رحلتي من تمير إلى دولة الكويت 1429هـ "صور من دمار الاحتلال العراقي"!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في صبيحة يوم الاربعاء 4/3/1429هـ ... دار بيننا هذا الحوار :
أبو حمود : أها وين تبي نروح هالأسبوع ...
أنا: والله ما أدري وما أقدر أبعد هالأسبوع ودي أشوف المعارض أبدور لي سيارة ...
أبو حمود : أفا ياذا العلم يعني نصير قريبين في الديرة ...
أنا: وش نسوي .... إلا وش رأيك ندور سيارة في حراج الكويت اللي يذكر ....
أبو حمود : والله إنك جبتها يالله قدام ...
دورنا ناس يدلون في الكويت ويوم أذن المغرب بسم الله مشينا ...
انطلقنا من الحبيبة مدينة تمير إلى المجمعة والتي تبعد 70 كيلو وبعد ما يقارب 300 كلم وصلنا الحفر بعد أن تزودنا بالوقود من محطة البطيحانية
[
أخذنا جولة في الحفر ومررنا بالقيصومة ورأينا أسواقها القديمة والتي كانت تابعة لشركة أرامكو ...
[
ثم رجعنا للحفر وأخذنا شقه في فندق الخليوي.... بـ 150 ريال ...
[
وفي فجر الخميس انطلقنا إلى الرقعي والذي يبعد 90 كلم وتزودنا من وقود السعودية وخرجنا إلى الكويت ...
[
وبعد مسافة 105 كلم من الدبدبة فلا حجر ولا شجر وصلنا إلى مدينة الجهراء وبدأت المباني الجميلة تظهر إلى أن وصلنا إلى مدينة الكويت بعد 35 كلم من الجهراء ..
[
[
[
أخذنا جولة فيها وتوجهنا إلى أحد الأسواق الشعبية وبعد دخولنا تفجأنا بأن الدخول والوقوف غير مجاني ... قلنا ماعليش وبداية الخير قطرة ...
أفطرنا في أحد المطاعم المصرية
أفطرنا ويالله لك الحمد "يازين مطاعم الرياض" ثم قلنا نهضم في هالسوق ...
[
ثم مررنا بعد ذلك بسوق السلاح ويا سلام وهو محل واحد ... وأرخص ماعندهم في الكويت فشق الشوزل تقريباً يطلع بـ 820 ريال لا ويقولون مرتفع بعد ...
[
[
وهذي السواكتين معروضة ... والغريبة ما لقينا عندهم شوازل للبيع ويقولون إن فيه محلات مخصصة
[
ويوم طلعنا من السوق عطيناهم ورقتهم اللي عطونا ...
[
جولة أخرى وازدحام في وقت الظهيرة ... غريبة مع أن اليوم خميس وإجازة ولكن تبين لنا فيما بعد إن إجازتهم الجمعة والسبت .... ومررنا بهذا البرج الجديد ...