سطومى
2009-07-02, 12:29 PM
أكد الباحث الفلكي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك الدكتور خالد الزعاق أن المملكة سوف تستقبل موجات غبارية جديدة لأن هذه السنة تعتبر من السنوات الشديدة الغبار, وهذا ما تدل عليه التوقعات المبنية على قوة انحدار المنخفضات.
وأضاف الزعاق وفق صحيفة اليوم في أنه مضت 183 يوماً تقريباً من أيام السنة الهجرية 1430هـ وبلغت الأيام الغبارية 60 يوماً بمعنى أن ثلث الأيام المنصرمة كانت مجمله بالغبار تقريباً وما زلنا نستعد لاستقبال موجات غبارية جديدة وتشير السجلات إلى أن عام 1398هـ كان عاماً مغبراً حيث تجاوزت عدد الأيام الغبارية 240 يوماً من مجمل 354 يوماً.
وكانت عاصفة رملية هبت أمس على الرياض ومحافظات المنطقة الشرقية كانت أقواها في حفر الباطن اكتست معها السماء باللون الأصفر نتيجة تصاعد الأتربة بكميات كبيرة واكبت خروج الطلاب والطالبات من مدارسهم، وأثرت على الحركة المرورية في الشوارع الداخلية.
وبدأت العاصفة تشتد مع فترة الظهيرة انعدمت مع بداياتها الرؤية الأفقية، في حين أدت العاصفة إلى تأخر نسبة كبيرة من موظفي الدوائر الحكومية الذين لم يتمكنوا من الخروج من مقار أعمالهم بسبب تدني الرؤية والأتربة الكثيفة واستمروا في قطاعاتهم حتى الساعة الثالثة عصرا واستنفرت طوارئ مستشفى الملك خالد بحفر الباطن تأهباً لاستقبال الحالات الحرجة وحذرت مصادر طبية مرضى الجهاز التنفسي إلى ضرورة التزام المنازل هذه الأيام لتفادي الأضرار الصحية الناتجة عن الأجواء المحملة بالأتربة والتي تسود مناطق عدة في المملكة.
وأضاف الزعاق وفق صحيفة اليوم في أنه مضت 183 يوماً تقريباً من أيام السنة الهجرية 1430هـ وبلغت الأيام الغبارية 60 يوماً بمعنى أن ثلث الأيام المنصرمة كانت مجمله بالغبار تقريباً وما زلنا نستعد لاستقبال موجات غبارية جديدة وتشير السجلات إلى أن عام 1398هـ كان عاماً مغبراً حيث تجاوزت عدد الأيام الغبارية 240 يوماً من مجمل 354 يوماً.
وكانت عاصفة رملية هبت أمس على الرياض ومحافظات المنطقة الشرقية كانت أقواها في حفر الباطن اكتست معها السماء باللون الأصفر نتيجة تصاعد الأتربة بكميات كبيرة واكبت خروج الطلاب والطالبات من مدارسهم، وأثرت على الحركة المرورية في الشوارع الداخلية.
وبدأت العاصفة تشتد مع فترة الظهيرة انعدمت مع بداياتها الرؤية الأفقية، في حين أدت العاصفة إلى تأخر نسبة كبيرة من موظفي الدوائر الحكومية الذين لم يتمكنوا من الخروج من مقار أعمالهم بسبب تدني الرؤية والأتربة الكثيفة واستمروا في قطاعاتهم حتى الساعة الثالثة عصرا واستنفرت طوارئ مستشفى الملك خالد بحفر الباطن تأهباً لاستقبال الحالات الحرجة وحذرت مصادر طبية مرضى الجهاز التنفسي إلى ضرورة التزام المنازل هذه الأيام لتفادي الأضرار الصحية الناتجة عن الأجواء المحملة بالأتربة والتي تسود مناطق عدة في المملكة.