لما الرعد بين السحب شدد الضرب ****** صار اعتذاره في دموع تهله لست أنا قائلها ولا أعلم لمن ولكن نحن ننتظر فرج الله بالغيث هذه الايام وتررد هذا البيت كثيرا في خاطري وأحببت ان اورده في ثنايا هذا الموضوع . مع شكري لشخصك الكريم أخي ذعاذيع الصباء .