فرصة كبيرة لهواة الطقس لمعرفة الاسرار بالمقارنة ودراسة العوامل والمؤثرات وكيفية تفاعلها وخاصة
ما يحدثه المنخفض الهندي الموسمي من قوة تمدد سطحي يصل لقارات عدة وعلاقته بالحرارة على منتصف الكرة الارضية
نقف عندها للتركيز على درجة حساسية التغيرات المناخية الحالية وعلاقتها بالموسم القادم للامطار
وحركة الغلاف الجوي عند انعكاس التيار النفاث في طبقة 200 ملليبار وهي البداية للمتابعة الدقيقة ومعرفة حركة الضغوط وتدافع الكتل ونشاط التذبذب للقطب الشمالي وتزامنه ومن المهم تأخره
حتى تتقدم المنخفضات من جهة المتوسط وتموضع الضغوط المرتفعة مثل السيبري والازوري يعطي مؤشر لخط سير المنخفضات ووضعياتها المؤثرة
على المملكة والله اعلم