بإمكانك أن تدور العالم كله دون أن تخرج من بيتك!
بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم!
بإمكانك أن تمتلك “آلة الزمن” وتسافر إلى كل الأزمنة.. رغم أنه لا وجود
لهذه الآلة الخرافيّة!
بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل
الهندية في
بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد!
بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.
أستاذنا الفاضل/ كمال البدور
خيرنا من يعتبر من أخطاء غيره,,
قبل أن يعتبر الأخرون من أخطاءه،،
لقد وفيــّت وكفــيــّت ،، عندما أوصيــت،،
وأفــدت وأســتفــدت عندما طرحت،،
أستوقفتني هذه الوصيه رغم أهمية جميع
ماطرح من بنود,,
ولكن للقراءه دورا" كبييرا" في العلم والمعرفه وأحياء القلوب بالأيمان وصقل المواهب ثقافيا"
جميعنا يعلم قول الله تعالى قي أول آيه نزلت على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في غار حراء
( أقرأء)الآيه ،، وهذا دليل على عظمة القراءه وفوايدها ,,
تقبل مروري وتقديري
أستاذي الكريم
/ دمــــــــــتــم /