اذكر اذا بغوا الثور يلقحها يحطون راسها في شغنة اثلة مثل حرف في v و يسقطون خشبه بين الاثلة و قرونها عشان ما تتحرك و يصير الثور يرجع ريوس عشرين متر و يجيك منطلق للعشيقة و كان فيه مصري حان البقرة يوم شاف الثور يرجع و يجي مسرع و قام الخبل و طلع في وجه الثور يبيه يهدي سرعته قام الثور و شاله سماء مترين فوق عقبها المصري ما صار يحضر التلقيح يقول شفت الموت