مرافق النشاما
2007-03-26, 05:11 AM
السلااااااام عليكم ورحمة الله وبركااته
اخوااني الكراااام
هذه القصة الثانية
ارجواا ان تنال اعجاابكم واستحسانكم ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر عبدا لله بن فرحان القضاعي من سكان مدينة الروضة بمنطقة
حائل عاش فيها فلاحا فترة من الزمن , وهو من شعراء الجبل
العاميين حيث يوجد كامل شعره , وتوفي رحمه الله
عام 1367 هـ - 1947 م وكان من شأنه أن تزوج العديد
من النساء وفي آخر حياته لم يقتنع به سوى المسنات
من النساء وذلك لفقره وتقدمه في السن , وكانت الحياة
بسيطة وعفوية , كانت العجائز ومن يلتف حولهن من النساء
يجلسن خارج البيوت تحت ضل أثلة أو مشراق للتشمس
في فصل الشتاء وذات يوم خطر بباله أن يخطف إحدى
العجائز ممن يجلسن بضل الاثلة , فتوجه إليها بكل براءة
وعفوية وسلم على الجالسات فرددن عليه السلام وجلس
بالقرب من المعنية وتحدث إليهن بروحه الفكهة ومزاحه
اللطيف العفيف وعندما زالت الوحشة عن الجالسات
قال للمعنية لقد جئت إليك خاطبا يا أم فلان فغمغمت
بكلام غير مفهوم ثم قالت أنت شايب كبير من تراها
تتزوج شايبا مثلك ؟؟ لا هذه ولا ذيك شايب وفقير
ماذا ستجد الزوجة عندك ؟؟ فقال لها لعلك أن تفكري
بالأمر وتستشيري ولدك واجد عندك الخبر ,, فقالت
شوري براسي أنت شايب منتهي وفقير هالك فماذا
ستجد امرأة مثلي عندك ؟؟
فتنهد بأبيات مطلعها ,,,,,
يابنت لو شفتي شنق عارضي شيب ((((((((( مستدخل تحــت الهــدوم الغنيــمة
ثم غادر المكان وسط همهمات العجايز ولم يجي مساء
ذلك اليوم حتى أرسلت المرأة موافقتها وثم الزواج ..
تحياااااااااتي
مراااافق النشاااماااا
اخوااني الكراااام
هذه القصة الثانية
ارجواا ان تنال اعجاابكم واستحسانكم ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر عبدا لله بن فرحان القضاعي من سكان مدينة الروضة بمنطقة
حائل عاش فيها فلاحا فترة من الزمن , وهو من شعراء الجبل
العاميين حيث يوجد كامل شعره , وتوفي رحمه الله
عام 1367 هـ - 1947 م وكان من شأنه أن تزوج العديد
من النساء وفي آخر حياته لم يقتنع به سوى المسنات
من النساء وذلك لفقره وتقدمه في السن , وكانت الحياة
بسيطة وعفوية , كانت العجائز ومن يلتف حولهن من النساء
يجلسن خارج البيوت تحت ضل أثلة أو مشراق للتشمس
في فصل الشتاء وذات يوم خطر بباله أن يخطف إحدى
العجائز ممن يجلسن بضل الاثلة , فتوجه إليها بكل براءة
وعفوية وسلم على الجالسات فرددن عليه السلام وجلس
بالقرب من المعنية وتحدث إليهن بروحه الفكهة ومزاحه
اللطيف العفيف وعندما زالت الوحشة عن الجالسات
قال للمعنية لقد جئت إليك خاطبا يا أم فلان فغمغمت
بكلام غير مفهوم ثم قالت أنت شايب كبير من تراها
تتزوج شايبا مثلك ؟؟ لا هذه ولا ذيك شايب وفقير
ماذا ستجد الزوجة عندك ؟؟ فقال لها لعلك أن تفكري
بالأمر وتستشيري ولدك واجد عندك الخبر ,, فقالت
شوري براسي أنت شايب منتهي وفقير هالك فماذا
ستجد امرأة مثلي عندك ؟؟
فتنهد بأبيات مطلعها ,,,,,
يابنت لو شفتي شنق عارضي شيب ((((((((( مستدخل تحــت الهــدوم الغنيــمة
ثم غادر المكان وسط همهمات العجايز ولم يجي مساء
ذلك اليوم حتى أرسلت المرأة موافقتها وثم الزواج ..
تحياااااااااتي
مراااافق النشاااماااا