ابو طلال الفيفي
2010-09-19, 08:22 PM
تمكن هكرز سمى نفسه "هتلر الشريف" من اختراق موقع المدعو ياسر الحبيب
على شبكة الإنترنت قبل أيام. وذلك على خلفية إساءته لأم المؤمنين عائشة
ـ رضي الله عنها
ـ حيث استمر الموقع معطلا لمدة تجاوزت 16 ساعة قبل أن يعود للعمل مجددا.
وكان المخترق الذي تعود على اختراق المواقع المسيئة للإسلام ترك رسالة
على صفحة الموقع الرئيسية تحمل استنكاره للإساءة للإسلام،
وذيلها بتوقيع يحمل اسم "هتلر الشريف".
وكان المدعو ياسر الحبيب أقام احتفالا في لندن في وقت سابق،
نال فيه بمشاركة آخرين من مقام السيدة عائشة، ما أثار جدلا واستنكارا
واسعين من المسلمين في شتى أنحاء العالم، وصدر على إثره العديد
من البيانات الرسمية التي تدين وتستنكر فعله.
يذكر أن ياسر يحيى عبدالله الحبيب، صدر بحقه حكم من
السلطات الكويتية في مايو 2004 بالسجن عشر سنوات
نتيجة لشتائمه وتكفيره وعدم احترامه لقسم كبير من المجتمع
وهم الأغلبية السنية، لكنه لم يقض في السجن سوى ثلاثة أشهر،
حيث أطلق سراحه فيما وصف رسميا بأنه "خطأ إداري"
بحسب تقارير صحفية. وتمكّن الحبيب من الفرار إلى العراق ثم إيران،
ومن هناك نال حق اللجوء إلى بريطانيا دون أن تتمكن
السلطات الكويتية من اعتقاله مجددا.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=21544&CategoryID=5 (http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=21544&CategoryID=5)
على شبكة الإنترنت قبل أيام. وذلك على خلفية إساءته لأم المؤمنين عائشة
ـ رضي الله عنها
ـ حيث استمر الموقع معطلا لمدة تجاوزت 16 ساعة قبل أن يعود للعمل مجددا.
وكان المخترق الذي تعود على اختراق المواقع المسيئة للإسلام ترك رسالة
على صفحة الموقع الرئيسية تحمل استنكاره للإساءة للإسلام،
وذيلها بتوقيع يحمل اسم "هتلر الشريف".
وكان المدعو ياسر الحبيب أقام احتفالا في لندن في وقت سابق،
نال فيه بمشاركة آخرين من مقام السيدة عائشة، ما أثار جدلا واستنكارا
واسعين من المسلمين في شتى أنحاء العالم، وصدر على إثره العديد
من البيانات الرسمية التي تدين وتستنكر فعله.
يذكر أن ياسر يحيى عبدالله الحبيب، صدر بحقه حكم من
السلطات الكويتية في مايو 2004 بالسجن عشر سنوات
نتيجة لشتائمه وتكفيره وعدم احترامه لقسم كبير من المجتمع
وهم الأغلبية السنية، لكنه لم يقض في السجن سوى ثلاثة أشهر،
حيث أطلق سراحه فيما وصف رسميا بأنه "خطأ إداري"
بحسب تقارير صحفية. وتمكّن الحبيب من الفرار إلى العراق ثم إيران،
ومن هناك نال حق اللجوء إلى بريطانيا دون أن تتمكن
السلطات الكويتية من اعتقاله مجددا.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=21544&CategoryID=5 (http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=21544&CategoryID=5)