بهالمناسبة السعيدة عن البردية
قبل كم سنة وفي آخر الربيع وكان الكشاته في كل مكان من السبلة والكسر
وكان الوقت عصراً وفيه سحابة سوداء كبيرة وتزحف ببطء وشكلها يخوف وبارقها ما يفصل ابد
وكل المكاشيت هربوا يعني مهوب معقول اجلس لحالي مشيت معهم :19:
المهم كنت اسير بطريق الخدمة وتعديت أخر محطة إلا راعي ونيت عاكس السايد .. شوي إلا يصدمني وجه بوجه
قلت وش فيه هالمجنون :87:
ماامداه يطوفني الا صقع البردي في الموتر
ومن العجلة اديور واعكس السايد مثله :77:
وازبن تحت مضلة محطة البنزين وكانت مليانه من السيارة
والحمد لله عدت على خير