أَحْبَبْتُكَ أَكْثَرْ لحُبِّكَ وعشْقِكَ لِي..َ
وكُنتُ قدْ أَوصَدْتُ تلْكَ الأَبْوَآبْ
فَكَيْفَ تُطَآلِبُني أَن لآَ أَغاَآَرَ عليْكَ منْ تلكَ البَلْهَآَءْ
التِّي تُلآَمسُ أَكفَّها صَدْرَكْ وهُو صَآرَ لي وَطَني مذْ أَحْبَبْتَنِي/
فَلا تتَعجّبْ لوْ يوْمَآً أَرْدَيْتُهَآ قَتيلَةٌ..!