تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل


نهى القصيم
2009-04-22, 12:31 PM
السلام عليكم

انا عندي بحث عن منطقه القصيم واتمنى تزويدي باحصايئات الان وقبل عشر سنوات من ناحيه درجه الحراره والرطويه والتبخر
كذلك اذا فيه اي ابحاث عن المناخ وتاثيره بالتصحر في المنطقه

اتمنى تساعدوني

محمـد المحمـدي
2009-04-22, 12:37 PM
الله يوفقك يارب وتكمل البحث ويكون مميز بالتوفيق

محب البرق
2009-04-22, 12:41 PM
موفق خيررر

الساري
2009-04-22, 01:00 PM
اعتقد ان هناك مواضيع عديدة تطرقت لما تسئل عنه في القسم والارشيف
ايضا يمكن مراسلة الادارة للحصول على الطريقة المثلى في الوصول الى النتائج
التى تخدمك

عاشق حسناء
2009-04-22, 01:07 PM
تكفيك 36 سنه سابقه ؟

خذ هالرابط

http://www.tutiempo.net/en/Climate/Gassim/404050.htm

وادع لنا

نهى القصيم
2009-04-22, 01:30 PM
الله يجزاكم خير
ما قصرتو
ويجعله في مووازين حسناتكم

وكيف اراسل الاداره
وانا قريت في الموقع عندكم واحد متخصص في المناخ
ارجوووو مساعدتي

رعد الصحاري
2009-04-22, 02:04 PM
أقول يالطيب اذا توفقت بالبحث ادعلي بالتوفيق وللجميع

والله يوفقك قول آآآآمين

عبدالعزيز
2009-04-22, 02:09 PM
بالتوفيـــق ..//

عبدالهادي المفرج التميمي
2009-04-22, 09:41 PM
التصحر وتغير المناخ - تحدي عالمي واحد

ظاهرة تغير المناخ:
يعتبر مناخ الأرض مناخ متقلب طبيعياً, حيث تتأرجح درجة حرارة الأرض بين الارتفاع والانخفاض على مر الزمن منذ آلاف السنين ولكن ضمن نطاق يبقيها ملائمة للحياة وذلك نتيجة لما يسمى " الظاهرة الدفيئة " والتي تحدث نتيجة تجمع للمكونات الغازية الموجودة في الغلاف الجوي سواء كانت طبيعية أو بشرية المنشأ مثل غاز ثاني أكسيد الكربون والميثان وبخار الماء وأكسيد النيتروز والأوزون والتي تسمى غازات الدفيئة (Greenhouse Gases) على شكل غلاف يحيط بالأرض يختلف تركيزه من منطقة لأخرى , ومن ميزاته أنه يسمح بمرور أشعة الشمس حيث تمتص الأرض جزء منها وتعكس الباقي مرة أخرى حيث تمتص في هذا الغلاف الغازي مما يؤدي إلى اكتسابه طاقة تنعكس إلى الأرض على شكل حرارة مما ينتج عنه أرتفاع في درجة الحرارة على سطح الأرض خاصة في أجزاء الغلاف الجوي الملاصقة للأرض . وللغازات الدفيئة أهمية كبيرة في الحفاظ على درجة حرارة الأرض في مستواها الطبيعي.

ولقد أشارت الدراسات التي أجريت على المدى الطويل لرصد التغيرات في درجة حرارة الغلاف الجوي للأرض والتي أجريت على عينات من أعماق الجليد في القطب الجنوبـي إلى وجود توافق تام بين إنخفاض أو إرتفاع نسبة كل من غازي ثاني أكسيد الكربون والميثان مع درجة الحرارة إلا أنه لوحظ أنه خلال عصر الثورة الصناعية (1700حتى 1990م) حدث ارتفاع في تركيز الغازات الدفيئة في الجو خاصة ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى, وقد أدى زيادة نسبة تركيز تلك الغازات إلى زيادة كمية الأشعة الممتصة وكمية الطاقة المنعكسة إلى الأرض في شكل حرارة مما أدى إلى ارتفاع متوسط حرارة الأرض فوق المعدل الطبيعي واستمرار هذا الإرتفاع سيؤدي إلى تأثيرات سلبية تهدد مناخ الأرض والطبيعة من أبرز تلك الآثار ارتفاع مستوى سطح البحار نتيجة ذوبان الجليد في القطبين مما يهدد الكثير من المدن الساحلية, وحدوث الأعصارات وتغير في توزيع الأمطار على سطح الأرض مما يسبب الفيضانات والسيول في بعض أجزاؤها والتصحر في أجزاء أخرى ... ومن الأنشطة البشرية التي ينتج عنها ازدياد إنبعاث كميات كبيرة من غازات الإحتباس الحراري بعض الأنشطة المتعلقة بالصناعة ، الطاقة ، الزراعة ، النقل وغيرها أما النشاطات التي تقلل من الكميات التي يمكن أمتصاصها لتلك الغازات فتتمثل في إزالة الغطاء النباتي الطبيعي في الغابات والمراعي وتدهور الأراضي الزراعية وغيرها .
التصحر وتغير المناخ:
تتشابه ظاهرة التصحر مع ظاهرة تغير المناخ في كونها ظاهرة عالمية تؤثر على معظم أرجاء الكرة الأرضية , وتتصل التأثيرات الفيزيائية للتصحر بقضية تغير المناخ عن طريق عدة تأثيرات من أهمها:
1. ظاهرة الأتربة (الغبار) المتصاعد في الهواء الجوي في الصحاري والمناطق المتصحرة والناتج عن تأثير الرعي الجائر والإحتطاب والزراعة الغير رشيدة والتي تعري سطح التربة نتيجة لفقد الغطاء النباتي, وقد رصدت الدراسات التراب الصاعد من الصحراء الإفريقية على مسافة مئات الكيلومترات عبر المحيط الأطلسي كما أن العواصف الرملية قد وصلت إلى اليابان قادمة من الصحاري الصينية. كما تبين أن للغبار تأثير بالغ على تدفق طاقة أشعة الشمس في صحاري شبه الجزيرة الهندية, والغبار والرمال يرفع درجة حرارة طبقات الهواء القريبة من الأرض لأنه يحبس أشعة الحرارة المرتدة من سطح الأرض شأنه شأن غازات الإحتباس الحراري.
2. تأثير تدهور الغطاء النباتي على درجة الحرارة عند سطح الأرض والهواء القريب منها .. حيث أثبتت الدراسات أن قدرة الارتداد الحراري عن سطح الأرض الغير مغطاه بالنبات كبيرة بما يعني أن هذا السطح يعكس أكبر قدر من الطاقة التي تحملها أشعة الشمس إلى سطح الأرض ومن ناحية أخري فإن تقلص الغطاء النباتي يؤدي إلى نقص كمية النتح حيث أن هذا البخار يقلل من درجة حرارة الهواء الملاصق لسطح الأرض القريب من النبات وقلة النتح تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة عكس التبريد الذي يحدثه الألبيدو.
3. تناقص قدرة المحيط الحيوي على امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون المتزايد في الغلاف الجوي نتيجة للاستغلال الجائر لأشجار الغابات والاحتطاب وحرائق الغابات, كذلك تدهور الغطاء النباتي في أراضي المراعي, حيث أن أشارت تقارير منظمة الأغذية والزراعة إلى تناقص سنوي في مساحة الغابات في العالم بنسبة 11% من مساحتها الإجمالية لذلك فإن ذلك أثر على مصدر من أهم مصادر امتصاص ثاني أكسيد الكربون.

بعض جهود المملكة في مكافحة التصحر :
1. توفير قاعدة المعلومات الأساسية عن الموارد الطبيعية المتجددة:
تم توفير قاعدة المعلومات الأساسية عن التربة والمياه والغطاء النباتي والثروة الحيوانية وحالة كل منها وتقييمها نوعاً وكماً مما مكن من وضع خطط حمايتها وتنميتها وإدارتها على أسس علمية سليمة ، وقد تم مؤخراً حصر الغطاء النباتي الحراجي في المنطقة الجنوبية الغربية من المملكة والمراعي في بعض مناطق المملكة بالتعاون بين وزارة الزراعة ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
2. إعادة تأهيل المناطق المتدهورة:
الإستزراع:
تم تطبيق برنامج موسع لاستزراع أراضي المراعي المتدهورة في العديد من المواقع بمناطق المملكة المختلفة ببذور الأنواع الرعوية اللازمة محلياً و بوجه عام أدى الاستزراع إلى زيادة كبيرة في إنتاج الأعلاف حيث تراوحت الإنتاجية العلفية في الهكتار بين 72 إلى 239 كجم /مادة جافة / هـ / سنة في المناطق المستزرعة في حين تراوحت إنتاجية المناطق الغير مستزرعة بين صفر إلى 6.5 كجم /مادة جافة / هـ / سنة
إنشاء المحميات:
تم حماية بعض مواقع الغابات والمراعي المختلفة لإجراء البحوث والدراسات بها والمحافظة على بعض المواقع الرعوية أو الأنواع النباتية التي لها قيمه خاصة، ولتكون بعضها بمثابة احتياطي علفي يفتـح للرعي في سنوات الجفاف ، وقد بلغ عدد المواقع التي تمت حمايتها أكثر من(50) موقعاً موزعة على مختلف مناطق المملكة، هذا بخلاف الروضات والمواقع الأخرى التي تمت حمايتها للمحافظة على المنتزهات الوطنية أو محميات للحيوانات البرية وقد أدت الحماية إلى زيادة واضحة في نسبة التغطية النباتية وفي كثافة النباتات في وحدة المساحة وفي تكرار الأنواع بالمقارنة بالمناطق المشاعة المفتوحة وتوقفت مدى الزيادة في الصفات السابقة على نوعية الموقع وطبيعة ونوع الغطاء النباتي السائد فيه ودرجة تدهوره عند بدء تطبيق الحماية كما أنعكس التأثير الإيجابي للحماية (زيادة التغطية النباتية وكثافة النباتات في وحدة المساحة وزيادة البقايا العضوية) على تقليل عملية التعرية الهوائية والمائية مما يشير إلى فعالية الحماية في تقليل معدل عملية التصحر أو إيقافها بالمقارنة بالمناطق المفتوحة .

نشر وتوزيع مياه الأمطار والسيول:
ركزت الوزارة جهودهـا علـى إنشاء العقوم الترابية الكنتورية التي يتراوح ارتفاعها بين 70-120 سم حيث تم تنفيذ أكثر من 700 عقماً ترابياً موزعة على 75 موقعاً في مناطق المملكة وقد أدى إنشاء السدود والعقوم الكنتورية الترابية إلى تجميع ونشر كميات متفاوتة من مياه الأمطار والسيول في المناطق التي أنشئت فيها أو حولها مما أنعكس إيجابياً على نمو النباتات المعمره والحولية الموجودة بالموقع فزادت نسبة التغطية والكثافة النباتية زيادة واضحة بالمقارنة بالمناطق الأخرى مما أدى إلى زيادة كبيرة وواضحة في الإنتاجية النباتية والرعوية وشجع ذلك على بقاء الأنواع خضراء مدة أطول بعد انتهاء موسم الأمطار مما انعكس أثره في إطالة موسم الرعي من جهة وفي رفع القيمة الغذائية للنباتات الرعوية من جهة أخرى.
3. تثبيت الكثبان الرملية المتحركة:
إن تحرك الكثبان الرملية وتهديدها للمنشئات والمزارع والطرق يعتبر أحد أهم مظاهر التصحر وأكثرها مدعاة للوقاية والعلاج ولذلك اهتمت وزارة الزراعة بذلك خاصة في واحة الاحساء حيث إنشاء مشروع حجز الرمال عام 1382هـ (1962م) حيث بدأ بالمصد الرئيسي الأول بطول 25كم وبعرض يتراوح ما بين 220 - 1000 متر وبلغت المساحة المزروعة 1560 هكتار زرعت بها 10 مليون عقلة وشتلة بكثافة عالية وبعدة طرق للزراعة منها الزراعة الجافة والزراعة المروية حيث تم حفر 85 بئر أستخدم منها 40 بئراً للري...وفي عام 1395هـ (1975) وحتى عام 1399هـ (1979م) أستكمل تنفيذ الأربعة مصدات الأخرى لاحتواء حقل الرمال المتحرك شمال شرق واحة الاحساء الزراعية، وقد نفذت المصدات متوازية مع بعضها ومتعامدة مع المصد الأول وبطول 5كيلومتر وعرض 400 متر لكل مصد ويبعد كل منها عن الآخر حوالي 5.1 – 5.2 كيلومتر وتمت زراعة مليون شتله في هذه المصدات بطريقه الزراعة الجافة كما أتبعت طريقة الزراعة الجافة في إنشاء مصد لحماية مدينة العيون بالمنطقة الشرقية من زحف الرمال حيث أنشئ مصد بطول 5 كيلومترات وعرض 600 متر .. وتم مع بداية 2005 أعاده تأهيل للمصدات المتدهورة في مشروع تثبيت الكثبان الرملية بالأحساء حيث تم أعادة تأهيل الأبار وحفر بئرين وتأمين المعدات اللازمة و سيتم زراعة 400 ألف شتلة من الأنواع المناسبة لبيئة الأحساء .. كما تم تشجير وتثبيت الرمال على جوانب بعض الطرق في المنطقة ومن منطلق تجربة الوزارة للحد من زحف الرمال على واحة الاحساء فقد تم الاستمرار فــي هذا النهج للحد من زحف الرمال التي تتعرض لها محافظة وادي الدواسر حيـث أن تقـدم الكثبـان الرملية مـن الناحيـة الشمالية يهـدد مدينة الخماسين والتجمعات السكانية المحيطة بهـا وتقـدر مساحة المشروع بـ 18 كيلو متـر مربـع (1800هكتار) بطول 30 كيلو متر وعرض 600 متر وقد بدأ في تنفيذ هذا المشروع عام 1421هـ(2000م). هذا بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع أخرى في مناطق أخرى متأثرة بزحف الرمال كما في منطقة مكة المكرم ( القنفذة والليث) ومنطقة عسير (سعيد الصويلحة) ،حيث يجري حالياً تنفيذ ثلاث مشاريع في تلك المواقع.

4. الحد من التلوث وخفض الإنبعاثات من خلال تطبيق مباديْ ومتطلبات التنمية المستدامة منها علي سبيل المثال :-
? إصدار التشريعات الخاصة بحماية البيئة في المملكة مثل: نظام المراعي والغابات - النظام العام للبيئة - نظام المناطق المحمية - نظام الاتجار بالأسمدة والمخصبات الزراعية.
? إقرار إستراتيجية وبرامج العمل الوطنية لمكافحة التصحر والتخفيف من آثار الجفاف في المملكة.
? أقرار الإستراتيجية وخطة العمل الوطنية للغابات بالمملكة.
? إعداد وتنفيذ خطط الطوارئ مثل "الخطة الوطنية لمكافحة التلوث بالزيت والمواد الضارة الأخرى في الحالات الطارئة ".
? رصد وتقييم أحوال البيئة من خلال إعداد تقرير الوضع الراهن للبيئة في المملكة.
اسم الكاتب: الأستاذ/ عبده قاسم الشريف مدير عام إدارة الموارد الطبيعية بوزارة الزراعة

ابوتميم التميمي
2009-04-22, 10:01 PM
ماشاء الله البحث يخدم أي مؤسسه
أسال الله ان ينفع به المسلمين
بارك الله فيك أخي

نهى القصيم
2009-04-23, 12:40 AM
مشكورررين ماقصرتم
يعطيك العافيه ياااا هادي
الله ييطيكم العافيه

وسم 1418
2009-04-23, 12:48 AM
بالتوفيق0000000000000000