التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم قصه فتحت لي أبواب من الأمال بأن الامطار من عهود طويله وهي تمر بسنين تكون فيها منعدمه وقليله ووفيره وفياضانيه أنها سنوات بأمر الله وتقديره هذا الجفاف الذي أصاب الارض إنظرو الى الاشجار الى الابار معظم البلاد لها سنوات لم تمطر حتى ظن كثير من الناس أن الأمطار قد لا تعود بغزارتها المعهوده قصة يوسف عليه السلام عليه السلام سبع سنوات والامطار على مصر والجزيره وفيره تبعها سبع سنوات جفاف لا أمطار ثم بعدها سنه أغاث الله الناس. أيه الأحبه سبع سنوات والخير وفير من كثرة الامطار ليسة بالسهله والتي تلتها سبع سنين جدب لم تمطر الديار أنها حكمة الله دعونا نفكر قليلً هناك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم. أن الجزيره تعود مروج وأنهار فقد يكون هذا في سنوات لا نحضرها قد تكون في ألاف السنين وعمر الانسان أقل من 100 سنه لكن نحن نتكلم في سنوات محدوده ونعيش أحداثها ونذكرها 7أو10أو20سنه خلال هذه السنوات قليلة المطرعلى الجزيره :هل يتخللها سنوات مطيره :هل الجفاف هذا لم يحصل قبل :هل الأمر طبيعي وأن ما حصل أيام نبي الله يوسف تجدد خلال السنوات التي بعده. الامطار حتى على المرتفعات الجنوبيه والغربيه قلة بكثير. :هل قلة الأمطار عليهم قبل ذلك أسئله نطرحها عليكم المقصد مايتوارد للكثير أن الأمطار والحياء والعشب أنتهاء وهم قد يبنون على سنوان قليله. هذا الموضوع نرجو منكم النقاش فيه عن السنوات المطيره والسنوات الجافه
|
|
|