التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
#12
|
||||
|
||||
![]()
|
#13
|
||||
|
||||
![]()
|
#14
|
|||
|
|||
![]() ادعلي اخلص دراااسة أولاااا ثم يرزقني بنت الحلااااااال
|
#15
|
||||
|
||||
![]()
|
#16
|
||||
|
||||
![]()
قد أختلف أنا وأنت وغيرنا على ذلك وقد نتفق في جزئية ما في هذا الموضوع وقد نكون على النقيض تماماً ولا شك في أن للحب في النفس وقعٌ يترك أثره بعمق خاصة إذا كان هذا الحب من الطرفين وقد تقف في طريقه عثرة ما فهنا يكون وقع الحب أقوى وأشد تأثيراً في الروح ولنا في هذا أمثلة كثيرة من حياة العشاق ومن سلكوا هذا الدرب وعاشوا معاني الحب بكل تفاصيلها ليرسموا لنا صوراً شعرية من هذا الحب الذي تمكن واستفحل وسيطر وتنقل وتوطن وتجذر حتى بلغ أعلى الدرجات من الوله والهيام وفي هذا الصدد أتذكر قصيدة أو مرثية إبن لعبون والتي كتبها في زوجته التي توفيت وهي قادمة من الحجاز بعد أن أدت فريضة الحج وقام بدفنها في أحد الأماكن القريبة من منطقة الحجاز حيثُ يقول في مطلعها سقى غيث الحيا مزنٍ تهامى ......................... على قبرٍ بتلعات الحجازي إلى أن يصل إلى قوله أبو زرقا على خده علاما .......................... تحلاها كما نقشٍ بغازي عليه قلوب عشاقة تراما ........................ تكسر مثل تكسير القزازي ألا ياويل من جفنه علاما .................... مضى له عن لذيذ النوم قازي ومن قلبه الى هب النعاما ...................... يجرونه على مثل الخزازي تكدر ماصفا ياما وياما .................... صفا لي من تدانيه المجازي ليالي مشربي صفو المداما .................. وثوب الغي منقوش الطرازي مضى بوصالها خمسة عواما ....................... وعشر كنها حزاة حازي بفقدي له ووجدي والغراما ...................... تعلمت النياحه والتعازي وصرت بوحشة من ريم راما ................... ومن فرقاه مثل الخاز بازي من هذا يتضح لنا أن الحب يبقى كما أسلفت إن كانت له جذور عميقة حتى وإن دخلنا في مرحلة أخرى أو تجربة إن صح التعبير مع تقديسنا للمرحلة التي نعيشها وبأنها جزء من حياتنا ولكننا حتماً سنعود إلى رفوف الذاكرة لنستعيد منها جمال ما ضيها شاكر لك طرحك الرائع أخي الحبيب أبا سالم أجمل تحية هي لك مني
|
#17
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
|
|