الفويلق عصراً مطر غزير جداً جداً ولله الحمد والمنه ومن شدة المطر لم أستطيع إكمال الطريق إلى العظيم وآثرت العودة إلى البكيرية (( خفت رايح لحالي ويقلون أن الموت مع الجماعه رحمة قلت إزبن الإستراحة أزين ))