بعدها اتجهنا إلى شعيب الوعالي قبل الأرطاوية ( مفرق النغيق ) باقي التيس يوم الجمعة ومع الغروب كان الوداع آمل أن أكون قد وفقت في هذا التقرير وفي أمان الله