إن عرض بلاء فقدم مالك دون نفسك ،،، فإن تجاوز البلاء فقدم نفسك دون دينك فإن المسلوب من سلب دينه ،،،إنه لافاقة بعد الجنة ولا غنى بعد النار. ( الإمام محمد بن عبد الوهاب )