الأمير خالد بن سلطان في مؤتمر المياه في الإسكندرية عام 2007م بأن "حرب المياه قادمة ويجب أن نهتم بها" وكان وقع الجملة كبيراً لما لقائلها من علم ودراية بحقيقة ما يتحدث عنه، حتى أن كلمته قد قرعت جرس الإنذار الأخير في وجه من يقلّل من شأن المشكلة، ويدعو إلى حلول عاجلة وناجحة، فكيف نحمي أنفسنا من هذه الحرب وأين نحن منها؟!.

صحيفة عاجل اجرت حوارا مع الخبير في شؤون المياه والبيئة المستشار المهندس محمد حبيب البخاري، الذي كشف لنا من خلالها عن مفاجآت من العيار الثقيل في الأسباب الحقيقية لاستنزاف المياه في السعودية، واصفاً الحل الأمثل في مشروعه التنموي الوطني "بنك المياه" ومستعرضاً تفاصيله وجدواه، فهل ينتصر بنك المياه في وجه الحرب المقبلة؟!. إلى الحوار :

• حرب المياه هي حرب المستقبل والعالم جميعه يشتكي الآن منها، هل لنا بإيضاح حول مفهوم حرب المياه محلياً ودولياً، وما خطورة هذه الحرب؟
o معظم الدول العربية تعاني من هذه المشكلة، فمصر على سبيل المثال تواجه مشاكل في المياه مع أثيوبيا، وكذلك الحال مع كينيا والسودان، والعراق مع تركيا، وسوريا مع تركيا، والمشكلة الأكبر التي نعلمها جميعاً هي أن دارفور تعيش على أكبر بحيرة مياة عذبة وهي سرّ المشكلة التي كانت قائمة هناك.
ونحن في السعودية لا نزال إلى الآن نعاني من مشكلة نقص المياه، فبالرغم من امتلاكنا لثمانية 8 مخزونات مائية كبيرة إلاّ أننا لم نستفد بالشكل الصحيح منها خلال 30 عاماً مضت، بل تم استنفاذ أكثر من 4 تريليونات متر مكعب من الماء في الزراعة وحدها!.

• ولكن هل هناك نقص فعلي في المياه، مما يستدعي حرباً مقبلة متوقعة؟

o النقص موجود وبنسب عالية فعلاً، بدليل أزمة الغذاء في العالم، و التصحّر الموجود في أفريقيا، ونحن نحاول أن نستدرك المشكلة.

• ما الأسباب الرئيسية لندرة المياة في السعودية؟

أولها الزراعة، فنحن لسنا دولة زراعية، وقد أنتجنا قمحاً وخسرنا كميات كبيرة من المياه، وننتج حالياً التمور، بل ونتباهى بأننا ننتج مليون طن من التمور، رغم أن التمرة الواحدة تكلفنا 50 لتراً من الماء!.

• وكيف تكلفنا التمرة هذه الكمية من المياه؟!

o تحتاج النخلة الواحدة يومياً إلى 400 لتر من ري المياه، وعلى عدد أيام السنة سيكون متوسط ناتج النخلة 50 كيلو من التمر، والكيلو الواحد من التمر فيه حوالي 90 تمرة، وانا أصرف أكثر من 5 آلاف طن ماء، فسيكون للتمرة 50 لتر ماء، وهذا ما أعلن عنه وزير المياه قبل عدة سنوات، وكذلك الألبان أيضاً، فهي من الأسباب الرئيسة لندرة المياه، فالاستهلاك الفعلي لإنتاج لتر واحد منها أكثر من 60 ألف لتر ماء وهذه هي النسبة الحقيقية!.

• وهل يلعب تصدير المنتجات دور في الضغط على مسألة استنزاف المياه أيضاً؟

o طبعاً، فقد كنا في السابق نصدّر الأعلاف للدول المجاورة، ونحن في حقيقة الأمر نصدّر الماء، في الوقت الذي لا تتوفّر لدينا كميات المياه الكافية أصلاً!.
• هل هناك أسباب أخرى لندرة المياه غير الزراعة والألبان؟

o نعم، فعدم كفاءة محطات التحلية يلعب دوراً في ذلك، إذ أن وزارة المياه تركز اهتمامها على محطات التحلية، ولدينا منها حتى الآن 27 محطة، وهي لا تكفي، فيما نحتاج إلى 200 محطة تحلية على الأقل كي تكفينا خلال العشرين عاماً المقبلة، ولكي تُنشأ، فإننا تحتاج إلى تكلفة عالية، ناهيك عن أنها معرّضة للخراب بالتأكيد أي وقت، إضافة إلى الجهد الكبير الذي يبذل في سبيل ذلك.

• ألا تكفينا مياه الأمطار؟

o من الممكن أن تكفي مياه الأمطار فيما لو تم الاستفادة منها بالشكل الصحيح، فكمية الأمطار التي تهطل سنوياً على السعودية تبلغ نحو 173 مليار متر مكعب، وهي تكفي لعشرات السنين، عدا أنه ليس لدينا "وللأسف" آلية لحفظها.
• هذا يعني بأنك لا تتفق مع مقولة أحد خبراء المياه في الأمم المتحدة، حينما صرّح بأنه لا توجد أزمة مياه عالمية، بل سوء توزيع؟
o أنا لا أتفق معه بتاتاً، لأن العالم كله ينظر إلى المياه بوصفها أكبر ثروة يُحارب من أجلها، ونحن هنا ليس لدينا وفرة في المياه، فكيف نقول بأنه لا توجد أزمة؟!.

http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e3abc65dc824.jpg


• ماذا عن تصدير المياه؟

o نحن في السعودية نصدّر مياهاً معبأة، ولدينا 47 مصنعاً في مدينة جدة وحدها حسب إحصائيات سابقة، ومعظمهم يأخذون مياههم من التحلية، وليس لديهم مصانع، ولكنها مجرد تعبئة، ويدّعون أنهم مصنعون.

• أيمكن وصفها بأنها صالحة للشرب؟

o في الندوة التي نظمناها قبل عدة سنوات في مركز أبحاث المياه، التابع لجامعة الملك عبدالعزيز في جدة، ودارت حول المياه المعبأة، كُشفت فضائح كثيرة، وتم إثبات أن هناك نوع واحد فقط من المياه المعبأة صالح للشرب وهو "نوفا"، أما البقية فهي تحمل التلوث المعدني والبكتيري، والدليل: تزايد حالات مرضى الكلى، وبالتالي غسيل الكلى، وهذا كمؤشر واحد يكفينا، ولم أعلن اسم المنتج حالياً إلا بعد أن تضخّمت المشكلات ووصلت إلى ضرورة توعية الناس بما يدور حولهم، حيث أن غالبية منتجي المياه لا يهمهم سوى الربح المادي ولو على حساب صحة الناس.


• في هذا الزخم من المشاكل، ما الحلول التي اقتُرحت من مسؤولي وزارة المياه، وممن يديرون دفّة المياه؟

o محطات التحلية التي رُصد لها أكثر من 200 مليار، وهناك مشروع استمطار السحاب وهي فكرة ناجحة جداً، وأتمنى أن تستمر لأنها تعطي كمية كبيرة من المياه، ولكن يجب أن نفكّر في كيفية المحافظة على المياه الساقطة.
• طالما أنك تطرقت للمسألة خلال حديثك، وبوصفك أحد أعضاء لجنة استمطار السحب، فما الخلاف الشرعي الذي ظهر على السطح قبل عدة سنوات حيال فكرة الاستمطار؟


o أوضحنا الخلط في ذلك الأمر، وبعض أهل العلم المجتهدين قد فهموا بأن الفكرة تتمحور في خلق السحاب، وهذا غير صحيح، فحقيقة الأمر هو أن المسألة لا تتعدى محاولة إسقاط المياه من السحاب الموجود، وبأمر الله فقط، من خلال عدة عوامل فيزيائية لا أكثر.

• إذاً ماذا عن سحب المياه من المخزون الجوفي في ظل عدم وجود مياه في منطقة مكة المكرمة كعامل لمواجهة أزمة المياه؟

o يكفي بأن ما سحب من المياه الجوفية تعدّى أكثر من 3 إلى 4 ترليونات متر مكعب "كما ذكرت"، إضافة إلى أن المنطقة الغربية بصفة عامة تقع ضمن منطقة جغرافية مسماها "الدرع العربي" وهي مناطق صخرية لا تملك مخزوناً مائياً.


• يقال أن استيراد المياه هو الحل الأمثل؟

o استيراد المياه ليس حلاً، وهو بمثابة خانق لنا، حتى وإن كانت التكلفة منخفضة، إذ ليس من مصلحتنا جميعاً أن نشتري المياه ونكون رهناً لمن يبعها.

• أُعيد طرح مشروع "جبل الثلج" مؤخراُ على لسان عدد من كتاب الصحف، مطالبين بإعادة دراسته، وتنفيذه، خاصة أن الفكرة كانت قائمة منذ عهد المغفور له الملك فيصل بن عبد العزيز يرحمه الله.

o فكرة ممتازة جداً، ولكنها تحتاج إلى تكلفة عالية، عدا أن وصول هذا الجبل إلى سواحل جدة سيغيّر من الهيكلية البيئية للمنطقة، الأمر الذي قد يضر بفعل آثار البرودة العالية الإنسان، الحيوان، والبيئة.

• قبل عدة سنوات، كان هناك ذكر لمشروع عن الربط الخليجي للمياه، ولكنه لم ير النور حتى الآن، فهل هو في طريقه للظهور؟ وما وجهة نظرك في هيكليته؟

o لقد تم إيقاف هذا المشروع، لأنه وحسب الدراسة والنتائج ستكون تكلفة الطن الواحد 7 ريالات أي لكل 1000 لتر مكعب، كما أننا في دول مجلس التعاون دول ستة مجموع سكانها تقريباً 35 مليون نسمة، مما يعني بعدم إمكانية عمل محطة من المياه تكفي احتياجات عدد كبير كهذا.


• وكأننا لمسنا بأن جميع الحلول السابقة تتلخص أبرز عيوبها في التكلفة العالية، وكميات الإنتاج المحدودة، مع التعرض للمخاطر، فما رؤيتك لبنك المياه المشروع الذي أنجزته، وهل ترى فيه الحل؟

o مشروع بنك المياه سبق وأن قدمته إلى أكثر من مسؤول منذ عام 1427هـ، وإلى مركز المياه في الرياض، وجامعة الملك عبد العزيز، وإلى مجلس الشورى، حيث سلمته يدوياً إلى الأستاذ المهندس محمد القويحص، عضو لجنة المياه، وبإذن الله سيرى النور إن عاجلاً أو آجلاً.


• لماذا أطلقت عليه مسمى (بنك المياه)؟

o تأثراً برجل في بنغلادش يعمل على مشروعه منذ 20 عاماً مضت، ويسمى مشروعه "بنك الفقراء"، الأمر الذي جعلني استوحي الفكرة منه لمساعدة أبناء الوطن، وحبذا لو أُطلق عليه اسم "وقف الملك عبدالله للمياه"، لما للوقف من فضائل عديدة في شريعتنا السمحة.
وكما يعرف المختصون، فإن الأمطار دائمة الهطول على منطقة تهامة الغربية جنوب السعودية، وتعادل الكمية الساقطة نحو 40% من الكمية التي تهطل على بقية مناطق السعودية، أي في حدود 50 مليار متر مكعب من المياه، وحينما تسقط فإنها تتسرب إلى مياه البحر، ولا نستفيد منها، وهدفي هو إقامة سدود جوفية نخزّن خلفها بشكل باطني كميات تصل إلى 10 مليارات متر مكعب، وهذا الرقم يمثّل الرقم الصافي المستفاد منه بعد الترشّح، وتكفي هذه الكمية السعودية لخمس سنوات كاملة، فيما لا نحتاج كي نجمعها سوى إلى عام واحد فقط!.


• ما الذي نحتاجه لبناء هذه السدود؟ وكم هي التكلفة؟

o تحتاج أولاً إلى بناء السدود الجوفية في هذه المنطقة، ومن ثم حفر آبار فيها إلى عمق 30 متراً، هي مهيأة من خلال دراستي لمدة 40 سنة خبرة، أما التكلفة المبدئية لدراسة المشروع بشكل مبدئي فتبلغ حوالي مليوني ريال، وأول شريحة نطبّقها على 3 أودية وهي (وادي الليث، وادي الشاقة، ووادي السعدية) والتكلفة النهائية للتصاميم هي 7 ملايين ريال، ولكني لم أجد من يتبرع حتى الآن، حتى أن رجلي أعمال ممن وعدوا بالتبرّع للمشروع قد انسحبا لأسباب عدة!.


• لماذا انسحبا؟

o وجدا أن وزارة المياه متجهة لإقامة شركة مياه، بعد الاستفادة من فكرة مشروعي بقيمة 40 ملياراً، ففضّل رجلا الأعمال ترك الموضوع لوزارة المياه!.

• 7 ملايين ريال هي تكلفة الدراسات، فما تكلفة المشروع النهائية؟

o نحو 10 عشرة مليارات ريال، ويمكن جمعها من خلال إقامة شركة مساهمة مفتوحة، ويمكن للجميع أن يساهموا فيها من القطاع الخاص.


• ما فائدة هذا المشروع من حيث المخزون المائي للبلد، والتكلفة المادية التي سيدفعها الناس؟

o سيوفر لنا المشروع ما يتراوح بين 5 إلى 7 مليارات متر مكعب كحد أدنى من المياه، وبتكلفة لا تتجاوز 77 هللة للمتر المكعب على المستهلك الأخير، فيما تبلغ تكلفة المتر المكعب الواحد في محطات التحلية حالياً 4 ريالات على المستهلك الأخير، وفي مشروع الربط المائي تفقو هذا الرقم، مما يعني أن مشروع "بنك المياه" هو الأنسب.
كما أنه بإمكاننا أن نصدّر حينها المياه إلى العالم أجمع "إذا ما أردنا" أو أن يكون مجانياً للجميع، مقتدين بما قاله الرسول عليه الصلاة والسلام "المسلمون شركاء في ثلاث: الماء والنار والكلأ".


• هل هناك أوجه فائدة أكثر؟

o بالتأكيد، فهناك غطاء نباتي متوقع أعلى هذه السدود، ويمكن استثمار هذا الغطاء النباتي من خلال إنشاء مراعٍ صناعية "وهو مشروع من استحداثي" وسنعمل عبر هذه المراعي على زيادة الثروة الحيوانية، ناهيك عن التأثير الإيجابي المتوقع من هذه البيئة، حيث أن علم المناخ يصف لنا كيف أن العناصر الدقيقة للجو المحيط بمناطق الرعي (المايكروفاكتورز) سينتج عنها عدة عوامل فيزيائية مؤثرة إيجابياً على طبقات الهواء، مما يفتح المجال أمامنا بكل سهولة لجلب السحب وهذه هي عملية الاستمطار.


• هل هذه المياة ستجعل التربة خصبة للزراعة؟

المثال حي أمامنا، ففي سد وادي "تربة" الجوفي وحينما يمتلئ السد، تتكون حوله جنة خضراء، وأجواء غائمة، ومراع خصبة، فسبحان الله الذي جعل لكل شىء سبباً.
• من ناحية صحية، هل تعتبر المياه في بطن بنك المياه صالحة للشرب أم ستعالج بالتحلية؟

لا أحد يستطيع شرب مياه التحلية مباشرة، إذ يجب خلطها مع مياه جوفية، ولكن في مشروعي تكون المياه جوفية خالصة لا تحتاج إلى خلط، ويمكن شربها مباشرة بعد معالجتها بالكلور فقط!.


• بعد أن قدمت مشروعك لجهات متعددة، هل ترى بأن هناك من وأده، بالرغم من نسبة نجاحه العالية المتوقعة؟

أعتقد أنهم سيستفيدون من نجاح فكرة المشروع، ولكني قد بلّغت ما فيه خدمة للناس والوطن، وقد قال رسولنا الكريم "من تعلم علماً فلم يعلمه ألجمه الله لجاماً من نار"، وعسى أن أكون قد بلغت .. اللهم فاشهد.

السيرة الذاتية

الاسم: محمد حبيب البخاري.
الجنسية: سعودي.
الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لولد وبنت.
المولد: الطائف 1365 السعودية.
المؤهلات الدراسية: بكالوريوس علوم زراعية جامعة الملك سعود الرياض 1969هـ ماجستير إنتاج حيواني (جامعة أريزونا ) توسان ، أمريكا 1978
الوظائف
1- مهندس زراعي إرشاد مديرية الزراعة في الطائف 1969م.
2- مهندس زراعي انتاج حيواني محطة ديراب الرياض 1973م.
3- مدير مشروع شركة نادك الرياض 1981م.
4- مدير تنفيذي شركة الحليب السعودية 1982م.
5- استشاري زراعي ترخيص رقم 16 عام 1982م.
6- مدير عام شركة بيشة للتنمية الزراعية 1994م.
7- مدير عام شركة أنعام الجزيرة 1996م.
8- مستشار لدى السادة أبو داود 1997م.
9- مدير عمليات جنوب أفريقيا شركة أبكس جدة وحتى تاريخه.

المشاريع ودراسات الجدوى الاقتصادية

تم إعداد أكثر كم 15 مشروع ودراسة جدوى خلال 16 سنة ماضية منها:
1- مشاريع القمح والشعير في جميع أنحاء السعودية.
2- مشاريع الأغنام والماعز في جميع أنحاء السعودية.
3- مشاريع الدواجن واللحم والبيض جميع أنحاء السعودية.
4- طيور الفري (السمان) تبوك – مكة.
5- الخضروات المكشوفة وتحت البيوت المحمية جميع أنحاء السعودية.
6- صيد الأسماك والربيان بالقوارب: البحر الأحمر ـ الخليج العربي.
7- مزارع السمك والربيان على شواطىء البحر الأحمر.
8- مشروع زراعة الطحالب الزرقاء على الشواطىء لإنتاج الآجار.
9- مشاريع ألبان واستيراد أبقار ومشاريع تربية وأكثار النعام في الرياض ومشاريع تربية نحل العسل في أبها والطائف، ومشروع زراعة الأعلاف بالتنقيط في جدة.

الأبحاث المنجزة

• أبحاث حول عدة آيات وأحاديث قرآنية نشر جامعة أريزونا 1977م.
• أبحاث عن مادة الفورفوال وإنتاجه من نوى التمر وعن طريقة صنع اللبن الرائب من حليب البودرة 1982م.
• عدة بحوث مستوحاة من النخلة نشرت في جريدة عكاظ وبحوث في مزارع النعام في المملكة ومزارع التماسيح في مصر والسودان عام 1997م وتأليف أول كتاب (تربية النعام)باللغة العربية 1997م للمكتبة العربية.
• العديد من المشاريع الخارجية كتقييم مشروع ألبان في قطر لصالح الشيخ أحمد بن سيف الثاني والشيخ صالح المانع1981م ومشروع لتربية وإكثار النعام في مصر 1997م ودراسة جدوى اقتصادية لتربية النعام في الأردن 1996م وجدوى لمزرعة دواجن في اليمن بقشان1986م وتقييم مشاريع زراعية لمواطنين سعوديين في السودان والإشراف على مشروع نعام الفجيرة في الإمارات 1999م.
• عدة أوراق علمية ولجان ترأسها وأهمها لجنة البنية التحتية في الغرفة التجارية بجدة عام 1427هـ وعضو في اللجنة العلمية لاستمطار السحاب عن مركز أبحاث المياه بجامعة الملك عبد العزيز 1429هـ.

http://www.burnews.com/news-action-show-id-25878.htm

ابو رضى
2011-08-05, 02:56 AM
موضوع تشكر عليه وجزاك الله خير

Al-KHUSHAIBY
2011-08-05, 03:29 AM
الله يعطيك العافيه

خالد المرزوق
2011-08-05, 10:46 PM
http://www.kuwait44.com/files/gallery/pic/gallery_117883.gif

ابو سندس السهيمي
2011-08-05, 10:53 PM
بارك الله فيك ويعطيك العافيه

بقآيآ .. حرف
2011-08-06, 12:01 AM
الله يعطيك العافيه

ودي وأحترامي

عساس طويق
2011-08-06, 06:05 PM
المشاريع كثيرة والعقول المفكرة كثيرة ولاكن المشكلة لا حياة لمن تنادي
عقول مفكرة تتكبد عناء الدراسه لسنوات على حسابها الخاص
ليستفيد منها الوطن وأبناء الوطن
ولا يوجد أي اهتمام

المزحمي
2011-08-07, 01:28 AM
يعطيك ألف عـافيه على المعلومه