العوده وقرابة المغرب الى الغرابه والسحابه بعد ما شرقت وارتفعت زانت وزان برقها وكانت مأمورة على المزيرعه بالبرد والخير
وهذه من صاحب مخيم في المزيرعه
وهذه من الغالي ابوعبدالمجيد العميم لأولاده أصلحهم الله
جاء اليل وحانت الصلاة والبروق ما تفصل شرق صلينا وخذنا قهوة مسمار تسمر الراس وبعدها توجهت الى الداهنه وضربتني مخيلة طيبه من بعد الجريفه الى بعد الداهنه الى المزيرعه وسيلت سيل خفيف
الوصول الى المزيرعه وما شاء الله ما زال البرد