اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نايف
|
أستاذي وأخي وحبيبي أبا نايف
قد لا أكون مستحقا ولا جديرا بما قلت
لكنه - حتما - إحسان الظن بأخيه
ولقد كان اجتماع يوم الإثنين في الملقاء أولا
ثم أم طليحة تأريخيا، إذا كان يشرفنا في اجتماعنا
أكثر من ثلاثين معلما من مختلف القرى هناك ،
ومما يميز هذا الاجتماع أنهم من مدن ومناطق
مختلفة ، وعددٌ منهم يجلس عندنا إلى يوم الثلاثاء
، بحيث كان البعض يلعب الكرة مع أبناء القرى
كالملقاء وربيق ودهيماء ، وعشاق البراري
يقومون بكشتة برية عصرية
ولا تسل عن جلسة الليل والسمر
و( أبو حمد الشتوي ) سامحه الله يتهمني
بأني ( ملهي الرعيان ) ؛ لأني جلست وإياه
إلى الساعة 2 ليلا ، تاركا عجوزه تنتظره عند
الباب
وآآآآآآآآآه يا زمن يا أبا نايف
.