شهر12عام 1420رحنا لحرة الحره معى ضيف من الرياض ولقطنا با السحميه نص كيلو فقع وهذا يوافق اول شهر نيسان (ابريل) والجو حار ومغبر والدنيا محل (الارض تخرع) وصمنا يوم الوقفه (حر) وقلنا خلاص السنه افلسنا وبعد الضحيه با اسبوع جتنا سحابه بعد المغرب ربع ساعهوهلت مطرها بعدها باايام رحنا للبر مشوار عصريه ولما دخلنا البر الوضع على حاله لكن لما دخلنا اكثر شفنا الارض مقتلبه (شوية خضار) واستأ نسنا ويوم 6محرم 1421 اخر نيسان كنا وزملاء المدرسه با البر (جنب البلد) وولعت النار وحنا نصلى المغرب تحرك الهواء وغيم الجو وعندماسلمنا (نقطت) ثم (رشت) وكان الجوال توه طالع واتصلنا بخويانا لاتخافون مافيه عج وانشغلنا الى الساعه تسعه وزاد المطر ونتعشى والمطر يرشق والعشره (صب) وطول الليل ما انقطع والصبح طلعنا عند المدرسه والشوارع تمشى واستمر طول اليوم والليل بطوله (ديمه) (36) ساعه ليل الثلاثاء ويوم الاربعاء وليلها وصبح الخميس الساعه 8 وشعيب (حصيده الفحل) يدربى من الجال للجال (70)م وارتفاع 3م ثم مباشره للبر والدنيا بحيرات ورجعنا المغرب وشفنا (سبخا الدروز) مجاوره للبلد تلمع (5كم ب3كم) اجتمع من غرب شعيب حصيده ومن شرق شعيب باير وكلها منبعها الاردن (درو وو قع)وغرق حراج الغنم وتهددت القريات (رابطت طيارات الدفاع المدنى شهر)وبعد ها المطره الطيبه طلع شجر من 30 سنه مختفى (بذور نبات الصحراء ) اذا انقطع عنها المطر (تتحايل )علىالجفاف با افراز ماده شمعيه حتى لاتموت حتى اذا جاها مطر تفتحت) وجلسنا شهرين بعد تجدد العشب والارض قلبت جنه واهل الحلال سنتين وغنمهم تاكل (حميس) والشعبان ماها استمر لسنتين مانشف
الله يعيده