ولقطة للدهناء

ومكان الفطور المطل على النقا والنفود رويان
ومن ثم إلى الصمان من عند عدامة أم رقيبة على فيضة أم الشفلح والتي لم نرى فيها شيء
والمرور على دحل أبو حصاة
هذي دحول أبو الكبود
وطلة من أبو محمد على أحد الدحول
ومن الدحول إلى التضبيب
وأول ضب على الطريق ومجلعد
وصدفهـ لقينا واحد ماعبرنا ولا كنا أوادم قدامهـ
ونقرب أكثر وأثرهـ هلكان
ويوم شفنا الرفرف اللي على اليسار قدام عرفنا السبب
وتلاحظون إنه كان مصوب ومامن أكل تمام معن اللي نلقاهن شبعانهـ
وابو عبدالمحسن والضب (يا أنا يا هوب) ما سك العكرهـ وحلف ما يخليهـ
وبعد دقايق جابه
وأبو محمد وصيدهـ وافر ما شاء الله عليه
ومن التضبيب على فياض المغاطيه وخبراء أم الهشيم
وسبحان الله ما كن جاهن سيل هالسنه والربيع مولي والأرض خلي
وعلى طريق الرفيعة التنهاة للرياض
عاد الميدليات كان لنا منهن نصيب
صورة بانوراميهـ لأبو طرفات أحدى القعل بشمال الزلفي
هدية لكم ونبي رايكم بهالصورة لأني توي أتعلم على البانوراميات

وبنوراميه لنقا محصام

وفي الختام سامحونا على القصور وطول التقرير اللي أخذ مني وقت طويل وهد الحيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته