بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبه أبعثها لكم عبر هذه السطور,أخواني اليوم جايب لكم موضوع شيق وجميل
طبعاً يوم الأربعاء في الدوام يوم ممل وثقيل طينه والكل يبحث عن الخروج من الدوم
بسرعه لكي يرفه عن نفسه ويبحث له عن كشته طارفه, وبعد إتصال بيني وبين مهب
الهيف والحر ( فريق المرقاب )يوم الأربعاء أتفقنا أن تكون وجهتنا الى قيعان حطابه
بحثاً عن الكمأه ( الفقع )وذهبنا الى هناك للبحث عن الفقع ولكن لم نوفق بوجودها حيث
كانت الأرض صامت عليها( لم تخرج وبقت تحت التراب ) وبعدها قررنا أن نرجع الى
الروض لنشرب الشاي المحبوك من قبل الحر وأثناء توقفنا لاحظت أمر غريباً لاحظت
الثرى على سطح الأرض وكانت فعلاً طين وكأن السيل أمس وهذه قصة الثرى المفضوح
عنوان الموضوع وهناك أشياء أخرى أترك الصور تتكلم عنها
اليككم الصور
طبعاً هذا الشي الغريب الي قلت لكم عنه يتضح الثرى على السطح علماً أنة السيل كان أول شهر 11/1429هـ
حتى السنه مابعد تعودنا عليها وكتبنا 29
عند الحفر والصراحه كانت الأرض طين لزج
صوره اخرى
ظهور بعض الأعشاب بكثافه أثر كثرة المياه
صوره عامه للروضه
صوره مع السيارات

رحت أطلق رجيلاتي وبجوار جلستنا لاحظت هذا المنظر المقزز نسئل الله العافيه
شراب الخمر فودكا مع علبة الزيتون والنار لإخفاء أثار قبحهم
وأثناء رجوعنا للمجمعة لاحظت هذه اللوحات الجميله لوحات تثقيفيه على جانب الطريق ويتضح أن أحد أعضاء شبكة البراري مر من هنا ووضع ملصق البراري
جانب من خدمات بلدية محافظة المجمعة للمتنزهات البريه
كذلك لوحات إرشاديه من مكتب التعاوني للدعوه والإرشاد وتوعية الجاليات
لكن الظاهر أن أصحاب الفودكا ماقرو هاللوحه زين الله يشفيهم
كذلك لوحات إرشاديه وضعتها البلدية لإرشاد المتنزهين في حطابه
أتمنى لكم أمتع الأوقات
والعذر والسموحه إذا كان هناك تقصير