المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل هناك دلالة على قــرب نزول المطر وحـــــدوث هذا الأمـــــر ؟


تركي السلمي
2009-07-02, 03:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هل كما يقال ويشاع مع العامة أن هناك دلالة ورابط بين ارتحال النمل وهروبه وقرب نزول المطر

فكان أحد كبار النسن يحدثنا أن فرار النمل من وادي أو شعيب أو من مكان لمكان آخر هو دلالة

على نزول المطر !!وأنه قد شاهد هذا المنظر بحسب خبرته عدة مرات خلال حياته؟ فهو يتنبأ بمشيئة الله عز وجل بمثل هذا , ولربما علمه الله لحكمة يريدها سبحانه

فنحن نرى اليوم أن الحيوانات عندما تقوم بحركات غير طبيعة يدل ذلكـ أن هناك أمر على وشك الحصول!

وكما تابعت في برامج وثائقية أن الطيور والحيوانات تتنبأ بإنفجار بركان أو وقوع زلزال مثلاً

وهذا أولاً وأخيرًا بعلم الله عز وجل



تساؤل أحببت أن تشاركوني فيه

نجر
2009-07-02, 04:29 AM
سؤالك في محله

وموضوعك جداً ممتاز

وراح تحصل تفاعل كبير من الشباب أنشاء الله...


--
بخصوص فكرة كبار السن ماراح نكذبهم اذا كانوا من ربعنا ومن شيبانا


اما بخصوص البرامج الوثائقية حاول ان لاتنخدع فيها اكثر من اللزوم

لأن اغلب المخرجين عليها ضد فكرة وجود شي اسمه الله
مثل سالفة الداينصورات وعظامها


ترى كلام فاضي كلها غير صحيحه يزعزعون الإيمان
واغلب البرامج الوثائقية مفيده جداً بخصوص التكلونوجيا..ألخ

بعطيك مثال على هالبرامج اللي تحاول تزل وتوسوس في الشخص

كيف نشاء الكون ؛ سلالة التطور؛ اي برنامج فيه ( الظن)

الظن معروف لايغني عن الحق شيئا


اما بخصوص تنبوء الحيوانات والحشرات


قال تعالى
(صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) [النمل: 88]

ويقول الحق تعالى((هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ )) لقمان الآية 11





ويقول الله عز وجل في كتابة الكريم
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ


والظن لا يغني من الحق شيئا «وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا». الآية

والظن أقرب إلى هوى النفس «إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُ». الآيه

والظن نقيض العلم «وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا». الآية

وهو اعتقاد أكثر الناس «وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلا ظَنًّا». الآية

ثم تتحدد موضوعات الظن في خمسة: الأول ظن أنه لا يوجد أقوى منهم ولا أقدر «وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا». وظن أنه ناج من قوى أكبر منه «وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ».

وظن ذو النون لقوته أنه لا يقدر عليه أحد «وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ». وظن البعض أن حصونهم مانعتهم «مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ»، وظنوا أن الجبل يعصمهم «وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ». وهو الذي يلجؤون إليه «وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللهِ إِلا إِلَيْهِ»، فإدراك حدود القوة جزء منها، فلا يوجد قوي إلا ويوجد أقوى منه، فالقوة على درجات، وقوة الإنسان إحداها. والثاني الظن بأن هذه الدنيا هي الكلمة الأولى والأخيرة، فيها يحيا الإنسان ويموت، وليس هناك قيامة ولا بعث ولا حساب ولا عقاب، فقد ظن البعض أن الله لن يبعث أحدا «وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَدًا»، ظنوا أنهم لا يرجعون إلى الله «وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لا يُرْجَعُونَ»، وأنه لا خاتمة لهم ولا مصير، «وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ»، وأن الدنيا باقية إلى الأبد «قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا»، وأن الساعة ليست قائمة «وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا»، وأنهم غير مبعوثين «أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ»، وأنهم لا يدرون ما الساعة وأنها غير قائمة «قُلْتُمْ مَا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلا ظَنًّا».

والثالث الظن بأن رسالة الرسل باطلة، فقد ظن فرعون أن موسى مسحور «فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لأَظُنُّكَ يَا مُوسَى مَسْحُورًا». وكذب فرعون موسى لأنه لم يطلع على إلهه، فكل شيء لديه حسي «لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ». ويريد سلّماً يرتقي به إلى السماء «فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ كَاذِبًا». وظن قوم الرسول أنه في سفاهة وأنه من الكاذبين «إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ»، فالرسول بشر مثلهم ولا يزيد عليهم شيئا «وَمَا أَنْتَ إِلا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ»، وليس له عليهم أي فضل، «وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ». والرابع ظن ألا أحد يعلم عنهم شيئا «وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ». يظنون بالله غير الحق، ظن الجاهلية «يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ».

ولا يعلم اليهود يقينا مصير المسيح «مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا». فلا يتبعون إلا الظن «إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ»، والظن لا يغني من الحق شيئا «إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا»، وهو ليس فقط ظن العلم بل ظن الأخلاق، ظن السوء «وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا»، والظن غير اليقين «إِنْ نَظُنُّ إِلا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ» لا يعلمون الكتاب إلا أماني أي كما يشتهون «لا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلا يَظُنُّونَ». وإذا ظنوا بالله شيئا فإنه ظن السوء «الظَّانِّينَ بِاللَهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ».

وظن السوء ينتهى إلى البوار «وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا». الخامس، ومع ذلك بعض الظن ظن حسن، يساعد على الإدراك، ويقلل من القطيعة والعناد والتعصب للرأي، فالظن أن حديث الإفك إفك ظن خير «لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا». وقد يؤدي الظن إلى إدراك الحقيقة والاستغفار ثم التوبة كما حدث لداود «وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ»، والظن بألا تقام الحدود فيتم التراجع عن فعل شيء ظن حسن «فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللهِ». وقد يظن الإنسان أنه ملاق حسابه فيعمل صالحا «إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ».

وقد يدرك الظان أنه ظن بعيد عن اليقين «إِنْ نَظُنُّ إِلا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ». ومن يظن أنه ملاقي الله يدرك قانون أن الكيف له أولوية على الكم «قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو الَلهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَهِ». ورؤية اليهود لنهاية المسيح مجرد ظن صحيح «مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا». الظن مقولة معرفية ليست بمفردها بل مع اليقين. الظن في اليقين هدم للمعرفة، واليقين في الظن غلق لها. لكل دائرته. الظن حيث يجب الظن، واليقين حيث يجب اليقين، وفي مجتمع يغلب عليه اليقين بعض الظن يفيده. فالظن شك، والشك مقدمة لليقين.

* نقلا عن صحيفة "الجريدة" الكويتية





جواب سؤالك : كلنا مخلوقات الله سبحانه وتعالى
كرم بني ادم بالعقل على سائر المخلوقات
((هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ ))
ولاكن اعطى هذه المخلوقات اشيئا لاتوجد بالأنسان





وفي النهاية آستميحك انت والآخوان العذر على الإطالة اللي شيء كان بصدري وقلته لك..

وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه آجمعين الى يوم الدين..

أبوصالح الزعاقي
2009-07-02, 06:09 AM
قال تعالى :(( قال فمن ربكما يا موسى @ قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ))

نعم هذا الأمر صحيح يشهد لذلك الواقع فالله سبحانه هدى كل مخلوق لما يصلح له دنياه

وقد وقعت قصص كثير لأناس ثقات منها قصة النمل وقصة القنفذ

بل حتى سحاب البرد الخطير والسحاب الكاسر تهرب منه الحيوانات عامة والطيور خاصة

وهذا النوع من السحاب معروف عند العوام باسم ( حاشر الطير )

بارق الغبشه
2009-07-02, 08:41 AM
اهلا بك اخي الحبيب

ولله في خلقه شؤون الاولين لهم مع الطبيعه عشق

وممارسة الحياة اليوميه جعلت لهم خبره ودلائل تتكرر امامهم

يستفيدوا منها وهذه نعمه من الله عز وجل

هذا فيما يخص التنبؤ بالامطار لدى كبار السن او منهم عاشو لفتره طويله مع

بيئة الصحراء .

اما مايخص سلوك الحيوانات وغيرها فهي رافة الله بها

والله اعلم

شكراً ولك تحياتي

عاشق الرياح
2009-07-02, 10:07 AM
والله يالغالي ابوي يسولف عن اشياء عن النمل وعن الارضه الي هو النمل الابيض يقول الارضه اذا شفتها بكثره قبل موسم الامطار يقول يجينا مطر قوي ويقول في سنه من السنين يقول كنت في البر وشفت النمل مسوي له مثل الطريق الاسود يقول النمل الي يطلع من بطن الروض معه قمح او غيره والي يرجع من التله مامعه شي ويقول يوم رحت للروض بشوف القمح الي بكميه هايله هذا من وين يجيبه النمل ويقول انصدمت يوم شفت ان النمل يطلع اكله من بيته ويوديه للتل مرتفع وانا اروح للضلع مرتفع مره واشوف بيت جديد للنمل واستغربت منه وقلت النمل هذا ماهو صاحي يخلي بيت كبير من بطن الروض مكان مافي احسن منه ويروح للمرتفع الوعر
المهم يقول الوالد كان الجو صافي مافيه من الغيوم ولا سحابه ولا جانا قبلها مطر ويجي بعد يوم من مشاهدتي للنمل ويجي شق من سما مانقدر نمشي من كثره السيل وصار يستمر علينا ويقول بذاك السنه يوم طول علينا المطر ماجانا حسبناها الي هي 11 يوم انقطع عنا المطر وقلنا انه طول من كثر مايجي المطر فكرنا 11 يوم كأنها شهرين لأن الامطار بذيك السنه كثيره وبعدها عرفت ان النمل سحبان الله كان يبني بيت بمرتفع هربا من الخطر
ولا ننسا فيه حيوانات تستشعر بازلازل ولا راح اروح بعيد اخوانا بالعيص يقلون الحيوانات تصرفاتها كانت غريبه قبل الزلازل
اشكرك علي الموضوع الطيب

القرار الصائب
2009-07-02, 10:34 AM
هذا الأمر شبه مقطوع به عند الناس والله أعلم.

صلاح الزعاقي
2009-07-02, 04:33 PM
طرح رائع الله يعطيك العافية

--------

ولتأكيد كلامكم

أذكر في شهر أبريل 98م ( محرم عام 18 هـ )

كنا جالسين نتقهوى عصرية أحد الأيام الممطرة

ومكاننا على طرف شعيب ربيق ( جنوب القصيم )

ونسمع الرعد عنا غرب وجنوب 00 وحولنا إبل ترعى في الشعيب

وفجأة اضطربت الإبل وتحركت مسرعة ناحية الشرق إلى أن خرجت من الشعيب

وبعد ما يقارب الربع أو ثلث ساعة شاهدنا السيل يملأ مجرى الشعيب مندفعا نحو الشرق يتقدمه الزبد في منظر مهيب

سبحان الله الإبل شعرت بقوة جريان السيل من مسافة بعيدة وهربت

ونحن لم نعلم بوصوله حتى شاهدناه

ولله في خلقه شئون

وسم 1418
2009-07-02, 04:46 PM
النمل دايم اشوفه واذا شفته يطلع عيشه يجي بعدها الامطار واذا شفت السحابه جاء قبلها طيور اعرف ان السحابه فيه برد عضيم
وفي خلقه شئون

عبدالمحسن الرحمه
2009-07-02, 09:12 PM
نعم صحيح يكفي قصة سليمان مع النمل

تركي السلمي
2009-07-03, 09:13 AM
اعتذر اولا اخوتي الكرام عن التأخر بالرد

وأشكركم جزيل الشكر على مروركم العطر والجميل الرائع وإضافاتكم التي بلا شك

زادت من جمال وقيمة الموضوع


جمعة مباركة علينا وعليكم


اللهم اغثنا بالغيث المغيث عاجلا غير اجل

عيوب
2009-07-04, 06:11 AM
(ان الله على كل شئ قدير)
وأتوقع ان شيباننا يتحدثون بمايعرفون.
وأتوقع بأن ماقاله أخوي النصوح يكفي ويثبت ذلك.