التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() لاحول ولاقوة الا بالله
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
مصادر "سبق": لم يُسجل السبب في تصريح الدفن تسجيل وفاة مواطنة بفيروس "كورونا" في حفرالباطن ![]() طلال الطلحي- سبق- حفرالباطن: علمت "سبق" أنه تم تسجيل حالة وفاة جديدة كانت مصابة بفيروس "كورونا" بمحافظة حفرالباطن، وهي لمواطنه ستينية أصيبت بالفيروس أثر انتقاله عن طريق العدوى من ابنها الذى توفي قبل خمسة أيام بمستشفى الملك خالد في حفرالباطن.وعلمت "سبق" من مصادرها أنه لم يسجل سبب الوفاة بتصريح الدفن الصادر من مستشفي الملك خالد في حفرالباطن.
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
والده وجدته مصابان بالمرض.. ومصادر: الطب الوقائي غائب! عزل شاب مشتبه بإصابته بفيروس "كورونا" في حفرالباطن ![]() طلال الطلحي- سبق- حفرالباطن: تسبب فيروس "كورونا" في عزل شاب سعودي والده وجدته مصابان بالفيروس ومنومان بمستشفى القوات المسلحة بالشمالية.وعلمت "سبق" أن طوارئ مستشفى القوات المسلحة بالشمالية في حفرالباطن استقبلت شاباً يبلغ من العمر ١٩ عاماً يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة وبعض الأعراض المشابهة لأعراض فيروس "كورونا"؛ مما دعا أطباء المستشفى إلى عزله بوحدة العزل بمستشفى القوات المسلحة بالشمالية للاشتباه بإصابته بالفيروس، وخصوصاً أن والده وجدّته منومان مُنذ عدة أسابيع بنفس المستشفى، كما توفي اثنان (رجل وسيدة) من أقربائهم بمستشفى الملك خالد لإصابتهم بالفيروس. وأكدت مصادر "سبق" أن دور الطب الوقائي غائب في حفرالباطن، وخصوصاً بالمستشفيات التي سجلت حالات إصابة بفيروس "كورونا"؛ ما قد يتسبب في انتقال العدوى بين المراجعين. وأشارت مصادر "سبق" إلى أن والد الشاب الذي تم عزله اليوم في حالة غيبوبة، ويتنفس عن طريق أجهزة التنفس الاصطناعي.
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
"تعليم المحافظة" نفى الواقعة وأكد انتظام الجميع في العمل "كورونا" يحرم 5 طالبات من الحضور للمدرسة في حفر الباطن ![]() طلال الطلحي- سبق- حفرالباطن: قال عدد من أولياء الأمور بحفر الباطن: إن فيروس "كورونا" تسبب في حرمان بناتهم الطالبات بالمرحلة الابتدائية من الحضور للمدرسة، بعد رفض مديرة الابتدائية السادسة عشرة باستقبالهن نتيجة امتناع 8 معلمات عن الدوام أمام الطالبات. وأوضح بداح السهلي "وهو ابن السيدة التي توفيت مؤخراً بالفيروس وله شقيق متوفى بنفس الفيروس" أن مديرة المدرسة رفضت استقبال الطالبات، وهو ما زاد المشاكل النفسية لدى الطالبات وأقرباء المتوفين والمصابين، خصوصاً في ظل تكتم وزارة الصحة عن عدد المصابين وتأخر وصول نتائج الفحص المخبري، ما تسبب في انتقال العدوى لأكثر من شخص من أفراد الأسرة. وتابع: "وزارة الصحة أعلنت شفاء حالتين من الحالات المصابة لم نكن نعلم أصلاً بإصابتهما، في تغييب كامل لنا عن الحدث، ونخشى أن ندفع ثمناً أكبر، لدرجة أننا في عزاء الوالدة أرسلنا للأقارب رسالة نطالبهم بالدعاء من دون الحضور، خشية أن نكلف الناس ما لا يطيقون، في ظل تجاهل مؤلم من وزارة وُضعت لخدمتنا وحمايتنا من الأمراض المعدية، وحرماننا من أبسط حقوقنا كمرضى وهو إبلاغنا عما يحدث لنا ولأسرنا وأبنائنا وموافاتنا بوصف كامل عن حالاتنا الطبية". وأكد أن الطب الوقائي وقسم الأمراض المعدية لم يقوما بزيارتهم في منزل شقيقه أو والدته أثناء عزلهم أو بعد وفاتهما لتعقيمها على أقل تقدير. وأكمل: "حسبي الله ونعم الوكيل على كل من خان الأمانة وأوصلنا إلى ما نحن فيه من صراع مع الحياة والموت، صغيرنا قبل كبيرنا، والتخلي عنا وعدم إرشادنا وتهيئتنا للتغلب عليه"، موضحاً أن شقيقة الذي يعاني من إعاقة رفض المستشفى عمل تحاليل مخبرية له بحجة أنه "موسوس" ما دفعهم للكشف عليه لدى مستشفيات خاصة استنزفت أموالهم، مشبهاً الفيروس بـ "القشة التي قصمت ظهر البعير". وعن الطالبات اللاتي رفضت المدرسة إدخالهن، قال: "هل تم تحذير المدرسة من قبل صحة حفر الباطن بمنع حضورهن؟"، متسائلاً عن دور الصحة المدرسية في الكشف عليهن قبل اتخاذ مثل هذه القرارات التي اعتبرها غير تربوية ولا تصب في مصلحة الطالبات، خصوصاً أن هن صغيرات في العمر وأدخلتهن في أزمة نفسية وزادت من سوء الوضع. من جانبه، نفى الناطق الإعلامي لإدارة التربية والتعليم بمحافظة حفر الباطن زبن الشمري لـ "سبق"، صحة عدم قبول الطالبات وتجمع المعلمات وتوقيعهن بعدم الحضور. وأضاف: "بعد شخوص مديرة الإشراف التربوي سميرة الشهراني صباح اليوم الأربعاء للمدرسة للوقوف والاطمئنان على سير العملية التعليمية بالابتدائية السادسة عشرة، أكدت أن ما تم تداوله في بعض المواقع الإلكترونية وبعض مواقع التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء عن إضراب معلمات المدرسة، غير صحيح، وأن الهيئة الإدارية والتعليمية منتظمة بالحضور، والعمل قائم على أحسن وجه وﻻ يوجد أي أثر لما تم تداوله".
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
3 وفيات في شهر وجميعهم من أسرة واحدة وفاة مواطن بفيروس "كورونا" في حفر الباطن ![]() طلال الطلحي- سبق- حفر الباطن: علمت "سبق" أنه تم تسجيل حالة وفاة جديدة كانت مصابة بفيروس "كورونا" بمحافظة حفر الباطن، وهي لمواطن أربعيني كان منوماً بمستشفى القوات المسلحة بالمنطقة الشمالية، حيث أُصيب بالفيروس إثر انتقاله عن طريق العدوى من ابن عمه الذي توفي قبل أكثر من أسبوعين بمستشفى الملك خالد في حفر الباطن. وحسب مصادر "سبق" فإن والدته تخضع لفحص طبي، وهي بغرف العزل بمستشفى القوات المسلحة منذ أكثر من شهر، على الرغم من سلبية التحاليل المخبرية التي أُجريت لها، وتعاني أعراض الفيروس وضيقاً بالتنفس.وتعد هذه حالة الوفاة الثالثة خلال شهر من الأسرة نفسها. وعلمت "سبق" أن مديرة مدرسة بحي السليمانية طلبت من إحدى المعلمات القريبات من ذوى المتوفى بعدم الدوام، وبإحضار تقرير صحي يثبت خلوها من الفيروس، في الوقت الذي رفضت وزارة الصحة، ممثلة بمركز صحي السليمانية، الكشف عنها أو تحويلها لمستشفى الملك خالد؛ مما جعلها تقف حائرة بين إدارة التربية والتعليم والشؤون الصحية بمحافظة حفر الباطن.
|
#6
|
||||
|
||||
![]() الضحية رقم 4 خلال شهر واحد ومن الأسرة نفسها
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
أكدت أن نزلات البرد الأكثر انتشاراً بين طلاب المدارس أخصائية: هناك تضخيم للخوف من فيروس "كورونا" ![]() عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: قالت الدكتورة نسرين الشربيني، استشارية الأمراض المعدية والحميات، إن أكثر الأمراض المعدية الشائعة بين طلاب المدارس هي نزلات البرد أو نزلات الشعب الهوائية، التهاب اللوزتين، والنزلات المعوية المصحوبة بإسهال ومغص مع ارتفاع درجة الحرارة، أو بدون ارتفاعها، ودعت الجميع إلى عدم الخوف من انتشار فيروس "الكورونا"، مؤكدة أن هناك تضخيماً للأمور، فالوفيات الناتجة عنه لكبار سن غالباً، يعانون من أمراض مزمنة، وغالبية الحالات المصابة لصغار تم شفاؤها. جاء ذلك خلال استضافتها من قبل مركز معلومات الإعلام والتوعية الصحية بوزارة الصحة، ضمن البرنامج التوعوي "صحتي.. مدرستي" للرد على أسئلة المتصلين بخصوص أبرز الأمراض المعدية التي تنتشر بين الطلاب، وكيفية الوقاية منها عبر الهاتف المجاني 8002494444 وموقع وزارة الصحة على تويتر @saudimoh. وعن أبرز النصائح العامة للأهل والأبناء لتجنب هذه الأمراض، أشارت "نسرين الشربيني" إلى ضرورة المحافظة على النظافة الشخصية وعدم استخدام أغراض الآخرين الخاصة كفرشاة الأسنان أو المشط ... إلخ، غسل اليدين جيداً بالماء والصابون أو بالمعقم الخاص لليدين، المحافظة على إتيكيت العطس أو السعال (باستخدام المحارم عند العطس أو السعال أو تغطية الوجه)، وعدم لمس العينين إذا تلوثت اليد برذاذ العطس إلا بعد غسلها، والحرص على تطعيم الأنفلونزا السنوي للأطفال فوق سن ستة أشهر، بالإضافة إلى التطعيمات المجدولة الأخرى، التغذية الجيدة المتكاملة، من بروتين، كربوهيدرات، خضروات، وفواكه، لأنها تحتوي على فيتامينات ومعادن ضرورية للوقاية من الأمراض، وتعمل على رفع المناعة، وعدم تناول الأطعمة المكشوفة، والحرص على غسل الفواكه والخضار قبل تناولها. وعن الهلع الذي يصيب البعض بسبب "فيروس الكورونا" لاسيما مع بداية العام الدراسي الجديد وقرب موسم الحج، قالت: فيروس الكورونا ينتقل عبر رذاذ الشخص المصاب الناتج عن العطس أو السعال، لذا يجب تجنب مخالطة الأشخاص المصابين أو من يشتبه في إصابتهم به، أو لبس القناع الخاص الواقي إذا لزم الأمر لزيارتهم، وحتى الآن لا يوجد تطعيم خاص أو علاج مثبت علمياً ضد هذا الفيروس لأنه حديث المنشأ، ويعتمد علاج المصاب بشكل أساسي على علاج الأعراض والمضاعفات الناتجة عن الإصابة بهذا الفيروس، ونصيحتي للأهل ألا يستمعوا للإشاعات التي تكثر هذه الأيام عن فيروس الكورونا؛ لأن الهلع ناتج للأسف عن تضخيم الأمور، مما يسبب رعباً وهلعاً غير مبرر، وأن يأخذوا المعلومات من مصدر موثوق به، أي الأطباء المختصين في هذه المجال فقط. وشددت على "ضرورة المسارعة لأقرب مركز طبي أو مستشفى عند ظهور أعراض مشتبه بها على الأهل أو الأبناء، مثل ارتفاع في درجة الحرارة 38 أو ما فوقها مع سعال أو ضيق التنفس لتشخيص الحالة سريعاً، وبدء العلاج اللازم حسب التشخيص السريري أو المخبري". وطمأنت الدكتورة نسرين الشربيني المواطنين بأنه "بحمد الله حتى الآن فإن حالات الكورونا التي أصابت أشخاصاً ذوي مناعة جيدة وليس لديهم أمراض مزمنة كالسكري، الفشل الكلوي، ارتفاع ضغط الدم، وغيرها، تم شفاؤهم منها تماماً، وأن معظم الوفيات كانت في كبار السن ومن لديهم الأمراض المزمنة، وأن الحالات في الأطفال وطلاب المدارس حتى الوقت الحالي قليلة جداً، ومعظمهم تم شفاؤهم بحمد الله، مما يطمئن الأهل ويخفف هلعهم من احتمال إصابة أبنائهم وبناتهم بفيروس كورونا في المدارس، مع العلم أن الأمر وارد، لكن الإصابة قد تكون خفيفة وعابرة في معظم الأحيان، ولا تتطور إلى التهاب رئوي شديد كما يحصل مع كبار السن وذوي الأمراض المزمنة". ومن جانب آخر، أكدت مديرة مركز معلومات الإعلام والتوعية الصحية بوزارة الصحة الصيدلانية أمل بنت معاوية أبو الجدايل أن "مهمة إدارة المدرسة نحو وسائل السلامة والصحة مسؤولية كبيرة جدا، فلا بد من بذل أقصى الجهود لتحقيقها للمحافظة على سلامة أبنائنا الطلاب". ونصحت بأنه "قبل الشروع في عملية الإنقاذ على المسعف طلب المساعدة الطبية العاجلة وإخلاء المصابين من مكان الخطر، والبدء بإسعاف الحالات الأشد خطراً كتوقف التنفس أو النزف، وعدم نقل المصاب من مكانه إذا كان هناك احتمال وجود كسور في العمود الفقري أو القفص الصدري إلا في حالة إبعاده عن الخطر كأن يوضع على حمالة، ويجب أن يكون هناك معلم أو مرشد طلابي ملم بجميع أساليب الإسعافات الأولية وحاصل على دورات تدريبة في هذا المجال، ويجب إعداد دورات تدريبية للمعلمين والطلاب على القيام بالإسعافات الأولية، والحرص على عدم تزاحم الطلبة والمعلمين حول المصاب ليسمح له بالتنفس والتهوية الجيدة، ومحاولة ضبط النفس، وعدم الارتباك حتى لا يشعر المصاب بخطورة حالته، مع ضرورة الاهتمام بصيانة طفايات الحريق في المدارس بشكل دوري لكي تكون فعالة، وهي تعتبر مصدر الحماية من الحرائق بمشيئة الله تعالى". وشددت الصيدلانية على ضرورة الاهتمام بوضع المبيدات الحشرية والمطهرات وجميع أدوات النظافة بعيداً عن متناول يد الطلاب، ووضع الأعداد المناسبة للطلاب في كل فصل، والحرص على عدم التزاحم والتدافع عند الدخول والخروج، ومعرفة الطلاب الذين يعانون من الأمراض المزمنة والإلمام بطريقة التعامل معهم، مع ضرورة توفير جهاز إنذار للحريق ووجود خطة إخلاء سريعة للمدرسة وتدريب المعلمين والطلبة عليها في حالة الكوارث، لا سمح الله، ويجب استعمال السلالم المتصلة بالخارج مباشرة في حالة وجود الحوادث، والاحتفاظ بسجل لجميع الإصابات والحوادث والوقائع الخطيرة (تاريخ، وقت، مكان وقوع الحادث، اسم وعمر المصاب... إلخ)، كما ينبغي لجميع العاملين في المدرسة اتخاذ الاحتياطات المناسبة لتجنب العدوى، ويجب اتباع إجراءات النظافة، والتخلص الآمن من النفايات الطبية، والدم وسوائل الجسم الأخرى في حالات الإصابات. وشددت أمل أبو الجدايل على ضرورة أن تحتوي الإسعافات الأولية في المدرسة على ربطات مثلثة الشكل لتثبيت الضمادات أو لتدلى من العنق لحمل الذراع، قطن طبي، كريم الحروق لعلاج مشاكل الجلد وحروق الشمس واللسعات، حبوب مسكنة (كالأسبرين أو باراسيتامول)، ملقط ومقص ودبابيس التثبيت، ميزان حراري (تيرمومتر)، محلول مطهر، لاصقات جروح طبية، كمادة عين، قفازات طبية. https://sabq.org/4mDfde
|
#8
|
||||
|
||||
![]() الله يكفينا وياكم شر الامراض
|
#9
|
||||
|
||||
![]() النتائج تؤكد وجود مصادر إضافية للفيروس إما بشرية أو حيوانية
|
#10
|
||||
|
||||
![]() ملصقات "كورونا" على الأجهزة ترعب "مرضى" في المدينة
|
![]() |
|
|