عبر مكالمة هاتفية مع ابننا الغالي " عبدالمحسن" ووالده الفاضل " أبوخالد"
الجميع يحمد الله تعالى على ما حصل وما كتبه الله عليهم والحقيقة أنني أعجبت
كثيرا برد أبننا " عبدالمحسن" وتجلده با الصبرو الاحتساب رغم صغر سنه فهو لا
يتجاوز الخامسة عشر من العمر فلله دره ولله در من رباه على مثل ذلك .
والحمد لله على حكمته وقضاءه وما جاء من الباري عز وجل رضاء وهو أرحم سبحانه من
الأم بولدها جل في علاه .
وبا المناسبة يشهد الله أنهم يشكرون الجميع على دعواتهم
وتعاطفهم ومواساتهم
والله أعلم وأحكم وصلى الله على محمد وآله وصحبه