ماجد سعد
2008-03-02, 01:08 PM
بحثت في الانترنت لعلي اجد مايسليني من ما اصابنا من قحط في هذا الزمن ورحت اتسلى بارشيف الصور للأمطار وارشيف صور الاقمار الصناعية لحركة السحب ...:13:
وتفكرت بان دورات الطقس آيه من آيات الله التي تمر بالانسان من مره الى 3 مرات في عمره تذكره بقدرة الله وتجعله يلجأ اليه ويتذكر رحمته سبحانه..
فالأنبياء استسقوى اي انه في الغالب من الانبياء صلوات الله عليهم وسلامه انهم مرو بفترات جدب ودورات مناخية فهذا سليمان عليه السلام وهذا عيسى بن مريم عليه السلام وهذا محمد صلوات ربي وسلامه عليه كلهم مرو بفترات جدب اشد مما نحن فيه الآن ولجأو الى الله....
بمعنى ان القحط سمة كل عصر وزمان خصوصا بمنطقتنا
هذا بعض من ماوجدت بالانترنت دون ان اتثبت من صحتها لكن وجدت اني استأنس بها..
عن ابن عباس رضي الله عنه قال :خرج عيسى بن مريم عليه السلام يستسقي بالناس,فأوحى الله عز وجل إليه :لا تستقي ومعك خطاء, فأخبرهم بذلك وقال: من كان من أهل الخطايا فليعتزل ,فاعتزل الناس كلهم إلا رجل مصابا بعينه اليمنى , فقال عيسى عليه السلام : مالك لا تعتزل ؟ فقال :يا روح الله ما عصيت الله طرفة عين , ولقد التفت فنظرت بعيني إلى قدم امرأة من غير أن أردت النظر إليها فقلعتها , ولو أني نظرت إليها باليسرى لقلعتها ,فبكى عيسى عليه السلام حتى ابتلت لحيته بدموعه ثم قال : ادع فأنت أحق بالدعاء مني , فإني معصوم بالوحي وأنت لم تعصم , فتقدم الرجل فرفع يديه وقال: اللهم انك خلقتنا وقد علمت ما نعمل من قبل أن تخلقنا ,فلم يمنعك ذلك من أن تخلقنا , فكما خلقتنا وتكفلت بأرزاقنا فأرسل علينا السماء مدرارا
فو الذي نفس عيسى بيده , ما خرجت الكلمة التامة حتى أرخت السماء وسقي الحضر والباد
من كتاب ذم الهوى (92)
********
خرج سليمان عليه السلام يستسقي بقومه وقد علَّمه الله منطق الطير، فوجد نملة رفعت أيديها وأرجلها تدعو الله، تشدو بذكره، تهتف باسم الواحد الأحد، تحتاج إلى الماء، فلا تجد إلا من بيده خزائن السماوات والأرض فتدعوه.
رفعت أيديها وأرجلها تبتهل إلى الله وتدعو بنزول القطر، فرآها نبي الله سليمان وتبسم، وقال لقومه من بني إسرائيل: عودوا فقد سُقيتم بدعاء غيركم، قال تعالى: وما من دابَّةٍ في الأرض إلا على الله رزقُها ويعلمُ مستقرَّها ومستودَعَها كلٌّ في كتاب مبين [هود:6].
*********
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو واتوب اليه...
اللهم اغثنا ...اللهم اغثنا ...اللهم اغثنا ... غيثاً مغيثاً سحّاً طبقاً مجلّلاً عاماً غير خاص..تحيي به العباد وتسقي به البلاد وتجعله بلاغاً للحاضر والباد...يارب ....ياجواد
وتفكرت بان دورات الطقس آيه من آيات الله التي تمر بالانسان من مره الى 3 مرات في عمره تذكره بقدرة الله وتجعله يلجأ اليه ويتذكر رحمته سبحانه..
فالأنبياء استسقوى اي انه في الغالب من الانبياء صلوات الله عليهم وسلامه انهم مرو بفترات جدب ودورات مناخية فهذا سليمان عليه السلام وهذا عيسى بن مريم عليه السلام وهذا محمد صلوات ربي وسلامه عليه كلهم مرو بفترات جدب اشد مما نحن فيه الآن ولجأو الى الله....
بمعنى ان القحط سمة كل عصر وزمان خصوصا بمنطقتنا
هذا بعض من ماوجدت بالانترنت دون ان اتثبت من صحتها لكن وجدت اني استأنس بها..
عن ابن عباس رضي الله عنه قال :خرج عيسى بن مريم عليه السلام يستسقي بالناس,فأوحى الله عز وجل إليه :لا تستقي ومعك خطاء, فأخبرهم بذلك وقال: من كان من أهل الخطايا فليعتزل ,فاعتزل الناس كلهم إلا رجل مصابا بعينه اليمنى , فقال عيسى عليه السلام : مالك لا تعتزل ؟ فقال :يا روح الله ما عصيت الله طرفة عين , ولقد التفت فنظرت بعيني إلى قدم امرأة من غير أن أردت النظر إليها فقلعتها , ولو أني نظرت إليها باليسرى لقلعتها ,فبكى عيسى عليه السلام حتى ابتلت لحيته بدموعه ثم قال : ادع فأنت أحق بالدعاء مني , فإني معصوم بالوحي وأنت لم تعصم , فتقدم الرجل فرفع يديه وقال: اللهم انك خلقتنا وقد علمت ما نعمل من قبل أن تخلقنا ,فلم يمنعك ذلك من أن تخلقنا , فكما خلقتنا وتكفلت بأرزاقنا فأرسل علينا السماء مدرارا
فو الذي نفس عيسى بيده , ما خرجت الكلمة التامة حتى أرخت السماء وسقي الحضر والباد
من كتاب ذم الهوى (92)
********
خرج سليمان عليه السلام يستسقي بقومه وقد علَّمه الله منطق الطير، فوجد نملة رفعت أيديها وأرجلها تدعو الله، تشدو بذكره، تهتف باسم الواحد الأحد، تحتاج إلى الماء، فلا تجد إلا من بيده خزائن السماوات والأرض فتدعوه.
رفعت أيديها وأرجلها تبتهل إلى الله وتدعو بنزول القطر، فرآها نبي الله سليمان وتبسم، وقال لقومه من بني إسرائيل: عودوا فقد سُقيتم بدعاء غيركم، قال تعالى: وما من دابَّةٍ في الأرض إلا على الله رزقُها ويعلمُ مستقرَّها ومستودَعَها كلٌّ في كتاب مبين [هود:6].
*********
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو واتوب اليه...
اللهم اغثنا ...اللهم اغثنا ...اللهم اغثنا ... غيثاً مغيثاً سحّاً طبقاً مجلّلاً عاماً غير خاص..تحيي به العباد وتسقي به البلاد وتجعله بلاغاً للحاضر والباد...يارب ....ياجواد