أشكرك أبو زيادعلى هذه المشاركه الرائعه والتي تستحق التقييم
خسر خاسر الخبيث
فعائشه رض الله عنها وارضاها أنزل الله براءتها من فوق سبع سموات قراناً يتلى في محرايب الصلاه الى أن يشاء الله
أما آن لاهولاء الحثاله الخجل من أدعاءاتهم وأفتراءاتهم ومن أنفسهم فيما يرمون به عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
كفاهم خبث وحسد وقبل أي طعن بشرف حب رسول الله ينظرون الى أنفسهم واللبيب بلأشارة يفهم