هلا والله بذكريات هاك اليوم
أخوي عبد الرحمن
أنت جعلت النفس ترتكض والجسم يقشعر والقعل يخطر عليه بإرجاع تلك
الأيام التي لم يصدقها لا الكبير ولم يرها الصغير من قبل
فسبحان الله عدد خلقة وعدد حبات الرمال
فشكراً لك مراقبنا العزيز وعلى طرحك الرائع والذكريات التي لاتنسى
لمحافظة المجمعة
تقبل مروري