والجاحظ في كتابه ( البيان والتبيين ) يقول : ( قال أبو اسحاق :قد يوجد لأوساط الفيافي والرمال والحرار في أنصاف النهار دويّ كصوت الطبل ولذالك قيل للفلاة دوية .والعرب تزعم انه صوت الجن وانما هو من طبع ذلك المكان والزمان لما يعرض له وعلى زعمهم )